[نداء عاجل جدا]
ـ[مشعل الليل]ــــــــ[21 - 10 - 2009, 02:04 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليك ورحمة الله
موضوع الرسالة صفات الكافرين في القرآن دراسة بلاغية
هل برأيكم المنافقون يندرجون معهم أم لا؟؟؟؟؟؟
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[21 - 10 - 2009, 02:21 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... وبعد:
المنافق أسوأ من الكافر
المنافق أضر وأسوأ من الكافر لأنه ساواه في الكفر وامتاز عليه بالخداع والتضليل وامكان تسلله في صفوف المسلمين فيكون ايذاؤه شديداً والحذر منه قليلا بخلاف الكافر الذي لا يحصل فيه الاشتباه ولا يمكن أن يخدع المسلمين بحقيقته الظاهرة.
هذا الذي أعرفه وقد نقلته لك.
ـ[ملكي1]ــــــــ[21 - 10 - 2009, 06:05 م]ـ
أنا أذكر لك كما هو في القرآن قال تعالى: (يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين) فهنا العطف بالواو يفهم منه أنهم صنفان مختلفان ولعلني أرى أنه من الجدير أن تذكر المنافقين في بحثك لأنهم يتخذون الكفار أولياء لقوله تعالى: بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما (138) الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون ... ويقبضون أيديهم نسوا الله فنسيهم إن المنافقين هم الفاسقون) (67) التوبة ...
ولقد وصف الله المنافقين بأوصاف كثيرة فتستطيع أن تتخذ من هذه النقطة مدخلا وتربط بينهما بأن المنافين يتخذون الكافرين لهم أولياء .. أرجو لك التوفيق والسداد
ـ[محمد أبو النصر]ــــــــ[21 - 10 - 2009, 08:33 م]ـ
عليك برسالة شيخ الأزهر طنطاوي فرسالته تدور حول هذا
ـ[مشعل الليل]ــــــــ[22 - 10 - 2009, 12:47 ص]ـ
أشكر كل من ساهم في الرد على سؤالي وفقكم الله ورعاكم ..
ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[23 - 10 - 2009, 01:19 ص]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
يدخلون معهم فى دائرة الكفر لانهم ابطنوا الكفر واظهروا غيره ,اما اذا كانت الدراسة تحليلية فهم لايعدوا من الكفار
ـ[خود]ــــــــ[26 - 10 - 2009, 01:12 ص]ـ
ردود منطقية و بأدلة قرآنية
لكن من باب أولى
تستفسر و تسأل أحد رجالات الدين البارزين
و تذكر هذا في مقدمة بحثك، و يكون عندك دليلا.
ـ[محمد أبو النصر]ــــــــ[27 - 10 - 2009, 07:51 م]ـ
كتابه هو
بنو إسرائيل في القرآن الكريم يقع في مجلدين تزيد صفحاته عن ألف صفحة وقد طبع أيضا عدة طبعات وقد تناول فضيلته المجلد الأول منه:
** تاريخ بنى إسرائيل في مختلف عصورهم، ثم تحدث عن مناهج القرآن الكريم في دعوة أهل الكتاب إلى الإسلام، مظاهر إنصافه لهم، ثم عن مسالك اليهود في العهد النبوى لكيد الإسلام والمسلمين، ثم عن لقاء السيف بينهم وبين المسلمين، ثم عن نعم الله تعالى عليهم وموقفهم الجحودى من هذه النعم.
** وفي المجلد الثانى تحدث فضيلته عن رذائلهم كما صورها القرآن الكريم ثم عن دعاواهم الباطلة وكيف رد القرآن عليها، ثم عن وعيد الله تعالى وعقوبته لهم، ثم عن فلسطين ومراحل الغزو الصهيونى لها.
منقول من موقع قطاع المعاهد الأزهرية - سيرة ذاتية لمولانا - سبحان الله