تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[شقائق النعمان]ــــــــ[14 - 05 - 2008, 11:44 م]ـ

الأستاذ القدير:سمير العلم ..

لقد مررت بمناقشاتكم القيمة من بدايتها ,فوجدتها مفيدة ماتعة .. وقد نصحني أساتذة كرام هنا في الفصيح بضرورة الإلتحاق بركبكم لترسيخ قلمي والإستفادة من ينابيعكم الدفاقة في الشعر .. وأرجو أن تتعاهدوا قلمي بنصحكم وتوجيهاتكم ولا حرج عليكم إن كان وقتكم ضيقا فما على المحسنين من سبيل .. لي عدة محاولات وضعتها في منتدى الإبداع وسوف اتابع مناقشاتكم الطيبة الفريدة هنا في هذه المدرسة الشعرية الرائعة بارك الله فيكم ..

ـ[سمير العلم]ــــــــ[15 - 05 - 2008, 09:18 م]ـ

الأستاذ القدير:سمير العلم ..

لقد مررت بمناقشاتكم القيمة من بدايتها ,فوجدتها مفيدة ماتعة .. وقد نصحني أساتذة كرام هنا في الفصيح بضرورة الإلتحاق بركبكم لترسيخ قلمي والإستفادة من ينابيعكم الدفاقة في الشعر .. وأرجو أن تتعاهدوا قلمي بنصحكم وتوجيهاتكم ولا حرج عليكم إن كان وقتكم ضيقا فما على المحسنين من سبيل .. لي عدة محاولات وضعتها في منتدى الإبداع وسوف اتابع مناقشاتكم الطيبة الفريدة هنا في هذه المدرسة الشعرية الرائعة بارك الله فيكم ..

أهلا بشِعرك يا شقائقْ = في مورد للعلم رائقْ

وردت إليه شقائق النـ = ـعمان كالريحان عابقْ

ظمأى لتنهل من معـ = ـين العلم، إن العلم شائقْ

ترنو إلى المضمار في تـ = ـوق وتطمح أن تسابقْ

طوبى لكل مثابرٍ = ساعٍ إلى العلياء واثقْ

إني لأعجب أن ترو = دي القفر من بعد الحدائقْ

أو أن تزوري السفح من = بعد ارتقائك للشواهقْ

فهناك في (الإبداع) كُـ = لُّ مغردٍ بالسحر ناطقْ

إنا تلامذة لهم = وهمُ الأساتذة العمالقْ

إنا نجيء مصليا = وهم المجلُّون السوابقْ

فلقد أحالك لي طبيـ = ـبٌ للبيان هناك حاذقْ

طَبٌّ بأسرار اليرا = ع محنكُ الأسلوب صادقْ

يستلهم الإبداعَ أطيا = با وينثره زنابق

ويمدنا من بحره = الطامي بفيض منه غادقْ

كتب الإله له ثوا = بَ صنيعِه ما ذر شارق

ملحوظة (المجلي: الحصان في السباق يجيء أول، والمصلي: الحصان يجيء ثانيا.)

ـ[شقائق النعمان]ــــــــ[16 - 05 - 2008, 04:00 م]ـ

أهلا بشِعرك يا شقائقْفي مورد للعلم رائقْ

وردت إليه شقائق النعمان كالريحان عابقْ

ظمأى لتنهل من معين العلم، إن العلم شائقْ

ترنو إلى المضمار في توق وتطمح أن تسابقْ

طوبى لكل مثابرٍساعٍ إلى العلياء واثقْ

إني لأعجب أن ترودي القفر من بعد الحدائقْ

أو أن تزوري السفح منبعد ارتقائك للشواهقْ

فهناك في (الإبداع) كُلُّ مغردٍ بالسحر ناطقْ

إنا تلامذة لهموهمُ الأساتذ العمالقْ

إنا نجيء مصلياوهم المجلُّون السوابقْ

فلقد أحالك لي طبيبٌ للبيان هناك حاذقْ

طَبٌّ بأسرار اليراع محنكُ الأسلوب صادقْ

يستلهم الإبداعَ أطيابا وينثره زنابق

ويمدنا من بحرهالطامي بفيض منه غادقْ

كتب الإله له ثوابَ صنيعِه ما ذر شارق

هذي شقائقُ تبتغي عبقاً من الأشعارِ عاطرْ

ترنو إليه بلهفةٍ وتظلُّ ظمأى في الهواجرْ

وسماءُ شعركمُ التي من مُْزنِها الإلهامُ ماطرْ

وجِنانُها الغنَّاءُ من كلِّ الفنونِ بها مناظرْ

تلك الخمائلُ من ربيعِ الشعرِ تسقيها الخواطرْ

تختالُ فيها ظبيةُ الإبداعِ في روضِ الأزاهرْ

هل تقبلون يراعنا يغدو إلى النقاد عاثرْ؟

يبغي النصيحةَ منكُمُ ليظلَّ فوق الدرب سائرْ

إنَّ اليراعَ نُريدُهُ بوحاً بهاتيك المشاعرْ

يحمي حياض الدين والأخلاق من كل المخاطرْ

فإذا تفضَّلتُم عليه فإنَّه للفضل شاكرْ

وإذا رأيتم تركه سيكون في المضمار خاسرْ

لكنَّه متيقنٌ بالفضل من أهل المفاخرْ

كتب الإله ثوابكم فمعينه الدفاق زاخرْ

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[16 - 05 - 2008, 04:41 م]ـ

ما شاء الله كنت أتوقع ذلك

سأكتفي بالمشاهدة

ـ[سمير العلم]ــــــــ[16 - 05 - 2008, 04:42 م]ـ

هذي شقائقُ تبتغي عبقاً من الأشعارِ عاطرْ

ترنو إليه بلهفةٍ وتظلُّ ظمأى في الهواجرْ

وسماءُ شعركمُ التي من مُْزنِها الإلهامُ ماطرْ

وجِنانُها الغنَّاءُ من كلِّ الفنونِ بها مناظرْ

تلك الخمائلُ من ربيعِ الشعرِ تسقيها الخواطرْ

تختالُ فيها ظبيةُ الإبداعِ في روضِ الأزاهرْ

هل تقبلون يراعنا يغدو إلى النقاد عاثرْ؟

يبغي النصيحةَ منكُمُ ليظلَّ فوق الدرب سائرْ

إنَّ اليراعَ نُريدُهُ بوحاً بهاتيك المشاعرْ

يحمي حياض الدين والأخلاق من كل المخاطرْ

فإذا تفضَّلتُم عليه فإنَّه للفضل شاكرْ

وإذا رأيتم تركه سيكون في المضمار خاسرْ

لكنَّه متيقنٌ بالفضل من أهل المفاخرْ

كتب الإله ثوابكم فمعينه الدفاق زاخرْ

ما شاء الله.

دعينا نعش معها ونتملَّها قليلا، ثم نحاول بعد أن نفيها بعض حقها من التعليق.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[17 - 05 - 2008, 03:19 ص]ـ

لَمْ يَبْقَ إِلَّا أَنْ أُشَا = رِكَ فِي النِّزَالِ وَأَنْ أُغَامِرْ

وَأُصَارِعَ الكَلِمَاتِ فِي = حَرْبٍ ضَرُوسٍ ذِي مِخَاطِر

وَأَشُدّ عَزْمِي قَائِلًا = كُنْ فِي رِكَابِ القَومِ سَائِرْ

حَاوِلْ بِجَهْدِكَ أَنْ تُنَا = فِسَ فِي السِّبَاقِ وَأَنْ تُفَاخِرْ

حَاوِلْ ... فَأَعْيَانِي القَرِ = يضُ وَخَانَنِي مَعْنًى مُكَابِرْ

مَنْ نَافَسَ الفُرْسَانَ فِي = مِضْمَارِهِمْ لَابُدَّ خَاسِرْ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير