تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[عبدالوهاب]ــــــــ[16 - 10 - 2006, 04:45 م]ـ

أبا خالد شكرا على لطفك وحسن ظنك .........

أ. عبدالرحمن السليمان: متعك الله وغفر لك في هذا الشهر الكريم وبلغك العيد السعيد ..... لكن هذه سنة الحياة، يجب أن نتذكر أن نراجع بعض الحسابات في مشوارنا الطويل ... أحيانا يكون في البكاء راحة وتفريغ نفسي لصدأ في دواخلنا لم نكن لنعرفه لولا البكاء .... هذا الموضوع كتبته في عيد العام الماضي حاولت ستره ولكنه أبى علي إلا الشكوى لذي مروءة يواسيني أو يسليني اويتوجع فكنت أنت كل هذا .... ما أجمل القلب حين يبقى طفلا يفرح ويبكي دون خجل أو مداراة وهكذا يبقى حيا ... رحم الله زميلك لقد أثرت في قصتك. ارأيت كم نحن بحاجة لنوفق قطار حياتنا اللاهث ......... ودمت لي صديقا ......... وكل عام وأنتم بخير .......

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[16 - 10 - 2006, 05:28 م]ـ

أديبنا عبد الوهاب

كنتُ قد علقتُ على نصك " حارتنا القديمة " على هذا الرابط:

http://www.alfaseeh.net/vb/showthread.php?t=12562

فلم تعلق على التعليق، فأخشى أن أعيدها فيكون عدم الجواب جوابا.

أتمنى لك التوفيق

ـ[عبدالوهاب]ــــــــ[16 - 10 - 2006, 10:00 م]ـ

الأستاذ العزيز محمد الجهالين، تحية طيبة وبعد، لا أقول لك إلا لعل له عذرا وأنت تلوم .... ومثلك يعذر .... لقد قرأت تعليقك ولكن في وقت متأخر، هذا أمر والأمر الآخر أن نقدك أضاف لما كتبت إبداعا، وبصرني بأشياء كنت متحسس منها مثل قولي (ثلاث سنوات) التي ترددت كثيرا في كتابتها ولكنها ذاتي التي تأبى المراجعة والتمحيص لأن تصنيفي لذاتي متواضع جدا، أنا مازلت طالبا في دروب الإبداع ولايليق بطالب أن يرفع يديه محتجا وصوته مشاغبا أمام أستاذ مثلك .... عند وضوح الحجة، ولأجل ذلك ولأنك وافقت شيئا في نفسي سأغير (الثلاث) لسبع .... ولا يكن في خاطرك شيء مني،أنت وغيرك من الإخوة؛ لأن حضوري على الموقع لا يكون إلا في أيام الإجازات القصيرة والطويلة، لأني اعمل في منطقة نائية، وأسكن قربها بعيدا عن الأهل .... ولا أحضر على الشبكة إلا حال عودتي ....... أرجو أن يكون قد تبدد ما في خاطرك، وعد واكتب ودمت لي أخا أعتز بصداقته واستفيد من انهار علمه ,,,,,,,,, وفقك الله

ـ[معالي]ــــــــ[17 - 10 - 2006, 05:00 م]ـ

يأتي العيد ونحتفي به تمثلا بنهج الهادي الأمين صلى الله عليه وآله وسلم.

ولعمري إن الجراحات لغائرة، والقلوب متفطرة، و

أنى اتجهتَ إلى الإسلام في بلدٍ ... تجده كالطير مقصوصًا جناحاهُ

لكن العيد منحة ربانية، وهدية إلهية، نحتفي به ونفرح وإن أثقلت كواهلنا الجراح، وفي هذا معنى ذو مغزى لمن يعتبر، إذ نحن مطالبون بألا ننحني للحزن، وألا نخضع للذل، وألا نستكين للألم.

نعم، جراحنا تسيل، ولكن هل الحل أن نلوذ بركن نندب فيه حظنا ونشكو حالنا؟!

إن قوة المؤمن في مواجهته للمتاعب بعزم صادق وصبر لا يلين، وأعظم الابتسام ما يكون حين يظن كل من حولك أنك ستبكي!

لنفرح بمنحة ربنا، ويقيننا أن الدلجة يعقبها الشروق، وأن مع العسر يسرًا، وأن الفرج يعقب الكرب، وأن هذه الأمة موعودة بالنصر ولو بعد حين، وأنه لن تقوم الساعة حتى يبلغ هذا الدين ما بلغ المشرق والمغرب، وأن العاقبة للمتقين، وأن الآخرة خير وأبقى، يقيننا بكل هذا يجعلنا نفرح ونبتهج، بل ونتساءل مع ابن الأدهم يرحمه الله: فعلام إذن الحزن؟

أستاذ عبدالوهاب:

مضمون متوهج، ونثر راق، سلم الإبداع.

أستاذنا الجهالين:

فلتأخذوا بحقي من أبي وائل، هذا إن عاد:)، فقد تجاهل ردي أيضا على موضوعات عدة له، منها (حارتنا القديمة)، (قصة عنوانها فيه ذكر للألم غير أني لا أذكره).:):)

ـ[عبدالوهاب]ــــــــ[17 - 10 - 2006, 05:49 م]ـ

شكرا لك على هذا المرور أستاذتي العزيزة معالي ... أنت بحق قلم نقدي نتشرف بحضوره معنا على الفصيح ...... ماذا عساني أن اقول بعد قولك وقد أتيت بالأمر من فصه، انا لا أحب التعليق على مايوجه لي من نقد ... كأن أفند وأؤكد .... وأثبت وأبرهن ... الابداع هكذا تختلف النظرات في تقييمه والحكم عليه .... وأنا عندما اطرح موضوعا أكون على علم بكثير من نقاط ضعفه ... لكني مافتئت تلميذا في ساحة إبداعكم .... وأنا كما تلاحظين أعلق على الموضوعات التفاعلية مثل هذا الموضوع الذي فيه تواصل وتبادل مشاعر وتجارب حياتية ....

وأخيرا: إن لم ترضوا سأتوب عن كل شيء حتى الأدب، وفي نهاية الأمر انتم معلمون ونحن في روضة الأدب فاصبروا وصابروا .... .... وكل عام وأنتم بخير

ـ[عبدالوهاب]ــــــــ[17 - 10 - 2006, 06:33 م]ـ

الأخ مغربي ... السلام عليكم كنت أجلت ردي عليك حتى أرى مشروع الألفية، وهو مشروع ممتاز وذو فائدة عظيمة .... وهو عودة للطريقة القديمة في التلقي من حفظ المتون حاز الفنون .... وجهودك طيبة مشكورة في تسهيل الألفية وأتمنى عليك العناية بجانب التطبيق النحوي أكثر لأن الغاية من النحو ضبط اللسان واليد من اللحن ... ولدي في مكتبتي كتيب حققه الشيخ العلامة ابو عقيل الظاهري في تعليم المبتدئين النحو وهومجهول المؤلف وبذيله رسالة مختصرة للجرجاني مختصرة في النحو أيضا يمكن أن أتفاهم معك في طريقة عرضها على منتداكم (النحو) ........ وأما بخصوص خاطرتي (وأتى العيد) فاشكر لك مرورك، وأنت لست مستمعا بل معلما من طراز فريد ........ وأما بخصوص (برتوكولات) فهي بحق ثقيلة في الكتابة الإبداعية ....... وكل عام وأنتم بخير ..... ولا تحرمنا من توجيهاتك ولا تنضم للوبي (أ.معالي و أ. الجهالين) في مقاطعة بضائعي الأدبية لأنها عربية 100% ودمتم سالمين

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير