تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أعينوني على شعر اليمن]

ـ[سعد مردف عمار]ــــــــ[23 - 06 - 2009, 12:18 م]ـ

أنا طالب في الجامعة الجزائرية بصدد التحضير لأطروحة الدكتوراه حول شعرية الخطاب الجمالي و الإيديولوجي في ديوان عبد الله الردوني، فالرجاء من الإخوة الأساتذة في اليمن السعيد خاصة إفادتي بأهم العناوين و المداخلات التي عرفتها الساحة النقدية اليمنية فيما يتعلق بهذا الشاعر الجميل، إن الإحاطة بجهود إخواننا في ذلك الطرف القصي من أرضنا العربية و حول هذا الأديب لمما يبلغ معه الحزام الطبيَّين، فالرجاء أن تسعفونا لخدمة الشعر اليمني، سدد الله خطاكم.

أخوكم من الجزائر.

[email protected]

ـ[سوسنة القلب]ــــــــ[31 - 01 - 2010, 02:47 ص]ـ

شعر ومعلومات عن شاعر يمني؟؟


عبد الله البردوني

للشاعر موقع

موقع الشاعر عبد الله البردوني ( http://www.albrddoni.cjb.net/)
ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ط´ط§ط¹ط± ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¨ط±ط¯ظˆظ†ظٹ ( http://www.albaradoni.com/)

ولد عام 1348هـ 1929 م في قرية البردون (اليمن) أصيب بالعمى في السادسة من عمره بسبب الجدري، درس في مدارس ذمار لمدة عشر سنوات ثم انتقل إلى صنعاء حيث أكمل دراسته في دار العلوم وتخرج فيها عام 1953م. ثم عُين أستاذا للآداب العربية في المدرسة ذاتها. وعمل أيضا مسؤولا عن البرامج في الإذاعة اليمنية.

أدخل السجن في عهد الإمام أحمد حميد الدين وصور ذلك في إحدى قصائده فكانوا أربعة في واحد حسب تعبيره، العمى والقيد والجرح يقول:

هدني السجن وأدمى القيد ساقي فتعاييت بجرحي ووثاقي

وأضعت الخطو في شوك الدجى والعمى والقيد والجرح رفاقي

في سبيل الفجر ما لاقيت في رحلة التيه وما سوف ألاقي

سوف يفنى كل قيد وقوى كل سفاح وعطر الجرح باقي

له عشرة دواوين شعرية، وست دراسات. .

صدرت دراسته الأولى "رحلة في الشعر قديمه وحديثه" عام 1972.
أما دواوينه فهي على التوالي:

- من أرض بلقيس 1961 –

- في طريق الفجر 1967 –

- مدينة الغد 1970

- -لعيني أم بلقيس 1973

- - السفر إلى الأيام الخضر 1974

- - وجوه دخانية في مرايا الليل 1977 –

- زمان بلا نوعية 1979

- - ترجمة رملية لأعراس الغبار 1983

- - كائنات الشوق الاخر 1986 –

- رواء المصابيح 1989

في الساعة الحادية عشرة من صباح يوم الاثنين 30 أغسطس 1999م وفي آخر سفرات الشاعر الى الأردن للعلاج توقف قلبه عن الخفقان بعد ان خلد اسمه كواحد من شعراء العربية في القرن العشرين .. وهذا مقال يطوف في تجربة وحياة البردوني الثرية
أحببت أن أشارك به وأن أذكر القارىء بإلحاح شديد
أن يقرأ قصيدت الشهيرة (يا مصطفى)

عبدالله البردوني
شاعر بصير وتجربة لا يمحوها الزمن (1)

علوان مهدي الجيلاني ... (موقع عناوين ثقافية)
منذ رحيل شاعر اليمن ومفكرها الكبير عبدالله البردوني .. والمشهد الثقافي اليمني يعيش حالة يتم واضحة، كان البردوني إلي جانب ثقله الهائل ابداعيا وثقافيا وسياسيا أيضا يتميز بشخصية كارزمية قوية الحضور في أوساط الناس ووجدانهم،.أما بالنسبة للمبدعين والمثقفين اليمنيين .. فقد كان أشبه بالارصدة الذهبية التي تودع في البنوك لتغطي العملات الورقية المتداولة في السوق.
ولد عبدالله صالح بن حسن الشحف البردوني في قرية البردون من قبيلة بني حسن ناحية الحد شرق مدينة ذمار 'تسعون كيلو مترا جنوب العاصمة صنعاء' سنة 1928م تقريبا ومنذ اصطدامه الأول بالحياة وجد نفسه فقيرا في أسرة فقيرة في قرية فقيرة في بلد فقير ومتخلف تفترسه الأمراض والأوبئة والمجاعات حتي أن أمه علقت علي انضمامه إلي أسرتها بالقول: أصبنا ثلاث مصائب لم ينزل المطر ومات الجمل وولد عبدالله'! ولم تكد أقدامه تتعرف علي دروب القرية الوعرة حتي داهمه العمي إثر جائحة من جوائح الجدري الكبري .. وفيما كانت الأسرة مصعوقة بعمي الولد الذي كان وجوده عبئا فصار بعاهته عبئين! .. كان الصغير المسكين الذي لم تعد ذاكرته تحتفظ من نورها الذاهب إلا بأطياف اللون الأحمر يرفض الاعتراف بماجد علي حياته فكان يجاري المبصرين من أترابه في دروب القرية وفي المعلامة 'الكتاب' مصرا علي تجاوز واقعه رغم ارتطامه المتكرر بالصخور وسقوطه في
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير