تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ربا 198]ــــــــ[06 - 01 - 2010, 02:51 م]ـ

1 - إبداع إبي خالد ليس محل نقاش.

2 - ليس من الإنصاف أن من أبدع لصالحك يوما رفعته؛ ويوم يبدع لغيرك تنقلب عليه.

3 - كون الأمر حقيقة لا يعني أنه ليس قاسيا.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[06 - 01 - 2010, 03:21 م]ـ

إليكم جميعا:

ليكن حسنة نصي هو خلوه من الإبداع

عمر: نصك أفضل من نصي بكثير فلم أحرقت أرزك؟

ـ[همبريالي]ــــــــ[07 - 06 - 2010, 01:17 ص]ـ

النص جميل جدا

وأجمل ما فيه:

- لغته البسيطة السلسة المناسبة للغرض

- تسلسل الأفكار

- طابع السخرية

-طريقة العرض

لك قدرة واضحة على السرد المشوق .. فالفكرة الأولى تجذبنا إلى التي تليها .. ولعلك تدخل عالم الرواية 'الواقعية'

***************

***************

قرأت النص أكثر من مرة

ملاحظة:

المجاملة لا تصب في مصلحة الموضوع ولا قائله ولا متلقيه

والقدح كذلك

النقد البناء المستند إلى التحليل المنطقي والحجة والنية الحسنة والإقناع هو طريق الوصول للقبض على قيمة النص

همبريالي يحييكم معشر الفصحاء

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[07 - 06 - 2010, 02:22 ص]ـ

لم أكن أريد أن أتكلم في الموضوع لكن عمر 120 كهرب أفكاري بآرائه وجعلني أشك فيه وفي لغته وأوجه كلامي له:

أولا هل تشك في علم الأستاذ الجبلي ومعرفته بعلوم اللغة العربية، هل تظنه غير مضطلع على محاولات الآخرين، إبداعات الآخرين (بعضهم)، تجارب سابقة، ألم يدرس في الجامعة بعضا من تلك التجارب دراسة ونقدا وتمحيصا.

ثانيا أنت قرأت ما كتب، فلو أنك صاحب رؤية كما تدعي لأمسكت النص جملة جملة ومقطعا مقطعا، ومقدمة وحبكة وخاتمة ومفردات ومدلولات واسقاطات وأركان البيان وأعمدة البديع ثم فندتها وأشرت إلى أماكن القبح والجمال فيها ثم وازنت بينها لتخرج بنتيجة تكون فيها صادقا.

ثالثا أنا إلى الآن لم أقل رأيي في المقالة، لأنك تحجره برأيك وتسفهه بقولك وذلك قبل أن أقوله؛ لقد أعدت القراءة أكثر من مرة وأنا أتساءل في نفسي: (هل أنا لا أفهم القراءة، ولا أفهم الغث من السمين، ولا أدرك مواطن الجمال؟ بدأت أشك في خبرتي ..

رابعا لن أقول رأيي حتى تفعل ما قلته لك وإلا كلامك مردود عليك وعليك الإعتذار، أو أجبرنا على الإعتذار منك بحسن نقدك ..

بانتظارك

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[07 - 06 - 2010, 04:36 ص]ـ

لم أكن أريد أن أتكلم في الموضوع لكن عمر 120 كهرب أفكاري بآرائه وجعلني أشك فيه وفي لغته وأوجه كلامي له:

أولا هل تشك في علم الأستاذ الجبلي ومعرفته بعلوم اللغة العربية، هل تظنه غير مضطلع على محاولات الآخرين، إبداعات الآخرين (بعضهم)، تجارب سابقة، ألم يدرس في الجامعة بعضا من تلك التجارب دراسة ونقدا وتمحيصا.

ثانيا أنت قرأت ما كتب، فلو أنك صاحب رؤية كما تدعي لأمسكت النص جملة جملة ومقطعا مقطعا، ومقدمة وحبكة وخاتمة ومفردات ومدلولات واسقاطات وأركان البيان وأعمدة البديع ثم فندتها وأشرت إلى أماكن القبح والجمال فيها ثم وازنت بينها لتخرج بنتيجة تكون فيها صادقا.

ثالثا أنا إلى الآن لم أقل رأيي في المقالة، لأنك تحجره برأيك وتسفهه بقولك وذلك قبل أن أقوله؛ لقد أعدت القراءة أكثر من مرة وأنا أتساءل في نفسي: (هل أنا لا أفهم القراءة، ولا أفهم الغث من السمين، ولا أدرك مواطن الجمال؟ بدأت أشك في خبرتي ..

رابعا لن أقول رأيي حتى تفعل ما قلته لك وإلا كلامك مردود عليك وعليك الإعتذار، أو أجبرنا على الإعتذار منك بحسن نقدك ..

بانتظارك

للموضوع تطورات لو اطلعت عليها مت ضحكا

فدعك منه وعد للنص

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[07 - 06 - 2010, 04:45 ص]ـ

النص جميل جدا

وأجمل ما فيه:

- لغته البسيطة السلسة المناسبة للغرض

- تسلسل الأفكار

- طابع السخرية

-طريقة العرض

لك قدرة واضحة على السرد المشوق .. فالفكرة الأولى تجذبنا إلى التي تليها .. ولعلك تدخل عالم الرواية 'الواقعية'

***************

***************

قرأت النص أكثر من مرة

ملاحظة:

المجاملة لا تصب في مصلحة الموضوع ولا قائله ولا متلقيه

والقدح كذالك

النقد البناء المستند إلى التحليل المنطقي والحجة والنية الحسنة والإقناع هو طريق الوصول للقبض على قيمة النص

همبريالي يحييكم معشر الفصحاء

شكرا لك همبريالي

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[08 - 06 - 2010, 09:09 ص]ـ

أجمل مافي النص:

1 ـ روح الفكاهة التي نشرتها بكل عفوية وبساطة.

2 ـ اللغة البسيطة جدا والتي يفهمها الصغير قبل الكبير.

3 ـ الحديث عن تجارب شخصية وحياة أسرية وذكريات بأسلوب يمنح القارئ إحساس أنه طرف فيها لأنك تُعلق على المواقف بتعليق ينم عن فهم مايحبه المُتلقي, وهذا ذكاء يُحسبُ لك, فليسَ كل كاتب يعي هذا الأمر بل ويستطيع أن يُتقنَهُ.

4 ـ يقول إيليا أبو ماضي:

إنّ شرَّ الجُناةِ في الأرضِ نفسٌ * تتوقّي قبلَ الرحيلِ الرّحِيلا

وترى الشَّوكَ في الوُرودِ وتعْمَى * أنْ تَرى فوقَها النَّدى إِكليلا

هو عِبءٌ عَلى الحياةِ ثقيلٌ * منْ يظنُ الحياةَ عبئاً ثقيلا

والذي نفسُهُ بغير جَمال ٍ * لا يَرى في الوجُودِ شيئاً جَميلا

أنت ترى الجمال في مواقف الحياة العادية أو مواقف الحياة التي تبدو عند الغير أليمة أو مُرهقة, لتُحولها لفن ضاحك يُبهج القلوب. أنت تملك قوة من نوع خاص.

5ـ تذكرت وأنا اقرأ مقامات الحريري ونوادر البخلاء للجاحظ حيثُ روح السخرية والقدرة على تصوير الإحساس مع فارق اللغة!

أخيرا أشكرك

تقديري

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير