تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[رمضان]ــــــــ[22 - 10 - 2009, 12:11 ص]ـ

، أحبك كاتشباً بالمايونيز، ..

هذه العبارة تدل على أنك مغرق في البداوة

ـ[شثاث]ــــــــ[22 - 10 - 2009, 01:26 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحييك أخي الكريم شثاث بتحية ملؤها الاحترام والتقدير والإعجاب الكبير. لقد اطلعت على مشاركاتك الرائعة ذات المضمون القيم تلك التي تُحجّبها بضباب السخرية! استهوتني كتاباتك بحق وأشكرك جزيل الشكر والمزيد المزيد يا شثاث ..

يا ابن الحرمين الشريفين أراك في هذه المشاركة ساخرا ماهرا– وربما لو سمحت لي – كنت كذلك جائرا!

ما الذي يجعلك تتحامل على حبيبتك العبيطة بهذه الصورة الفضيعة؟

أعجبتني كلمات قالها أظن مصطفى صادق الرافعي عن المرأة سأكتبها لك لعلها تخفف من حدة سخريتك بحبيبتك الرائعة

يقول صاحبنا?

‹‹ أفمن جلدة على وجه امرأة يجيئ الشعر والجنون معا ويجتمعان في هذا الخيال الذي يسمى الحب ويستنزلان معاني التقديس من أعلى السماوات إلى عين تلحظ لحظة وشفة تبسم بسمة؟

القمر طالع مشرق كما كان

والجميلة الحسناء لا تزال فاتنة

والدميمة ظاهرة كما هي

لم ينقص من ثلاثتهم شيء

ولكن أين أعين الرجل الكامل؟؟؟! ››

أهلاً صديقتي شويعرة ..

خطر لي أنه لربما وجدتُ في الزمن القادمِ الخارج عن المألوفِ حبيبةً سئمت أذنيّها / أذناها " لا أدري أيهما أصح " المديح .. وربما تروقها المخاطبة بشكلٍ مغاير ... الحياة كلها تغيّرت والغزل كذلك لا بد أن يتغير .. سأجدد طريقة الغزل ... لن أنتظر حتى يأتي من بعدي صعلوكٌ أحمق ينسب لنفسه طريقة تغيير الغزل وأنا هنا أتفرج ..

شكراً لك أيها الطيبة ..

ـ[شثاث]ــــــــ[22 - 10 - 2009, 01:38 ص]ـ

لو كانت - كما زعمت - فإني أنصحك بعرض نصّك و [مأساتك]

على أبليس - نعوذ بالله منه - ليبكي حالك , ويسالمك رأفة بحالك.

يا لشعرك الجميل ..

أشعر أن العصافير تتسابق للحظيّ به والعيش فيه ..

لا أظنك تقصد العصافير التي نعرفها لأن العصافير من الطيور , وأنت تعلم

" إن الطيور على أشكالها تقع ".

سأنشغل بأكل التفاح عن رؤية وجه حبيبتي القبيح ..

أكل التفاح لن يأخذ منك وقتًا طويلًا ... عليك أن تشتغل عنها بأكلة تطول ...

نوى التمر مثلًا ...

حينما تطلين علي من نافذة المطبخ ..

أنتظرك والشوق يشتعل بداخلي ..

أشعر أن الجمال لا وجود له في هذا الكون .. وأن البشاعة تملأ الأفق، جمالك في انفراد القبح بوجهك الجميل ..

لو قلت هذا الكلام لصخرة لفرّت من مكانها ... أي أنثى تطيق هذا ...

وبعد ... ليس لك إلا الوحدة:

عش وحيدًا ترى الوجود جميلًا.

أدام الله عليك حبّك.:

أهلاً أهلاً بالأستاذ ..

يالك من ناصحٍ أمين .. سأعمل بنصائحك و أفرُّ إلى الوحدة .. لكني لن أفرّ إليها إلا حينما أنتهي من مغازلة هذه الحبيبة الوهمية .. لا بد من إنهاء مشروعي التجديدي .. صبرك عليّ يا أستاذ علي وسترى التجديد بأم عينك .. بعد سنواتٍ قليلة وبعد أن تنتشر طريقتي الجديدة في الغزل ستذكر ما كان من نصحك وما كان من إصراري ..

تحيتي لك ..

ـ[شثاث]ــــــــ[22 - 10 - 2009, 01:43 ص]ـ

هذه العبارة تدل على أنك مغرق في البداوة

أهلاً بالصديقة رمضان .. " بالمناسبة كيف أستطيع تأنيث رمضان " هل أدعوك رمضانة؟!!

هو اسمٌ جميل على كل حال ..

بالنسبة للبداوة فمعك كل الحق .. أنا الآن أجلس في خيمتي في صحراء الربع الخالي وبجانبي الربابة .. والجمال تحيط بالخيمة من كل جانب .. أستأذنك سأذهب لأتسلى على الربابة قليلاً ومن ثم سأعود .. ربما أتناول القليل من الكاتشب مع المايونيز أكلة البدو المفضلة ..

تحيتي لك ..

ـ[خود]ــــــــ[22 - 10 - 2009, 04:13 م]ـ

مرحى يا خود

شثاث هنا .. ( ops

** أتذكر أنك قلت في موضوع آخر

أنك ترد على من يرد عليك

من باب التقدير

و أنا أشكر ذوقك و هذا (الاتكيت) الذي أنت عليه

فردودك أشد وقعا في النفس من الموضوع نفسه!

** في هذه القصيدة

تتجلى الحكمة في قولك:

دمتِ في الوجود أكبر شمطاءٍ وأصغر موجود ..

و قولك:

أوقدي (شوشتك) المنفوشة بأعواد الثقاب حتى أستنير برؤية وجهك المظلم ..

**

سأنشغل بأكل التفاح عن رؤية وجه حبيبتي القبيح ..

لو انشغلت بأكل البطيخ لكان أجمل و أسمى

فهو الأرخص، و قد يُسليك أثناء تقشيره و إزالة الحبوب منه، و مسح النقط التي سيتركها على ملابسك، و سيُشبعك، و يرويك، و تتمكن من التسلية بحبوبه، و اللعب بقشره ..

و كل ذاك سيُضيع من وقتك الكثير، فيُبعدك عن حبيبتك ..

ثم أن (البطيخ) يشبه (القيبح) في النطق و الوزن و عدد الأحرف، و قد يساعد ذلك على ايجاد النغم الموسيقي، و قد يُضيف على البيت مُحسن الارصاد: D

**

الأوقات متباينة في وضع المشاركات

و هذا يُبشر بالخير

فقد يكون للقصيدة بقية .. ( ops

كُن كما يحلو لك ( ops

ـ[رمضان]ــــــــ[22 - 10 - 2009, 06:06 م]ـ

أهلاً بالصديقة رمضان .. " بالمناسبة كيف أستطيع تأنيث رمضان " هل أدعوك رمضانة؟!!

هو اسمٌ جميل على كل حال ..

بالنسبة للبداوة فمعك كل الحق .. أنا الآن أجلس في خيمتي في صحراء الربع الخالي وبجانبي الربابة .. والجمال تحيط بالخيمة من كل جانب .. أستأذنك سأذهب لأتسلى على الربابة قليلاً ومن ثم سأعود .. ربما أتناول القليل من الكاتشب مع المايونيز أكلة البدو المفضلة ..

تحيتي لك ..

لعلك محق بالنسبة ل "الكاتشب" أما المايونيز فلا.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير