[اختبارالماجستير1430 جامعة الملك عبدالعزيز]
ـ[ايام العمر]ــــــــ[05 - 06 - 2009, 05:03 م]ـ
السؤال الأول:
وجهت الأسلوبية الحديثة انتقادات إلى البلاغة العربية. اذكري الانتقادات وبيني وجهة نظرك فيها.
السؤال الثاني:
انتشرت الروايات السعودية في الأدب المعاصر بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر. اذكري الأسباب من وجهة نظرك, وبيني رأي النقاد فيه والأدلة العلمية على ذلك.
السؤال الثالث:
اذكري مدارس التأليف المعجمي ,واذكري طريقة البحث عن الكلمات الآتية: استفتحوا, استقام, ينتقمون. في معجم العين والصحاح،وأساس البلاغة، وانسبي كل معجم إلى مؤلفه.
السؤال الرابع:
(لله مافي السموات ومافي الأرض وإن تبدوا مافي أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير)
أ) أعربي مافوق الخط
ب) ُقرأت (يغفر) بالرفع والنصب والجزم وجهي هذه القراءات نحويا.
السؤال الخامس:
عرفي النقائض واذكري أهميتها وأسباب نشوئها.
ودمتم!
ـ[السلفي1]ــــــــ[05 - 06 - 2009, 06:18 م]ـ
[ quote= ايام العمر;349822] السؤال الرابع:
(لله مافي السموات ومافي الأرض وإن تبدوا مافي أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير)
أ) أعربي مافوق الخط
ب) ُقرأت (يغفر) بالرفع والنصب والجزم وجهي هذه القراءات نحويا.
بسم الله.
قلتُ , وبالله تعالى التوفيق والسداد:
أحسن الله تعالى إليك أختي الكريمة.
"ما ": اسم موصول بمعنى الذي مبني في محل رفع مبتدأٍ.
" يحاسبكم ": يحاسب فعل مضارع مجزوم لوقوعه في جواب الشرط.
و " الكاف " ضمير مبني في محل نصب مفعول به , والميم دالة على
الجمع.
" قدير ": خبر مرفوع للمبتدأ " الله ".
والعلم لله تعالى.
ـ[السلفي1]ــــــــ[05 - 06 - 2009, 08:09 م]ـ
[ quote= ايام العمر;349822] السؤال الرابع:
(لله مافي السموات ومافي الأرض وإن تبدوا مافي أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير)
أ) أعربي مافوق الخط
ب) ُقرأت (يغفر) بالرفع والنصب والجزم وجهي هذه القراءات نحويا.
بسم الله.
قلتُ , وبالله تعالى التوفيق والسداد:
أولاً: قرءة الرفع , وهي قراءة ابن عامر وعاصم وأبي جعفر ويعقوب ,
ووجهها: الرفع على الاستئناف , فحرف " الفاء " للاستئناف ,
و " يغفر " حينئذٍ لها وجهان في الإعراب: فعل مضارع و الثاني جملة فعلية
في محل خبر لمبتدإٍ محذوف تقديره " هو " يعود على " الله ".
ثانيًا: قراءة الجزم , وهي قراءة الباقين من السبعة ,
ووجهها: العطف على " يحاسبكم " , فـ " الفاء " حرف عطف.
والقراءتان السالفتان متواترتان يقرأ بهما القرآن.
ثالثًا: قراءة النصب , وهي قراءة ابن عباس والأعرج وأبي حيوة ,
ووجهها: إضمار "أنْ" قبل الفعل " يغفر " ,ويكون المصدر الصريح
من "أن يغفر" معطوف على مصدر متوّهَم من الفعل " يحاسبكم " , والتقدير
" وإن تبدوا ..... يكنْ محاسبةٌ فغفرانٌ ... ".
(تنبيه):
قرأ الجعفيّ وطلحة بن مصرف وخلاد " يَغْفِرْ " بدون " الفاء " , فم توجيهها
نحويًا أيتها الأخت الكريمة؟
والله الموفق.
ـ[ايام العمر]ــــــــ[10 - 06 - 2009, 11:24 م]ـ
أشكرك أخي السلفي على وقفاتك النحوية.
توجيه قراءة (يغفر) بالجزم على أنها بدل من (يحاسبكم)
جزيت خيرا على هذه اللفتة الكريمة!
ـ[خويدم القرآن]ــــــــ[29 - 06 - 2009, 06:01 م]ـ
هل من اجابة على باقي الأسئلة