تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[لقد طبع تفسير الطبراني]

ـ[المنصور]ــــــــ[22 Mar 2008, 12:16 ص]ـ

السلام عليكم

[لقد طبع تفسير الطبراني]

انظر الرابط

http://www.arabic-islamic-books.com/_Product.php?Action=Detail&ProductID=1036

ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[23 Mar 2008, 02:54 م]ـ

جزيت خيرا

ـ[أبو صفوت]ــــــــ[27 Mar 2008, 06:07 م]ـ

ذكر الإخوة على هذا الرابط أن نسبة الكتاب للطبراني لا تصح ومما جاء فيه

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=787372#post787372

بعض المواقع ما نصه:

(عبد الصمد محمود يونس الغزنوي

تفسيره اسمه تفسير الفقهاء وتكذيب السفهاء

كتب إبراهيم باجس عبدالكريم مقالة عن هذا التفسير في مجلة (عالم المخطوطات والنوادر) المجلد الثاني - العدد الأول بتاريخ المحرم - جمادى الآخرة عام 1418هـ بعنوان (تفسير الطبراني أم تفسير الغزنوي). وقد تحدث فيها عن خطأ نسبتها للطبراني رحمه الله. وذكر نسبتها للغزنوي. كما أنه ذكر باختصار أسلوب التفسير ومنهج المفسر. كما ذكر نسخ هذا التفسير المخطوطة وهي:

- نسخة متحف طبقوسراي 1828 في 213 ورقة، كتبت سنة 696هـ.

- نسخة أخرى في 483 ورقة، كتبت سنة 801هـ وبعدها إلى آخر الربع الثالث من القرآن الكريم.

- نسخة مكتبة محمد شاه سلطان برقم 25 المجلد الثاني منها، ويقع في 400 ورقة كتبت سنة 935هـ

وذكر نسخ أخرى. ويمكن الرجوع للمقالة في للعدد المذكور ص 98 - 107)

ـ[أبو العالية]ــــــــ[29 Mar 2008, 05:55 م]ـ

الحمد لله، وبعد ..

لقد اقتنيت هذا التفسير، ونظرت فيه وكنت أتوقع أن يكون على منوال منهج المحدثين في التفسير؛ كعَبْد بن حُمَيْد، وابن جرير الطبري، وابن أبي حاتم، رحمهم الله وغيرهم. سِيَّما والطبراني من حفاظ الدنيا وأوعية الحديث، رحمه الله تعالى.

والتفسير اسمه: (التفسير الكبير) ويقع في ستة مجلدات، وهو من تحقيق هشام بن عبد الكريم البدراني الموصلي، وحققه عن أصل خطي واحد! فقط.

وإذا نظرتَ في التفسير تجده يتكلم في بداية السورة عن مكيتها أو مدنيتها، وعدد كلماتها، وحروفها، وما فيها من فضائل الأحاديث ولو كانت منكرة. وهذا باختصار. وهذا أيضاً على منهج المتأخرين من المفسرين.

والأعجب من هذا أن ينقل الروايات بدون إسناد!! وهذا على خلاف عادة المحدثين وبالأخص الطبراني.

ويتكلم على الألفاظ تارة، والمعاني أجمالاً تارات، ويكثر النقل عن ابن عباس رضي الله عنه وغيره.

وله كلام في القراءات، واستشهاد بالشعر، وكغيره لم يتخلص من الإسرائليات.

وقد تكلم المحقق في مقدمة تحقيقه، وأجاب عن ما ذهب إليه المحقق إبراهيم باجس بأنه للغزنوي الحنفي، وقد وقف على نسخة خطية لتفسير الغزنوي فوجد فرقاً كبيراً جداً بين التفسيرين، وناقش حججه هناك.

وحقيقة القول: أن الدراسة التي عقدها المحقق وجيزة ولا تشفي غليلاً، ولا يزال في النفس شيء من صحة هذه النسبة. خصوصاً وأنه ذكر معدو فهرست مصنفات تفسير القرآن في المجمع (1/ 531) أن الطبراني المؤلف غير معروف، وليس بالطبراني صاحب المعاجم الثلاثة، فالأمر بحاجة لمزيد بحث.

وكان ينبغي عليه أن تكون دراسته شاملة عن الكتاب، بحيث تدرس مصادر المؤلف، وموارده، والجهد في محاولة وجود من نقل عن الطبراني في تفسيره وكثرة البحث والتنقيب، لا الاقتصار على موضع أو موضعين.

على كل جزى الله المحقق خيراً على ما قدم، وجعل ذلك في ميزان حسناته.

وهذا الكلام باختصار.

وسأفرد فائدة في الكلام على تفسير الطبراني في سلسلة النكت والمُلح من أخبار المفسرين من طبقات الداوودي رحمه الله في الرقم (22) وسأحتاج فقط للبحث والتنقيب في صحة هذه النسبة من عدمها، ومحاولة الوقوف على من وقف عليه ومعرفة أوله من أخره، من مظان ذلك.

والله يوفق لهذا إنه سبحانه خير مسؤول، والله أعلم.

ـ[يوسف العليوي]ــــــــ[14 Apr 2008, 11:16 م]ـ

ينظر

http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=11566

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير