تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالله بن سالم العطاس]ــــــــ[09 - 12 - 2006, 03:52 م]ـ

معنى عميق تعاملت معه بسطحية , هذا كل ما في الأمر , وجزيت الخير فما كنت أعني غير الجمل الخبرية

أستاذي الفاضل

"أبا خالد"

لم أفهم مرادك هنا!

ـ[عبدالله بن سالم العطاس]ــــــــ[09 - 12 - 2006, 04:23 م]ـ

[ QUOTE= الثاقب;98747] [ CENTER] نشرت في صحيفة المدينة (ملحق الرسالة) لهذا اليوم الجمعة 17 ذو القعده 1427 - الموافق - 8 ديسمبر 2006 - (العدد 15934)

السلام عليكم

من البداية وأنا أشتم فيك رائحة الغضب من نقدي!!!!!

أخي: ما دمت راضيا عن نصك فلن يضره تلميذك بنقده

وعندما ينشر نص في صحيفة فهذا لا يعني أن ترفع الأقلام عنه , بل كثير مما تنشره الصحف يجب أن نرفع أقلامنا عنه أكراما لأقلامنا

قبل أيام قرأت في صحيفة قصيدة يعطيك مطلعها ألف سبب لعدم قرائتها

يقول فيه الشاعر: أنا كلما طلع الصباح على الدنى = أجد الصباح مخالفا لمسائي

ورغم أن نصك راق لكنني أجتهدت في نقده , فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ... ,

وما دمت راضيا عن نصك فلم تطرحه للنقد؟ يكفيك رضاك عنه

أستاذي المفضال

"أبا خالد"

أيّ شيء أراه هنا؟!

وايم الله إنّ ما ظننته غضباً ما هو إلا السرور!

هل تعلم أنني ممتن لك جدا ولا أدري بأيّ شيء أكافئك!

بل إني والله أشعر بشيء من الخجل والحرج حينما أراك تصرف شيئاً من وقتك لنقد بضاعتي المزجاة! أشعر أن وقتك أغلى! ولكني أعود فأقول: كريم طوقني بفضله، فجزاه الله خيرا!

دعني أحدثك عن تجربة سابقة لي معكم يا أهل "الفصيح"، حينما وضعت قصيدتي "في رحاب الحرم" هنا وفي "رواء" تزامناً، نالتها هنا يد النقد والتوجيه والتصويب خاصة من قبل أستاذنا الكريم "محمد الجهالين"، فسعدتُ بذلك أيّما سعادة! وكنتُ أقول لمَ لا أجد في "رواء" ما أجده هنا، وأغراني ما لقيته منكم بإطالة اللبث معكم على حساب "رواء" مع أنّي أحد المشرفين هناك، ومازلتُ حتى اللحظة أشعر بالامتنان لكم، لقد كان توقيعي ذات يوم:

(قليل من النقد الهادف، أحبّ إليّ من كثير من المدح الزائف)

وأنا رجل أطمح للتعلم والاستفادة والاستزادة، وما أسئلتي التي ضمنتها ردّي على تعقيبك إلا أسئلة متعلم لا غير، فلا تذهبنّ بك الظنون بعيدا!

عندما تقول لي _مثلاً_: أكثرتَ من الجمل الحالية. أردتُ أن أعرف لمَ يُعَدُّ ذلك عيباً؟

أخي الغالي

طاقة ورد، مضمخةٍ بأريج الحب، مكللة بأزاهير الاعتذار؛ لأني رقمتُ ما كان سببا في أن يشعرك بغضبي وعدم ترحيبي بما رقمتَ! وأرجو ألا يكون ذلك سبباً في انصرافك عن توجيهي في المستقبل!

وقبلة على رأسك الكريم، من تلميذك المحبّ!

رعاك الله وسددك

ودّ،،

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[09 - 12 - 2006, 04:43 م]ـ

شاعرنا الثاقب

بوركتَ فارسا من فرسان إبداع الفصيح

ـ[أبو طارق]ــــــــ[09 - 12 - 2006, 05:03 م]ـ

بوركت أيها الثاقب

هنيئا لها الشهادة

بل نقول: نسأل الله أن يقبلها من الشهداء

ـ[عبدالله بن سالم العطاس]ــــــــ[09 - 12 - 2006, 05:27 م]ـ

شاعرنا الثاقب

بوركتَ فارسا من فرسان إبداع الفصيح

بورك حرفك المشجّع أستاذي "الجهالين"

دمتَ بخير،،

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[09 - 12 - 2006, 05:28 م]ـ

[ QUOTE= أبو خالد;98755]

أستاذي المفضال

"أبا خالد"

أيّ شيء أراه هنا؟!

وايم الله إنّ ما ظننته غضباً ما هو إلا السرور!

هل تعلم أنني ممتن لك جدا ولا أدري بأيّ شيء أكافئك!

بل إني والله أشعر بشيء من الخجل والحرج حينما أراك تصرف شيئاً من وقتك لنقد بضاعتي المزجاة! أشعر أن وقتك أغلى! ولكني أعود فأقول: كريم طوقني بفضله، فجزاه الله خيرا!

دعني أحدثك عن تجربة سابقة لي معكم يا أهل "الفصيح"، حينما وضعت قصيدتي "في رحاب الحرم" هنا وفي "رواء" تزامناً، نالتها هنا يد النقد والتوجيه والتصويب خاصة من قبل أستاذنا الكريم "محمد الجهالين"، فسعدتُ بذلك أيّما سعادة! وكنتُ أقول لمَ لا أجد في "رواء" ما أجده هنا، وأغراني ما لقيته منكم بإطالة اللبث معكم على حساب "رواء" مع أنّي أحد المشرفين هناك، ومازلتُ حتى اللحظة أشعر بالامتنان لكم، لقد كان توقيعي ذات يوم:

(قليل من النقد الهادف، أحبّ إليّ من كثير من المدح الزائف)

وأنا رجل أطمح للتعلم والاستفادة والاستزادة، وما أسئلتي التي ضمنتها ردّي على تعقيبك إلا أسئلة متعلم لا غير، فلا تذهبنّ بك الظنون بعيدا!

عندما تقول لي _مثلاً_: أكثرتَ من الجمل الحالية. أردتُ أن أعرف لمَ يُعَدُّ ذلك عيباً؟

أخي الغالي

طاقة ورد، مضمخةٍ بأريج الحب، مكللة بأزاهير الاعتذار؛ لأني رقمتُ ما كان سببا في أن يشعرك بغضبي وعدم ترحيبي بما رقمتَ! وأرجو ألا يكون ذلك سبباً في انصرافك عن توجيهي في المستقبل!

وقبلة على رأسك الكريم، من تلميذك المحبّ!

رعاك الله وسددك

ودّ،،

السلام عليكم

اعتذاري الصادق لك أيها الأستاذ الشهم ,,,,,,,

فهمتك بطريقة خاطئة , اعذرني فعقلي مشتت هذه الأيام

الآن أشعر بسعادة غامرة كون الخطأ كان مني ولي أن أتداركه بالاعتذار

واثقا من من كرمكم في قبوله

لا لن أخجل من الاعتذار ولن أستنكف عن الاعتراف بالخطأ

أنا الآن مرتاح لأنني أزر وزري

أخجلني والله تواضعكم

وأنشدك الله أن لا تخاطبني أستاذي

فأنا تلميذكم هنا في الشبكة وهناك في الواقع

مع محبتي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير