تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[التواقه،،]ــــــــ[15 - 12 - 2006, 06:41 م]ـ

بديعة بديعة بدييييييييييعه

أحسب أني كنت أطالع مشهدا لاأقرأه

تصويرك بأسلوب رائع أدهشني بقوه ماشاء الله عليك

أتحفنا بالمزيد حتى من إبداعك نستفيد

ولا تقل أنت تلميذ أبدا

بل أنت أستاذ يتوق إلى أعالي القمم

ثم يجوب بأشرعته الفضاء

زادك الله إبداعا تبهج به القلوب

وتسعد به الأرواح

ودمت بسعادة وسرور

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[16 - 12 - 2006, 11:52 م]ـ

نظرت إليه نظرة المتودّدِ

وبدا الحياء بوجهها المتورّدِ

وتبسمت في وجهه ببراءة

فأشاحه بتجهّم المتوعّدِ

فتسلّلت من خلفه تمشي على

حذر تكاتم ضحكة في مولدِ

وتعنَّقَتْه وأطلقت ضحكاتها

ورمته بالقبلات دون تردّدِ

واستعطفته بقولها: "بابا, أنا

لم أنوِ كسرًا, لا, ولم أتعمّدِ"

"أرجوك يا أبتاه سامحني فإن

أنا عدت فاضربني ولا تتردّدِ! "

فأجابها مستمسكا بذراعها

"لا, لا تقولي أنتِ لم تتعمّدي! "

"كم مرّة أخلفت وعدك لي؟ فلن

تجدي الوعود ولا التوسّل فاقعدي! "

فأتاه صوت: "من ترى هذا الذي

أضحى على الأطفال كالمستأسدِ؟ "

"أهو الذي نسي الصبا وفعاله

وعصا لقد لزمته لو لم أجحدِ؟ "

"أفأنت تضربها لِما كسَرت وقد

كَسَّرتَ كلَّ مُخشَّب ومُحدَّدِ؟ "

"قسما بربّي إن ضربت حفيدتي

لأقاطعنّك ما حييت إلى الغدِ"

فبدت على فيه ابتسامة كاتمٍ

غضبًا وأطلق قائلا بتنهّدِ:

"هيا اذهبي فلقد أتتك شفيعة

أمرٌ شفاعتها وأُسقط في يدِي"

فجَرَت إليها وارتمت في حضنها

فرحًا وتقبيلاً بأجمل مَشهدِ

ضاد ,,, ضاد ,,,, من هو هذا الضاد الذي يجعلنا نتراقص ونحن نقرأ شعره

أقسم أن هذا هو الشعر

وأقسم أنك لشاعر أتمنى أن أكونه

من هو ذلك الضاد الذي يجعلنا نعيد النظر فيما نكتب

تستحق أكثر من الإشادة ...........

ولو أسعفتني الظروف لعدت مرارا وتكرارا لقصيدتكم التي أصبحت الآن في مستنداتي

ـ[ضاد]ــــــــ[17 - 12 - 2006, 02:32 ص]ـ

بديعة بديعة بدييييييييييعه

أحسب أني كنت أطالع مشهدا لاأقرأه

تصويرك بأسلوب رائع أدهشني بقوه ماشاء الله عليك

أتحفنا بالمزيد حتى من إبداعك نستفيد

ولا تقل أنت تلميذ أبدا

بل أنت أستاذ يتوق إلى أعالي القمم

ثم يجوب بأشرعته الفضاء

زادك الله إبداعا تبهج به القلوب

وتسعد به الأرواح

ودمت بسعادة وسرور

ودمت في خير وعافية.

جزاك الله خيرا على هذا المرور الطيب.

ـ[ضاد]ــــــــ[17 - 12 - 2006, 02:33 ص]ـ

ضاد ,,, ضاد ,,,, من هو هذا الضاد الذي يجعلنا نتراقص ونحن نقرأ شعره

أقسم أن هذا هو الشعر

وأقسم أنك لشاعر أتمنى أن أكونه

من هو ذلك الضاد الذي يجعلنا نعيد النظر فيما نكتب

تستحق أكثر من الإشادة ...........

ولو أسعفتني الظروف لعدت مرارا وتكرارا لقصيدتكم التي أصبحت الآن في مستنداتي

والله إنه لإطراء ما كنت أحلم بنصفه, وإنه لشرف لي أن تبيت قويصدتي بين مستنداتك. مرورك أغبطني فأسرّك المولى في الدنيا والآخرة.

ـ[زينب محمد]ــــــــ[18 - 12 - 2006, 07:51 م]ـ

أستاذي ضاد ..

رائعٌ ما صورهُ يراعكَ ..

ووالله إنك قد اعتليت منبر البيان، حين صورت المعنى القائم

في نفسك تصويرًا، جعلنا نعيش المعاني والصور على حقيقتها، وسجيتها،

دون تكلفٍ أو تعنّت ..

...

جعلك الله من سيوفه المسلولة ..

ـ[ضاد]ــــــــ[18 - 12 - 2006, 11:04 م]ـ

أستاذي ضاد ..

رائعٌ ما صورهُ يراعكَ ..

ووالله إنك قد اعتليت منبر البيان، حين صورت المعنى القائم

في نفسك تصويرًا، جعلنا نعيش المعاني والصور على حقيقتها، وسجيتها،

دون تكلفٍ أو تعنّت ..

...

جعلك الله من سيوفه المسلولة ..

جزاك الله خيرا على الإطراء وآمين للدعاء.

إنما هي مجرد محاولة وقويصدة,

والحمد لله أن وصلت إلى قلوبكم فأحببتموها.

ـ[ضاد]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 08:51 م]ـ

ما زلت آمل أن يشرفني النقاد بنقدهم ...

محمد الجهالين

همس الجراح

الغامدي

وضحاء

وغيرهم حتى لا أقصر في ذكرهم.

ـ[ابو سرور يعقوب]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 09:23 م]ـ

قصيدة رائعة

جميلة مشوقة

وممتعة

كل الاحترام والتقدير والى الامام

ـ[كشكول]ــــــــ[21 - 12 - 2006, 01:04 م]ـ

السلام عليكم

أجدت و أبدعت, ولقد ذكرتني أبياتك المشحونة بعواطف الابوة و الامومة بهذه الابيات:

اغرى امرء يوما غلاما جاهلا -- بنقوده حتى ينال به الوطر

قال أئتني بفؤاد امك يا فتى --- و لك الدراهم والجواهر والدرر

فمضى واغرز خنجرا في صدرها --- والقلب اخرجه وعاد على الاثر

لكنه من فرط سرعته هوى ---- فتدحرج القلب المعفر اذ عثر

ناداه قلب الام وهو معفر ---- ولد حبيبي هل اصابك من ضرر

فكأن هذا الصوت رغم حنوه --- غضب السماء به على الولد انهمر

ودرى فظيع خيانة لم يأتها --- ولد سواه منذ تاريخ البشر

فارتد نحو القلب يغسله بما ---- فاضت به عيناه من سيل العبر

ويقول يا قلب انتقم مني و لا --- تغفر فان جريمتي لا تغتفر

واذا صفحت فانني اقضي انتحا --- را مثل ما (يوضاص) من قبلي انتحر

واستل خنجره ليطعن قلبه ---- طعنا فيبقى عبرة لمن اعتبر

ناداه قلب الام: كف يدا ولا --- تذبح فؤادي مرتين على الاثر

تحياتي لك استاذي العزيز ضاد

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير