ـ[كشكول]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 01:00 ص]ـ
السلام عليكم
يذكَرني طلوع الشمس صخراً ... .. وأذكره لكلِّ غروبِ شمسِ
لربما أرادت وجهه المشرق كالشمس. فطلعته عليها كشروق الشمس أو ربما أرادت خروجه للقتال والحرب عند الصباح. أما الغروب, فالسماء تكون محمرة, وهذا ما يسمى بالحمرة المشرقية. فيكون لون السماء قانيا كالدم. وهذه كناية عن مقتل أخيها, وأفول شمسه.
والله أعلم
والسلام
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 01:05 ص]ـ
أصبت و لم تصب في نفس الوقت .. !!
ها .. هلاّ أعملت فكرك قليلاً فأنت قاب قوسين من الإجابة ..
ـ[كشكول]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 01:05 ص]ـ
السلام عليكم
ألا إنما ليلى عصا خيزرانة ... .. إذا غمزوها بالأكفّ تلينُ
لم يوفق, فلقد أساء الى ليلى بتشبيهها بالعصى الصلبة الا عند الغمز. ولو قال: عودها بائن ترقص به الريح اذا هبت, لكان أفضل.
والله العالم
والسلام
ـ[كشكول]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 01:06 ص]ـ
قل لي: أين أصبت وأين أخطأت, حتى أركز تفكيري على موضع خطلي *ابتسامة*
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 01:10 ص]ـ
بورك فيك وأحسنت في إجابة سؤال كثيّر عزة عن العصا و الخيزران ..
أمّا بيت الخنساء ..
فقولك يذكرها الإشراق بخروج أخيها صباحاً للقتال والغارة .. هذا الصواب ..
أمّا قولك عن الغروب والحمرة فهو ما أخفقت فيه ..
ولك مني الشكر على اهتمامك وحسن حضورك ..
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 01:13 ص]ـ
احببت أن أضيف أنّ كثيراً أخذ عليه بشّار بن برد قولَه عصا خيزرانةٍ ..
وقال أنّ لفظ العصا هجّن بيته وأفسده ..
والبيت بمعناه جميلٌ لكنّ لفظ العصا مستهجنٌ ..
وقال بشّار: هلاّ قال كما قلت:
إذا قامت لسبحتها تثنّت ... .. كأنّ عظامها من خيزرانِ
والسلام,,,
ـ[كشكول]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 01:31 ص]ـ
لا أستطيع الا ان اقول بأن صخرا كان يقوم بعمل ما حين الغروب, وهذا الذي يذكرها به. وليست هناك قرائن في البيت لكي أستدل بها على فعله. سأذهب لاكل الطعام, عله ينفع الفكر. وما كنت لاكله وحدي, فتفضلوا كلوا معي. *ابتسامة*
والسلام
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 01:34 ص]ـ
عليك بالعافية ...
لكن في دعوتك لنا تنطوي الإجابة لو انتبهت!!
ـ[المبدع]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 02:11 ص]ـ
[ COLOR="DarkOrchid"] عند غروب الشمس يكون حلب الأبل الغروب
فكثيرا ما كان يبرها بذلك اللبن كلما حان الغروب
ـ[التواقه،،]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 02:42 ص]ـ
أختي التواقة البراقة,, (أراك علقت بدون أيقوناتك: d )
اتقوا الله فيَّ فمذ اسبوعين وأنا أواصل شرب ليليَ بالنهارِ: d
وهي استراحة محاربٍ ..
============
أخي رؤبة:)
فعلت ذلك ولكنها لم تظهر في ذاك الوقت لا أعلم لمَ؟؟؟؟ ;)
شكر الله لك: d
ـ[المبدع]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 02:43 ص]ـ
عند غروب الشمس يكون حلب الأبل
فكثيرا ما كان يبرها بذلك اللبن كلما حان الغروب
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 02:43 ص]ـ
أخي المبدع بورك فيك,,
لم تصب الإجابة ...
حاول مرةً أخرى
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 02:50 ص]ـ
أسئلةٌ ثلاثةٌ أو أربعة ... .. كأنها عاصفةٌ مزوبعة
........... قد جعلت أشتاتكم مجمّعه
ـ[المبدع]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 02:55 ص]ـ
اليست با سمكم مرصعة؟؟
ـ[المبدع]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 02:56 ص]ـ
ربما تذكرت أضيافه وناره كلما حل ّ الغروب
ـ[زينب محمد]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 03:02 ص]ـ
هل السبب الذي جعل غروب الشمس يذكرها بأخيها ..
أنه كان كريمًا ويغدق ماله لمن يسأل وعادة الغرباء والأضياف أنهم لا يأتون إلا مساء ..
فكان كلما حل المساء تذكرت أخاها وجميل صنعه ..
ـ[ضاد]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 03:02 ص]ـ
لا أريد التدخل.
دع الأقوام يجتهدوا.
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 03:34 ص]ـ
أحسنت أخي المبدع المبدع وبورك فيك ...
وأتبعت أثرك وزادت إشراقةً للمعنى ..
- سمو أميرة البيان- (أرجو ألا تغضبي من زيادتي هذه لأنها تستحقك)
نعم لقد ذكرت الخنساء صخراً عند طلوع الشمس لأنه وقت خروجه للغارة ..
وعند الغروب لأنه وقت هلول الأضياف وإشعال الأعلام ..
والإستعداد للرفادة ...
والآن بقي كما أظنّ سؤلان ..
أعانكم الله عليهما ...............
ـ[المبدع]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 03:40 ص]ـ
لماذا لا تأتينا بها مفرقه؟؟
واحدا ً واحدا ً
اليس ذلك أبلغ ُ وأجمع ُ وانفع
ما رأيك رؤبه؟؟
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 03:43 ص]ـ
بورك فيك ...
لكنّي حببت أن أنوّع مرةً هكذا ومرةً هكذا ...
ـ[المبدع]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 03:47 ص]ـ
ما رأ ي الأحباب؟؟
هو مجرد رأي
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 03:49 ص]ـ
حسناً ..
سأنزل عند رأي الجماعة ...
ـ[زينب محمد]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 03:51 ص]ـ
رؤبة ..
- غفر الله لك- ..
"لا تحملنا ما لا طا قة لنا به" ..
**
سأحاول الإجابة عن السؤال الرابع ..
قال الأعشى:
نفى الذمَّ عن رهط المحلق جفنةٌ ... كجابية الشيخ العراقي تفهق ..
كأنه أراد تشبيه شدة جود وكرم المحلق وقبيلته بجابية الشيخ العراقي حين تفيض ماء .. فهو يريد أن إحسانهم وبذلهم قد فاض وتعدى إلى من حولهم، فلا يمكن أن ينالهم بعد هذا ذم أو مقالة سوء ..
والله أعلم ..
¥