تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبقري]ــــــــ[30 - 01 - 2007, 05:09 م]ـ

[ CENTER][COLOR="Navy"...........................

ـ[عبقري]ــــــــ[30 - 01 - 2007, 05:22 م]ـ

................

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[30 - 01 - 2007, 05:29 م]ـ

أهلاً بك وسهلاً يا أخي أبو الروس

أحييك على هذه القرأءة الجميله المتأنيه

وأستسمحك فيما سرقته من وقتك للقرأءة والتعليق

واشكرك على الثناء وعلى هذا العطاء وسعدت كثيراً بملاحظاتك الرقيقة

اما الأولى فقد فقد حصل بيني وبين اكثر من شاعر الحوار حولها وساعود بعد اكمال القصيدة بمشيئة الله للحديث عن ذلك

وملاحظتك الثانيه سيكون لها الجواب في البيت الذي يليه وساعرضه في المشاركه التي تلي هذا التعليق

تحياتي لك ولما سطرته مع شكري الجزيل لك وللجميع على هذا الحضور الذي منه وبه نستفيد ونرقى بما نكتب

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[30 - 01 - 2007, 05:31 م]ـ

الوصية " 2 "

ياحبيباً كان في وصلك شعري

إن من يوقد ناراً يتقهقر

وهي الدنيا لمن يعرفها

قالهامن زاره الشيب وعمّر

وكتاب الله ياولدي ضياء

وبنورالله ياولدي تبصّر

جاءَ في القرآن خير الناس منا

صاحب العلم وأهل العلم أخير

إننا بالعلم نعلو ثم نعلوا

وبغير العلم لانرقى ونظهر

واتبع العلماء ياولدي فإن

الله للعلماء في القرآن وقّر

وارقّ بالتعليم إن العلم نور

وظلام الجهل لاتسلكه واحذر

أي بني لا يبلغ المجد كسول

بل صبوريغلب العجز ويقهر

أنتظرالنقد وللجميع تحياتي

أخي ضاد أتمنى أن تشكلها إذا تكرمت " وتزبطها " تحياتي لك

ـ[زينب محمد]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 08:30 م]ـ

أخي نعيم ..

في البداية،،

تقديم جميل من محب يصف روعة ما يقدمه، وما يبذله، ورقة مشاعره التي تقطر صدقًا وإخلاصاً، فاستحالت تلك القطرات أريجًايعبق بحنوٍ على ما حوله.

فاستطرب لها الطير ليرقص ويغني ويشدو على نغم تلك الأحاسيس الرنانة.

ثم بعد انتهائه من وصفه الرقيق، خاطب نبض حرفه، وملهم فؤاده، وأظنه يريد -ابنه-بلغة فاضت منها خلاصة حياته، وتجاربه مع الدهر. وقد علم بأن صغيره لم يجرب الدهر بعد، وينقص فكره كثير من التأمل، فقال له: (فخذ الحكمة مني واحتملها لا تخالفها إذا وجهي تعفر).

وأوصاه أن يلتزمها وحذره من مخالفتها إذا اغتالته يد المنايا. وإن لم يدرك الآن ما سيقوله له، فإن الزمن كفيل بأن تتكشف صروفه ونوائبه لتبدي حقيقة نفسها، فيعلم صدق ما قيل له.

وكانت أولى وصاياه (إن من يوقد نارًا يتقهقر)!!!

حقيقة لم أفهم ما أردت به. ولكن لعلك قصدت بأن من يقحم نفسه بالمشكلات، ويواجه الزمن بسيف تنقصه الروية والحكمة فإن تهوره سيكون وبالًا عليه.

وليؤكد عمق وصدق فلسفته قال: لست وحدي من يزعم هذا (بل قالها من زاره الشيب وعمر).وأوصاه بعدها بالتمسك بكتاب الله حفظًا، وتعلمًا، وعملًا، لأن نور الله لا يؤتى لعاصي ورغّبه في طلب العلم ومزاحمة العلماء بالركب، فإن من أراد العلا والرقي الفلاح فلن يجد له سبيلًا غير العلم، كي لا يلحقه ظلام الجهل، فيتهيه بين ردهات الضلال والهوى والكسل. ثم ختمها بأبلغ عبارة:

أي بني لا يبلغ المجد كسول ... بل صبور يغلب العجز ويقهر.

أشكر لك يا نعيم ..

وأتمنى أن يكون فهمي صائبًا ..

دمت بتألق ..

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 10:01 م]ـ

أختي الكريمة أميرة حفظك الله

اشكرك على هذه القرأءة الجميله وهذا الحس الذي نبض به حرفك والقرأءات دائما هي وجهات نظر قد تصيب وقد تخطيء

فهي تعود لنظرة القاريء ووجهة نظرة

وليس شرطاً أن تتفق القرأءات للنص في كل ماذهب إليه الكاتب

والحقيقة أن قرأءتك للقصيدة أضافت لي الجديد والمفيد وأتمنى منك مواصلة مثل هذه القرأءة

لجميع القصائد التي تمرين بها وستجدين نفسك بعد عدد من النصوص متألقة والبدايه مهمه لكن المواصلة أهم

اما عن البيت الذي ذكرته

ياحبيباً كان في وصلك شعري ... نعم كما ذكرتي أنا اخاطب ولدي

إن من يوقد ناراً يتقهقر ... أردت بهذا أن يكون مثلا فمن يوقد النار لابد له من العودة إلى الخلف " التراجع "

ولايعرف هذا إلا من تقدم به السن فهو كلما تقدم به السن تراجع عن امور كثيره كان يفعلها في حياته فهي اشبه ماتكون بالنارنهتم بها ولكن لانشاهدها إلا مع تقدم السن

وهي الدنيا لمن يعرفها

قالهامن زاره الشيب وعمّر

ولازال للقصيدة بقية ساعرضها مفصلة كي أجد ما أبحث عنه من كمال الفائدة لأنها هي التي حملت رسالتي لكل مسلم ومسلمة

ولك وللجميع تحياتي

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير