تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[التواقه،،]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 03:33 ص]ـ

أين المتذوقون اليوم أهم نائمون؟؟

ـ[المبدع]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 03:43 ص]ـ

بل منتظروووون

ـ[المبدع]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 04:23 ص]ـ

ما رأيكم في هذا البيت لمحمود البارودي (يرثي أمه)

وقد كنت أخشى أن اراك ِ سقيمة ... فكيف وقد أصبحت في الترب أعظما

ـ[التواقه،،]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 04:56 ص]ـ

هو تصوير جميل جداً أخي المبدع

فهو كان يتخوف أن يرى أمه سقيمة ويؤلمه هذا

فكيف بالألم الذي يعتصر قلبه بعد ذهبت روحها وأصبحت في التراب

تصويره لألمه مؤلم

هذا رأيي ولا أعلم أتقصد جماله كما قلت

أم تقصد نقده فأنا أجهل هذا

حفظك الله

ـ[ضاد]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 05:00 ص]ـ

ما رأيكم في هذا البيت لمحمود البارودي (يرثي أمه)

وقد كنت أخشى أن اراك ِ سقيمة ... فكيف وقد أصبحت في الترب أعظما

لو قال: \وقد أمسيت\ لكان أبلغ

والإنسان الميت يستحيل عظاما بعد مدة غير قصيرة, والمرثية تأتي عادة بعد مدة قصيرة من موت الشخص, فكأنه رثاها بعد مدة طويلة من موتها.

ـ[التواقه،،]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 05:05 ص]ـ

عندما تجيب بعدي أخي ضاد

أستحي والله من إجابتي

زادك الله علماً

وأخونا رؤبة صاحب الأسئلة الأربعة

اختفى معه بالأجوبة

أصبح الجميع بإذن الله في حفظه

ـ[ضاد]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 05:21 ص]ـ

جزاك الله خيرا وعلمك كل خير.

أسأل الله أن لا يفتنني بما علمني وأن لا يجعله يوم القيامة حسرة.

ـ[المبدع]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 05:38 ص]ـ

هوّن على نفسك أُخيّ .... !!

فما علمك في علم البشر ألا كنقطة ٍ في بحر

وما علم ُ البشر ِ في علم الله ألا كذلك أو اقل

وفوق كل ِ ذي علم ٍ عليم

زادك الله علما ً وعملا

ـ[كشكول]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 11:10 ص]ـ

السلام عليكم

إنّ الذين يسوغ في أعناقهم ** .. زادٌ يُمَنُّ عليهمُ للئامُ

أعتقد ان البيت لا ينافي الفصاحة والبيان. وأحسب ان الشاعر أراد ان يقول: ان الذين يمر في أعناقهم الى بطونهم طعام يمن به عليهم للئام. فكأنه يقول: ان الشريف يغص بالزاد اذا من به عليه. اما اللئام, فالطعام يمر في اعناقهم بسهولة, لدناءتهم. والغص يكون في العنق وليس في الحلق, لذا, فلفظة أعناقهم تكون أبلغ.

والله أعلم.

والسلام

ـ[كشكول]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 11:24 ص]ـ

السلام عليكم

وبعد الاستعانة بأساس البلاغة, أعتقد أني اهتديت الى تفسير البيت:

رمين فأقصدن القلوبَ فلم نجِد ... .. دماً مائراً إلا جوىً في الحيازِمِ

يقول الشاعر: تكلمن فقتلن (فأقصدن) القلوب في مكانها, ولم نجد دما سائلا (مائرا) ولكن وجدنا حرقة ونارا في وسط صدورنا (حيازم جمع حيزوم).

والله أعلم

والسلام

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 02:40 م]ـ

أين المتذوقون اليوم أهم نائمون؟؟

أختي التواقة البراقة,, (أراك علقت بدون أيقوناتك: D )

اتقوا الله فيَّ فمذ اسبوعين وأنا أواصل شرب ليليَ بالنهارِ: D

وهي استراحة محاربٍ ..

============

أرى كشكولاً قد أجاب على السؤال الثاني والرابع .. وأجاد وأصاب ..

وبورك في أخينا ضاد إيضاحه المهم على بيت المتنبي الرائع رغم سوء موقعه في الرثاء لكنّه رائع ..

أما السؤال الثالث فقد قارب كشكولٌ ولم يبعد ..

لكن أقول:

أراد الشاعر بالأعناق الحلوق وهذا من اتساع الفصاحة وجودة الإنتقاء

فالطعام يجري في الحلق والحلق في العنق كما هو معلوم ..

لذا توسّع بقوله في أعناقهم ..

كقولك زرته في منزله وإنما زرته في مجلسه لكنّ المجلس في المنزل,,

والله أعلم ..


هيه .. ألا يطرح أحدكم سؤالاً يمتعنا به؟!!

ـ[ضاد]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 02:51 م]ـ
عودا حميدا أيها المحارب. لا تنس بِيضك وبَيضك.
هذا بيت سهل نستهل به.
يقول المتنبي:
أود من الأيام ما لا توده --- وأشكو إليها بيننا وهي جنده.
حلل وناقش!

ـ[زينب محمد]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 06:47 م]ـ
يقول المتنبي:
أنه يود ويحب من الأيام، أن تبفي عليه لحظات السعادة والهناءة، وألا تسترد هباتها التي لم يهنأ بطعمها، وهذا الطلب مما هو من الأيام ببعيد، فلا يمكن أن تعطيعيه وثيقة بذلك. ثم يعود ويشكو إليها مرّ الفراق وشدّة وجده لفراق أحبته، فيتفاجأ بأن ذلك كله طبيعة الدهر وصروفه ..

والله أعلم ..

ـ[زينب محمد]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 06:52 م]ـ
عفوًا كدت أنسى ..
لدي سؤال:
لاحظت أنكما تكثران من الإستشهاد بأبيات المتنبي!!، وكأن له عندكم أيادي بيضاء!! فلماذا؟؟
لقد كان هذا سببًا في تقبلي لشعر المتنبي، لكثرة الذامّين له، فظننت أن شعره سيء، حتى رأيت أبياته أمامي وتيقنت خطأ ما كنت أسمعه ..

دمتم بود ..

ـ[ضاد]ــــــــ[03 - 01 - 2007, 07:05 م]ـ
عفوًا كدت أنسى ..
لدي سؤال:
لاحظت أنكما تكثران من الإستشهاد بأبيات المتنبي!!، وكأن له عندكم أيادي بيضاء!! فلماذا؟؟
لقد كان هذا سببًا في تقبلي لشعر المتنبي، لكثرة الذامّين له، فظننت أن شعره سيء، حتى رأيت أبياته أمامي وتيقنت خطأ ما كنت أسمعه ..

دمتم بود ..

أما أنا, فلأني لا أملك الآن في مكتبتي غير ديوانه والمعلقات.
أما غيري, وأنا منهم, فلأنه كنز, على كل ما قاله وفعله, لو كان عند أي بلد أوربي عشره لأقاموا الدنيا ولم يقعدوها.
من قال أن المتنبي سيء في شعره, فقد عنى تملقه وكذبه وهجاءه وتطاوله, ولكنه يظل كنزا أدبيا فريدا, فالرجل ملأ الدنيا وأشغل الناس.
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير