ـ[الخبراني]ــــــــ[09 - 06 - 2010, 01:32 م]ـ
عمر 120
على ما يبدو أن هذا الرقم يشير إلى عمرك، لذا لا تثريب عليك فأنت قد بدأت بالتخريف
:):):):):)
والدي الجبلي
نصك أعجبني خاصة روح الفكاهه فيه
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[09 - 06 - 2010, 01:39 م]ـ
أجمل مافي النص:
1 ـ روح الفكاهة التي نشرتها بكل عفوية وبساطة.
2 ـ اللغة البسيطة جدا والتي يفهمها الصغير قبل الكبير.
3 ـ الحديث عن تجارب شخصية وحياة أسرية وذكريات بأسلوب يمنح القارئ إحساس أنه طرف فيها لأنك تُعلق على المواقف بتعليق ينم عن فهم مايحبه المُتلقي, وهذا ذكاء يُحسبُ لك, فليسَ كل كاتب يعي هذا الأمر بل ويستطيع أن يُتقنَهُ.
4 ـ يقول إيليا أبو ماضي:
إنّ شرَّ الجُناةِ في الأرضِ نفسٌ * تتوقّي قبلَ الرحيلِ الرّحِيلا
وترى الشَّوكَ في الوُرودِ وتعْمَى * أنْ تَرى فوقَها النَّدى إِكليلا
هو عِبءٌ عَلى الحياةِ ثقيلٌ * منْ يظنُ الحياةَ عبئاً ثقيلا
والذي نفسُهُ بغير جَمال ٍ * لا يَرى في الوجُودِ شيئاً جَميلا
أنت ترى الجمال في مواقف الحياة العادية أو مواقف الحياة التي تبدو عند الغير أليمة أو مُرهقة, لتُحولها لفن ضاحك يُبهج القلوب. أنت تملك قوة من نوع خاص.
5ـ تذكرت وأنا اقرأ مقامات الحريري ونوادر البخلاء للجاحظ حيثُ روح السخرية والقدرة على تصوير الإحساس مع فارق اللغة!
أخيرا أشكرك
تقديري
شكرا جزيلا
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[09 - 06 - 2010, 04:54 م]ـ
:):):):):)
والدي الجبلي
نصك أعجبني خاصة روح الفكاهه فيه
أعطيتني أكبر من حقي فوالدك هو والدي
ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[11 - 06 - 2010, 04:55 ص]ـ
جَدِّي الجبلي: d
يا قرة العين
رقراقٌ أنتَ حتى في سُخريتك
أكثر ما أعجبني بعد أن أعياني الضحك
هو التقاطك تلك التفاصيل الصغيرة التي جعلت الموضوع مشوقاً ولذيذاً والتي تنمُّ عن موهبةٍ فذَّة وعلى أنَّكَ ساخرٌ بالفطرة
وأعتقدُ أي أجزم ولا أظن أنه لولا التفاصيل الدقيقة التي قد لا يأبه بها بعض السَخَرة لم يكن موضوعك هذا ليلاقي كلَّ هذا الإعجاب
أسألك:
أكتبتها بعد
أم قبل
أم في أثناء شربك الشاي الأخضر؟
حقيقةً أبدعت
تلميذك
ـ[فتون]ــــــــ[11 - 06 - 2010, 08:11 ص]ـ
نص رائع
فعلا أعيانا الضحك
صاغه أديب متميز، فلم استطع مجاوزته
نقد النص:
-يصنف النص على أنه مقالة اجتماعية، تغلب عليها الذاتية.
-عنون النص بعنوان جميل يدل على النص، وإن كان النص يستحق عنوانا أكثر تشويقا.
-بدأ الكاتب مقالته بأسلوب قصصي هادئ وبلغة بسيطة جدا، أخذ به القارئ بهدوء و دون أن يشعر إلى بقية النص وصلبه، وفي هذا من الإبداع والإجادة مافيه؛ فقد كان من السهل جدا أن يبدأ مقالته بأسلوب قوي ليجذب القارئ ويشوقه إما بخبر ما،أوبقصة مشوقة، أو .. وما إلى ذلك من الأساليب المعتادة والتي مللناها في المقالات.
-لم يصرح الكاتب بغرضه أبدا ولم يدع لمناقشة أو حل هذه المشكلة وإنما ضمن هدفه في أحداث قصة شيقة، فجعل القارئ يستمتع بالقصة والهدف يسير بهدؤ إلى العقل الباطن.
-يخرج أديبنا بين الفينة والأخرى عن قصته بتعليقات جميلة وظريفة لها مالها من زيادة المتعة في القراءة، ويسترسل بأسلوب ماتع يجعلنا ننسى القصة ونعيش معه، ولم يطل فيها بل يعود لقصته الرئيسة.
-خفة الظل وإجادة الحبكة سارت بنا إلى نهاية المقال، وحفظتنا من تسلل الممل.
-في المقالات الاجتماعية وفي الروايات والقصص لابد أن يحاكي الكاتب المجتمع الذي قصده فإذا كان يقصد مجتمعنا في هذا العصر فلابد أن تقترب لغته من لغة المجتمع جدا، ولابد أن يضع بعض الكلمات أو الجمل العامية التي تحاكي المجتمع ليعيش القارئ معه في النص وليكون النص واقعيا (الولد ما هو صاحي) هل يعقل أن إمرأة عامية، كبيرة سن، غالبا تعليمها بسيط أن تقول (مابال الولد؟)!!
هنا يظهر تمكن الكاتب وإجادته.
-أجاد الكاتب حبكته إلى درجة أنني كنت اتسائل ماذا بعد؟؟ هل نجح الممغنط؟؟ ;)
-ختم الكاتب مقالته بهدوء كما بدأها، وكان يفترض أن يختمها بالتأكيد على غرضة بعبارة تساؤلية مثلا، أو .. لايحضرني الآن شيء.
نص رائع، يستحق معاودة النظر فيه، والإشادة بمواطن الجمال فيه-وهي كثيرة-
ولم يوف حقه.
بعد أن انتهيت من نقد النص مسح كل ما كتبته لخطأ ما، ولذا عاودت الكتابة باختصار شديد ولعل هناك أخطاء غير مقصودة لهذا السبب.
اساتذتي أنتظر توجيهكم لي ببيان موضع خطأي ومواضع صوابي.
استاذي الجبلي دمت مبدعا.
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[11 - 06 - 2010, 09:25 ص]ـ
جَدِّي الجبلي: d
يا قرة العين
رقراقٌ أنتَ حتى في سُخريتك
أكثر ما أعجبني بعد أن أعياني الضحك
هو التقاطك تلك التفاصيل الصغيرة التي جعلت الموضوع مشوقاً ولذيذاً والتي تنمُّ عن موهبةٍ فذَّة وعلى أنَّكَ ساخرٌ بالفطرة
وأعتقدُ أي أجزم ولا أظن أنه لولا التفاصيل الدقيقة التي قد لا يأبه بها بعض السَخَرة لم يكن موضوعك هذا ليلاقي كلَّ هذا الإعجاب
أسألك:
أكتبتها بعد
أم قبل
أم في أثناء شربك الشاي الأخضر؟
حقيقةً أبدعت
تلميذك
يا قرة العين إن النفس قد سعدت لما رأت قولكم يا قرة العين
لي طلب قبل أن أضع يدي في شيء:)
تلميذ واستاذ وزعيط ومعيط ألفاظ تخلق الحواجز بين الناس
كن أخا تلق أخا
عودة:)
للنص طبعا
الجواب هو أنها ما زالت في رأسي وكبرت فنمت معي إلا أن أصبح حجمها أكبر من دماغي ففككت أسرها:)
أما زلت حيث عهدتك؟ حيث التراب (يسفيك) والغبار يعميك. وحيث الحر يلفح الوجه (حاشاه وجهك) وحيث الضجيج يفقدك السمع؟
أبا شرف ألا فاصعد نقيلا = فقد طابت مغانيه مقيلا
¥