ـ[كشكول]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 02:58 ص]ـ
السلام عليكم
أشكر الاستاذ محمد للتصحيح, رحمك الله وأطال في عمرك.
أرجو أن تطرحي الابيات يا أميرة البيان, حتى نستمتع بقراءتها, ولا أظن أخي رؤبة يمانع.
والسلام
ـ[نسيبة]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 03:19 ص]ـ
السلام عليكم و رحمة الله
عذرا عن المقاطعة
أحببت أن أحييكم وأشكر لكم هذه الجهود الطيبة
آملةً أن أتمكن من المتابعة، في ظل هذا الإيقاع السريع الذي تتوالى به الصفحات
(ما شاء الله، اللهم زد و بارك:))
جزاكم الله خيرا
ـ[كشكول]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 06:35 ص]ـ
حسنا ... يظهر أن أميرة البيان في سنة ... لذا, سأقوم بطرح هذه الابيات:
تراه اذا ما جئته متهللا ... كأنك تعطيه الذي أنت سائله
فسر البيت, وهل وفق الشاعر في المعنى واللفظ؟
تبيتون في المشتا ملاء بطونكم ... وجاراتكم غرثى يبتن خماصا
هل مدح الشاعر أم ذم؟ وكيف؟
يبيتون في المشتا خماصاً وعندهم ... من الزاد فضلات تعد لمن يقرى
هل مدح الشاعر أم ذم؟ وكيف؟
والسلام
ـ[المبدع]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 06:48 ص]ـ
تراه اذا ما جئته متهللا ... كأنك تعطيه الذي أنت سائله
من اجمل ما عرفه المدح هذا البيت وتابعيه ِ
للد در قائله ...... !!
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 06:59 ص]ـ
أولاً أعتذر لأميرة البيان فقد نمت البارحة ولم أتابعكم فعذراً عذراً ..
ولا مانع عندي أن تطرحي ما تشائين وقت ما تشائين ..
فالصفحة للجميع ..
وكذلك اقول للأخت نسيبة ولكلّ من أحبَّ أن يداخل أو يشارك ..
المجال مفتوحٌ و نحن لا نحجّر واسعاً ..
ثانياً: أقول للأخ كشكول لقد كنت قد أضمرت سلفاً
طرح هذا البيت الذي طرحته أنت فبورك فيك ...
وسأجيبك عليه وأترك البقية للبقيّة:
لفظ البيت جميلٌ لا غبار عليه ..
لكنّ في معناه ثلمةٌ ألا وهي أنّ فرحة الكريم لا تكون إلا بالإنفاق الصرف والشاعر قال كأنّك تعطيه الذي أنت سائلُهْ ..
وهذا ليس من شيم الكرام فكأنّه جعل الممدوح يعطي السائلين قهراً ..
ويفرح إن ردوه مكارمه ..
هذا والله أعلم ..
والسلام,,,,
ـ[زينب محمد]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 04:28 م]ـ
أشكر لك أخي كشكول ..
وعذرك مغفور أخي رؤبة ..
**
حقيقة لم أتأخر، إلا لأن مواسم الاختبارات قد بدت أعلامها، وشرعت في تضييق الخناق علينا، وما عدت أملك الوقت فقد ملكني ..
لذلك قد أستطيع مشاركتكم في قادم الأيام وقد لا .. فلهذا سأضع الأبيات التي استأذنتكم فيها، وأعلم أنها بين قلوب أمينة - ولا أوصيكم عليها-:)
يقول إيليا أبوماضي:
قال: التجارة في صراع هائل ... مثل المسافر كاد يقتله الظما
أوغادة مسلولة محتاجة ... لدم وتنفث كلما لهثت دما
قلت: ابتسم، ماأنت جالب دائها ... وشفائها، فإذا ابتسمت فربما ...
الشاهد: البيت الأحمر ..
**
والآن كشكول سأحاول الإجابة عن السؤال الثاني والثالث ..
*البيت الثاني ..
أعتقد أن البيت كان في الذم؛ فقد وصف حال أولئك الرجال وقد شبعت بطونهم، وقرت عيونهم، ودفئت أجسادهم، بينما جاراتهم يلتحفن السماء، ويكتوين بنار الجوع والمخمصة ..
(لم أقف على معنى -غرثى- لذلك قدرت معنى البيت من عندي)
.. والله أعلم ..
*البيت الثالث ..
أظن بأنه مدح خلاف البيت السابق، فقد وصف أقوامًا يؤثرون المبيت جوعى، مع وجود فضل من الزاد لديهم، لعل زائرًا يأتي، أو سائل يطرق، فيكرموه بها ..
والله أعلم ..
**
أدامكم المولى بعز ..
ولا تحرمونا دعواتكم ..
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 06:38 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله هل من الممكن يارؤبة أن تجدد ابيات الشعر؟
فلم اعرف ماذا بقي؟
وفقك الله
ـ[المبدع]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 09:02 م]ـ
أوغادة مسلولة محتاجة ... لدم وتنفث كلما لهثت دما
هو يشتكي من كساد تجارته , فلم تعد تدرُ عليه ما يؤمله من ربح
بل أنه كلما أنفق على هذه التجارة مالا ً زادت خسارته
فشبهها بالمرأة الحسناء الجميله تشتكي من داء السل وتعاني من فقر الدم
وهي مع كونها محتاجة للدم ولكنها كلما فتحت فمها لتطلب الدم خرج الدم
من فمها مسببا ً مزيداً من النقص .....
وتشبيهه هذا مركب ٌ ومعقد
ـ[التواقه،،]ــــــــ[06 - 01 - 2007, 03:23 ص]ـ
أين القوم اليوم!!!!!!!!!!!!!!!!
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[06 - 01 - 2007, 03:37 ص]ـ
قفى نبك من ذكرى حبيبٍ ومنزلٍ ... .. بسقط اللوى بين الدخول فحوملِ
=============
أقفر من أهله ملحوبُ ... .. فالقطببيات فالجنوبُ
=============
عوجوا فحيّوا لنعمٍ دمنة الدّارِ ... .. ماذا تحيّون من نؤيٍ واحجارِ
أقوى واقفر من نُعْمٍ وغيّره ... .. هوجُ الرياح بهابي التُرب موّارِ
ارى الناس يَهْوَوْنَ الجديد تلهّفاً ... .. وكلّ جديدٍ -لا أباكِ - إلى بلى
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[06 - 01 - 2007, 02:31 م]ـ
وما المطلوب فيما كتبت؟
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[07 - 01 - 2007, 07:16 ص]ـ
وما المطلوب فيما كتبت؟
لا شيئ إنما أندب الموضوع وأقف على أطلاله ..