ما أكثر ما حاولت كتابة رسالة أعبر لك فيها عن مدى تقديري و إعجابي و و رغبتي في أن أقول عنك أشياء كثيرة جميلة و حميدة و نقية و مباركة و كلها شكر و امتنان على هذه العطايا التي تصلنا منك و هي لنا كلها نافعة و مفيدة ... و تصلنا كما هي بطبيعتها و سجيتها و فطرتها ... بالنبرة الأصلية، و بالذبذبة الصوتية الشخصية، نستقبلها مباشرة، منك إلينا.
.....
ما أكثر ما حاولت أن أبلغك فرحتنا بصوتك و هو يصدح داخل بيوتاتنا، و كلنا آذان صاغية لقراءتك، و ألسنة داعية لك بكل خير و شاكرة لك و لمن سخرك و هداك لخدمة عباده ... و سيد الناس خادمهم ...
فكم قربت إلينا البعيد، و حققت لنا ما كان في عداد الأحلام و الآمال الصعبة المنال.
ما أكثر ينابيع العلوم التي أوصلتها و نقلتها لنا و إلينا بلسان عربي فصيح، و هي مشكولة مضبوطة ميسرة ليتلقاها الأطفال و الشباب و الشيوخ، في أحسن صورة صوتية ممكنة.
و بصوت محبوب مقبول مطلوب نقي عفيف طاهر.
.....
ما أكثر ما حاولت أن أعبر عن مدى استئناسي بصوتك في سيارتي، و في مكتبي و خلال تجوالي ...
ما أكثر ما نجتمع لسماعك ـ في اشبه ما يكون بورد يومي ـ و أنت تردد دعاء سيدي أحمد الناصري، فنقول خلفك و بصوت واحد: " يارب " "يارب " ...
ما أكثر ما حاولت أن أبلغك شكري و دعواتي الصادقة الخالصة لك بالصحة و العافية و الخير الكثير و الأجر الوفير الجزيل في الدنيا و الآخرة ... و هي دعوات مستمرة ومتجددة من كل سامع لهذه الدرر التي سخرك الله لإيصالها إلى عباده في مشارق الأرض و مغاربها ... فطوبى لك أخي أن هداك الله و جندك لهذا العمل الصالح النافع المفيد ...
بارك الله فيك و حفظك و رعاك ...
ما أكثر ما حاولت ... و ما أكثر ما سأحاول ... و ما أكثر من يحاول ...
أستودعك الله ...
و إلى محاولة أخرى ...
إن شاء الله.
و بحول الله.
ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[15 Dec 2008, 12:10 ص]ـ
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.
أخي العزيز: طه محمد عبد الرحمن الفهد
ما أكثر ما حاولت كتابة رسالة أعبر لك فيها عن مدى تقديري و إعجابي و و رغبتي في أن أقول عنك أشياء كثيرة جميلة و حميدة و نقية و مباركة و كلها شكر و امتنان على هذه العطايا التي تصلنا منك و هي لنا كلها نافعة و مفيدة ... و تصلنا كما هي بطبيعتها و سجيتها و فطرتها ... بالنبرة الأصلية، و بالذبذبة الصوتية الشخصية، نستقبلها مباشرة، منك إلينا.
.....
ما أكثر ما حاولت أن أبلغك فرحتنا بصوتك و هو يصدح داخل بيوتاتنا، و كلنا آذان صاغية لقراءتك، و ألسنة داعية لك بكل خير و شاكرة لك و لمن سخرك و هداك لخدمة عباده ... و سيد الناس خادمهم ...
فكم قربت إلينا البعيد، و حققت لنا ما كان في عداد الأحلام و الآمال الصعبة المنال.
ما أكثر ينابيع العلوم التي أوصلتها و نقلتها لنا و إلينا بلسان عربي فصيح، و هي مشكولة مضبوطة ميسرة ليتلقاها الأطفال و الشباب و الشيوخ، في أحسن صورة صوتية ممكنة.
و بصوت محبوب مقبول مطلوب نقي عفيف طاهر.
.....
ما أكثر ما حاولت أن أعبر عن مدى استئناسي بصوتك في سيارتي، و في مكتبي و خلال تجوالي ...
ما أكثر ما نجتمع لسماعك ـ في اشبه ما يكون بورد يومي ـ و أنت تردد دعاء سيدي أحمد الناصري، فنقول خلفك و بصوت واحد: " يارب " "يارب " ...
ما أكثر ما حاولت أن أبلغك شكري و دعواتي الصادقة الخالصة لك بالصحة و العافية و الخير الكثير و الأجر الوفير الجزيل في الدنيا و الآخرة ... و هي دعوات مستمرة ومتجددة من كل سامع لهذه الدرر التي سخرك الله لإيصالها إلى عباده في مشارق الأرض و مغاربها ... فطوبى لك أخي أن هداك الله و جندك لهذا العمل الصالح النافع المفيد ...
بارك الله فيك و حفظك و رعاك ...
ما أكثر ما حاولت ... و ما أكثر ما سأحاول ... و ما أكثر من يحاول ...
أستودعك الله ...
و إلى محاولة أخرى ...
إن شاء الله.
و بحول الله.
شيخى الفاضل لحسن بنلفقيه شكر الله لكم حسن ظنكم بأخيكم و أسأل الله ان يظلنا فى ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله
غير أنى لا أستحق عشر معشار ما سطرتم أقول ذلك! و أنا أعى ما أقول و أعوذ بالله من من تواضع النفاق ..
و لَكَم يصدق على قول القحطانى رحمه الله حين ناجى ربه بهذه الأبيات فى نونيته:
وزرعت لي بين القلوب مودة** والعطف منك برحمة وحنان
ونشرت لي في العالمين محاسنا** وسترت عن أبصارهم عصياني
وجعلت ذكري في البرية شائعا** حتى جعلت جميعهم إخواني
والله لو علموا قبيح سريرتي** لأبى السلام علي من يلقاني
ولأعرضوا عني وملوا صحبتي** ولبؤت بعد كرامة بهوان
لكن سترت معايبي ومثالبي** وحلمت عن سقطي وعن طغياني
فلك المحامد والمدائح كلها** بخواطري وجوارحي ولساني
أسأل الله لى و لك الإخلاص و التوفيق
وفقكم الله تعالى ..
¥