تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[قراقوش]ــــــــ[14 - 09 - 2009, 03:09 م]ـ

مرحى لأخي عبد العزيز؛

إن أدبي يدعوك ليجزيك أجر ما كتبت لنا!

لقد ألجمتني بمسرد نقدك الممرع، وحلّيتني حلل مروءتك التي تذكرني بقول ابن الحسين (المتنبي):

تلذ له المروءة وهي تؤذي ** ومن يعشق يلذ له الغرام

منعما تنقريتَ هذا المسطور على سفور، وإن كنا لا نبيحه للغانيات!

فوافر من الشكر لك إذ وهبتني وقتك ولفظك وفكرك، ولم يُبق لي حرفك شيئا أسطره، غير أنا بقدر الحب نقتسم.

لن أجيب عن شيء مما تقول إلا في نفسي، سوى البيت الأخير فهو للطائي (أبي تمام)، وأنا أعتذر له؛ لأني أوردت البيت: (من لم يقد ويطير ... ) والصواب (من لم يقد فيطير ... ).

سلافة القول، وروي القصيدة أن صاحبك باد هواه طربٌ بأن تستوي سفينته الماخرة على شطك البهيج!

سيبقى لكم في مضمر القلب والحشا ** سريرة حب يوم تبلى السرائر

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[14 - 09 - 2009, 10:06 م]ـ

ما أجمل قولك أخي قراقوش!

بارك الله لك في أدبك وعلمك.

ـ[نرفانا]ــــــــ[15 - 09 - 2009, 06:29 ص]ـ

ما شاء الله تبارك الله ..

وكأني في مدرسة في زهو عهد اللغة العربية ..

أفدتموني جزيتم الفردوس جميعا ..

(اللهم اُرزقني مثل عِلمهُم .. ولا تحرمهم علمهُم .. وزدهم علماً إلى علمهُم)

بورك فيك سيدي عبدالعزيز .. شكراً قراقوش

إمتناني‘ ..

ـ[قراقوش]ــــــــ[15 - 09 - 2009, 07:40 م]ـ

:::

الحق أنني أنا الممتن لوقع مسيركِ بين أحرفي الخجلى

ومرة أخرى لك الشكر مرتين، و عسى أن لا أكون من حسن ظنكم محروما

لك وافر الشكر (نرفانا)

ـ[قراقوش]ــــــــ[18 - 09 - 2009, 09:45 ص]ـ

سيبقى لكم في مُضْمَر القلب والحشا ** سريرة حب يوم تبلى السرائر

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[18 - 09 - 2009, 02:40 م]ـ

خطاب بليغ يليق بخير الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصبحه وسلم.

تخريج أستاذنا العمار لرهج تخريج ينم عن ثروة أدبية يغبط عليها أستاذنا العمار، مثلما يغبط على طول نفسه النقدي، فقد أحاط بالنص ولم يترك لشفرتي محزا.

لكنني أوافق أستاذنا الجبلي في أن الرهج قد تسمر في العنوان ولم يتقدم إلى داخل النص

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[20 - 09 - 2009, 03:21 ص]ـ

أخي محمدا الجهالين،

مرورك من هنا شرف لنا جميعا.

ويشرفني قولك، ورأيك على العين والرأس، وليتني أكون كما قلت.

مودتي وتقديري أخي الكبير.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير