تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[نرجو تعبئة هذه الاستبانة لأجل بحث أكاديمي]

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[02 - 05 - 2008, 08:50 م]ـ

English text at the end of the Arabic text

الاحبة في الله

اعتذر بداية عن اي ازعاج قد تسببه رسالتي هذه ولكني اقوم بعمل بحث حول الشرطة المجتمعية وذلك كمتطلب لدرجة الدكتوراة والبحث موجه لجميع مواطني المملكة العربية السعودية والمقيمين فيها وهو جهد يحتاج إلى تعاون الجميع لايصال رابط البحث لاكبر عدد ممكن للمشاركة في الاجابة على استبانة الدراسة وهو الأمل الذي اعقده على كل واحد منكم وذلك بالاجابة على الاستبانة أولاً إذا كان ممن تشمله الدراسة ومن ثم توزيع رابط الاستبانة بريديا أو في المنتديات والمواقع المختلفة أو بأي وسيلة ممكنة وتشجيع الاخرين من مواطني المملكة العربية السعودية أو المقيمين فيها للاجابة على استبانة الدراسة والتي ستستخدم بيانتها في الأغراض العلمية فقط فلا تبخلوا علينا بالعون ولا تحرموا أنفسكم الاجر فالله في عون العبد ما دام العبد في عون اخيه والدال على الخير كفاعله

معلومات توضيحية عن مفهوم الشرطة المجتمعية: يمكن تعريف الشرطة المجتمعية بأنّها المفهوم الجديد للعمل الشرطي التقليدي، الذي يسبق الحدث الأمني ويقوم على المعلومات الدقيقة النابعة من مصادرها الحقيقية في المجتمع المستفيد من خدمات الشرطة والأمن. فهي فلسفة تنظيمية وإستراتيجية قوامها انفتاح الشرطة التقليدية على مختلف عناصر المجتمع وتحقيق مشاركة حقيقية بين الشرطة والمجتمع في تحمل المسؤوليات الأمنية بمفهوم شامل وجهد طوعي صادق، ومن هنا فالهدف هو جهد طوعي من قبل سكان الحي والذين تقع عليهم مسئولية القيام بواجبهم في الحفاظ على المكتسبات والانجازات، وكما هو معلوم أن العمل التطوعي هو المبدأ هنا والأساس، ومع ذلك فهناك دراسة لتخصيص مكافئات مادية للمتعاونين سواءً كانوا متفرغين تماما أو غير متفرغين.

أهداف الشرطة المجتمعية: للشرطة المجتمعية أهداف عديدة منها الأمنية والاجتماعية والإنسانية والاقتصادية، ويمكن تلخيص أهم هذه الأهداف في الآتي:

1. تكريس نظرية الأمن الشامل في فكرته ومسئولياته.

2. تعاون ومشاركة الجمهور للشرطة في إجراءات الوقاية من الجريمة ومكافحتها.

3. انفتاح الشرطة التقليدية على مختلف عناصر المجتمع وتحقيق مشاركة حقيقية بين الشرطة والمجتمع.

4. إحياء دور التواصل الاجتماعي والعلاقات الايجابية بين أفراد المجتمع.

5. تنمية الحس الأمني بين أفراد الحي والمجتمع.

6. مساهمة الجمهور في استتباب الأمن بداخل الأحياء التي يسكتونها.

7. توظيف الطاقات والقدرات المتعددة في تطوير الحي وأفراده.

رابط الاستبانة http://minshawi.com/e7sa@/threads/view/1

ويسرني دعوتكم لنشر بحوثكم العلمية في الموقع وافادة الاخرين بعلمكم (موقع المنشاوي للدراسات والبحوث) وهو موقع غير ربحي يهتم بنشر الدراسات والبحوث وتقديم العون لطلبة العلم والباحثين www.minshawi.com

كما يسعدني تشريفكم للمنتدى للمساهمة في اعانة الباحثين او طرح اي سؤال يختص بالبحث العلمي www.minshawi.com/vb

Dear research participants,

Security theory is no longer from one side (i.e., policemen). It has developed because of the development of societies. Therefore, specialists have called for a comprehensive security theory. That is, a broad perspective for security that required development of responsibility. So security forces are no longer alone responsible for the safety of the country. Everyone is now responsible for the safety of the country, including all citizens and residents.

This questionnaire is part of a research conducted as part of a doctoral degree. The aim of this study is knowing the opinion of Saudi citizens and residents regarding what is called “Community Policing”, which suggests, as a theory, the cooperation of everyone in keeping the society safe.

If you are a Saudi citizen or resident, please give your opinion about the items provided in this questionnaire. You do not need to mention your name or any identification number. I would also appreciate it if you would forward this questionnaire to your friends and relatives in Saudi Arabia and encourage them to participate.

http://minshawi.com/e7sa@/threads/view/1

ـ[سيبويه الأخفش الفراهيدي]ــــــــ[11 - 05 - 2008, 02:28 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الزمخشري من يقوم بالبحث أم المنشاوي؟!!

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[11 - 05 - 2008, 09:25 ص]ـ

الباحث هو المنشاوي وقد طلب منا نشره وفقه الله

ـ[سيبويه الأخفش الفراهيدي]ــــــــ[13 - 05 - 2008, 12:32 ص]ـ

لا حرمت يا زمخشري أجر الدال على الخير، وأجر إعانة المستعين.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير