[عمرو عثمان]
ـ[عمرو عثمان]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 12:24 ص]ـ
أرجو _أعزكم الله _تعديل خانة الجنس من" أنثى" كما هو مكتوب إلى" ذكر "
وهذا هو الحق!
ـ[أم زينب]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 04:51 ص]ـ
:pولماذا أنت قلق إلى هذا الحد؟؟؟؟؟؟؟؟؟
افتح على "بياناتك" ثم "تعديل الخيارات" وعدّل ما تشاء .......
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 06:14 ص]ـ
أرجو _أعزكم الله _تعديل خانة الجنس من" أنثى" كما هو مكتوب إلى" ذكر "
وهذا هو الحق!
أبدعوى الجاهلية ... دعوها فإنها منتنة ... ؟!
ـ[أبو سارة]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 06:37 ص]ـ
د. شوارد
الجملة المعترضة عائدة للمطلوب منهم وليس للأنثى، لأن الرجاء موجه إلى المعدِّلين
هكذا يبدو لي
والله أعلم
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 07:13 ص]ـ
د. شوارد
الجملة المعترضة عائدة للمطلوب منهم وليس للأنثى، لأن الرجاء موجه إلى المعدِّلين
هكذا يبدو لي
والله أعلم
إذا كنت تقصد أخي الكريم أن الاعتراض (عائد إلى المعدّلين المطلوبِ منهم)؛فلم أفهم غيرَ ما قلتَ؛ وعليه بنيت اعتراضي على اعتراضه؛ فما باله يدعو للمعدّلين بالعزّ في هذا السياق؟! ثمّ إن دلالة السياق تؤيد ما فهمتُه, ولو وجدت ُ لها وجهًا مقبولًا لالتمست لأخي عذرا, ولعاملتُه بمقتضى (لا تظنّن بكلمةٍ خرجت من أخيك سوءا وأنت تجد لها في الخير محملا) , ومع هذا فإني لأرجو ألاّ يكون ما فهمتُه صحيحا ...
أمّا إن كنت تقصد أن الاعتراض عائد على المطلوب نفسه دون المعدّلين , على معنى الدعاء برفع شأنهم عن أن يكونوا مأمورين, فلعلّ اعتراضي يزول , ولكن اللغة علمتنا أن للسياق شأنًا خطيرا في الدلالة! وهذا الدعاء لا يستعمل في مثله عادة إلا مع إرادة تكريم الرجال في معرض ذكر النساء! فكان ينبغي أن يدعو بغيره.
غفر الله لي ولأخي ولك أبا سارة.
ـ[مريم الشماع]ــــــــ[09 - 08 - 2007, 04:21 م]ـ
نقل االطلب إلى الإدارة.