تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[27 - 12 - 2006, 05:05 م]ـ

صدقت يا أستاذي وسأحاول أن. . . .:) شاركتنا مرتين: D

ـ[ضاد]ــــــــ[27 - 12 - 2006, 05:06 م]ـ

لو كتبت أبياتًا في منتدى العروض والقافية بغية التدرب خير من أن تكتب قصيدة ثم تعيد صياغتها مرة أخرى.

وأنا هنا أوافق الأستاذ مغربي. فلو جلس الشاعر يحسب لكل بيت سيقوله ويعرضه على العروض لذهب الجوهر من الشعر , وبقي الشكل وحده , لكن إن تدربت على نصوص أخرى أو حتى نصوصها هي وضعهتا لتتدرب عليها فذلك أنفع لها , لا أن تكتب قصيدة للنقد فيقال لها أعيدي صياغتها. فلو تدربت بعد ذلك وأصبحت لديها الملكة الموسيقية فلن تكون هناك مشكلة.

الأستاذ ضاد: أراك حملتها مالا تطيق

إذا كان هذا ما ترونه, فلا مانع عندي.

نناقش المعاني ونترك الموازن.

ـ[زينب محمد]ــــــــ[27 - 12 - 2006, 05:16 م]ـ

صديقتي التواقة ..

جميع الآراء التي ذكرت لأجلك صائبة، ورأي كل صاحب رأي في محله.

فحاولي المقاربة والتسديد ..

ليس في قصيدتك هذه بل في كل ماسيستجد مستقبلا ..

وسوف نكون معك ..

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[27 - 12 - 2006, 05:25 م]ـ

وقفتُ أنظرُ في عمرٍ غدا حُطَما = وأنظرُ في حياةٍ لست أرجيها

لو قالت

وقفتُ أنظرُ في عمرٍ مضى حُطَما = وفي حياةٍ تولت بتُ ابكيها

فما رأيك في هذا المطلع؟

ـ[ضاد]ــــــــ[27 - 12 - 2006, 05:31 م]ـ

وقفتُ أنظرُ في عمرٍ غدا حُطَما = وأنظرُ في حياةٍ لست أرجيها

لو قالت

وقفتُ أنظرُ في عمرٍ مضى حُطَما = وفي حياةٍ تولت بتُ ابكيها

فما رأيك في هذا المطلع؟

غيرت الصورة بأكملها.

فهي قالت \غدا\ وهي ما زالت في مقتبله, وليست \ترجو\ قادمه, وهذه وقفة رجعية على ما مضى واستشرافية على ما هو قادم.

وأنت قلت

\عمر مضى\ و\بت\ أي في أواخر العمر, كأنها وقفة رجعية فقط على ما مضى وليس يأتي.

ـ[التواقه،،]ــــــــ[27 - 12 - 2006, 06:35 م]ـ

إذا كان هذا ما ترونه, فلا مانع عندي.

نناقش المعاني ونترك الموازن.

لا يا أستاذي لن نترك الموازن: mad:

ولكن هو كما قالت أميرة البيان نسدد ونقارب

لذلك قِف مع أبياتي كما وقفت مع بيت الأخ نعيم الذي كتبه

وأرني مواطن الضعف في البيت لأتداركها

ومواطن القوة فأغذيها

ولاتنسى أريد المعاني والأوزان

وإلا فما فائدة طرحي لأسطري الركيكة هذه

وأنا والله أعرف المدى الذي تنظر إليه بإقتراحك

فتوكل على الله

وأمسك بقصيدتي أعانك الله: D

أشكر الجميع من أعماق الفؤاد

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[27 - 12 - 2006, 06:56 م]ـ

وإلا فما فائدة طرحي لأسطري الركيكة هذه

ستكون بمشيئة الله رائعه

فلا تعجلي بحكمك عليها فقد رأيت فيها من الجمال الشيء الكثير

وإنما تحتاج فقط منك إلى بعض الوقت:)

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[27 - 12 - 2006, 07:33 م]ـ

كلماتك حزينة وشجيّة ,,

ونبرة الألم بيّنٌ خفيُّها ..

لكن كسور الأوزان خلخلت موسيقى تلك المشاعر ..

و لا أدري إلى أي الطرفين أنحاز:

-القائلون بإعادة البناء والترميم؟

-أم أن تبقى مكسورةً ثم تلقى في غيابات جب النسيان؟!

خيرٌ الأمور الوسط ..

سدّدي وقاربي والله المستعان,,

الشاعرية موجودة لكن بقي عين الإبداع ألا وهو تحديدها في قوالب الوزن ..

والتي لا تكون شعراً إلا به ..

والسلام,,

ـ[التواقه،،]ــــــــ[27 - 12 - 2006, 11:58 م]ـ

أستاذي ضاد

قمت بتعديل البيت الأول

ـ[أحاول أن]ــــــــ[28 - 12 - 2006, 12:34 ص]ـ

السلام عليكم .. عزيزتي التواقة .. انتبهي- وكل القراء- ما ستقرئين ليس نقدا .. هو رأي لا أكثر .. النقد حرفة لا أتقنها فضلا عن أن المقام ليس لها. من وظائف النقد تفسير النصوص وبيان قيمتها .. ومن غاياته مساعدة القارئ على تذوق ما فيها من جمال .. وأنا هنا أتوجه لك مرسلة النص إذن سنتفق على أنه رأي.

سنبدأ من محاسن النص:

- كنت أسمع صباح اليوم خطيبا يقرأ بطريقة رائعة القصيدة المشهورة:

لا دار للمرء بعد الموت يسكنها إلا التي كان قبل الموت يبنيها

وتساءلت: ما أكثر قصائد الوعظ التي تذكر بالموت! لماذا نردد هذه القصيدة؟ وكان جزءا من الإجابة:رشاقة الوزن وأناقة القافية.فإذا بنصك يحمل ذات الرشاقة والأناقة. فمن محاسن نصك اختيار البحر البسيط والقافية الرحبة , على أني أعتقد أنك لم تتعمدي تقليد نص؛ لأنه لو كان أمامك لاستقام الوزن كثيرا.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير