صدر حديثاً
ـ[الجكني]ــــــــ[11 Sep 2008, 05:07 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
بحمدالله وتوفيقه فقد خرج إلى النور كتاب:
" العلاّمةُ إبراهيم بن علي السمنودي: سيرته وجهوده في علم القراءات "
تأليف:
د/ عبدالله بن محمد بن سليمان الجارالله
الناشر: دار الصحابة - طنطا - مصر
في: 290صفحة
وقد قرظه كبار مشايخ الإقراء في هذا العصر ممن يعرف بحق وحقيقة مكانة الشيخ رحمه الله وممن لم يبخل عليه بكلمة حق تقال له في حياته ممن هو من تلاميذه.
وهؤلاء المقرظون للكتاب هم:
1 - الشيخ أبوالحسن محي الدين الكردي: شيخ مقارئ زيد بن ثابت بدمشق.
2 - الشيخ محمد كريّم راجح: شيخ القراء في الديار الشامية
3 - الشيخ إبراهيم الأخضر: إمام المسجد النبوي سابقاً، وشيخ القراء بالمدينة المنورة
4 - الشيخ الدكتور: علي بن عبدالرحمن الحذيفي: إمام المسجد النبوي الشريف
5 - الأستاذ الدكتور: أحمد بن عيسى المعصراوي: شيخ عموم المقارئ المصرية
هذا:
وسأوافي الإخوة إن شاء الله لاحقاً بمعلومات تفصيلية عن الكتاب.
رحم الله الشيخ السمنودي رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته، وجزى الله خيراً مؤلف الكتاب ومن قرظه له.
السالم الجكني.
ـ[السراج]ــــــــ[11 Sep 2008, 07:47 ص]ـ
جزاكم الله خيراً ..
يا ليت يرفع الكتاب لنستفيد ...
ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[11 Sep 2008, 01:19 م]ـ
بارك الله فيكم شيخنا الكريم الجكنى ..
و رحم الله الشيخ السمنودى و أسكنه فسيح جناته.
ـ[الجكني]ــــــــ[11 Sep 2008, 05:31 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
نزل إلى الأسواق كتاب ((العلامة إبراهيم بن علي السمنودي سيرته وجهوده في علم القراءات))
تأليف: د. عبدالله بن محمد بن سليمان الجارالله
طبعة: دار الصحابة – طنطا
ويتألف الكتاب من 290 صفحة
وقد قرظ الكتاب المشايخ:
الشيخ إبراهيم الأخضر بن علي القيم شيخ القراء بالمسجد النبوي
الشيخ الدكتور علي بن عبدالرحمن الحذيفي إمام وخطيب المسجد النبوي
الشيخ محمد كريم راجح شيخ القراء بالديار الشامية
الشيخ أبو الحسن محي الدين الكردي شيخ مقارئ زيد بن ثابت بدمشق الشام
الشيخ أ. د أحمد بن عيسى المعصراوي شيخ عموم المقارئ المصرية.
قال المؤلف د. عبدالله بن محمد الجارالله في المقدمة مانصه:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أنزل القرآن كلامَه ويَسَّرَه، وسهَّل نشره لمن رامه وقدَّره، ووفق للقيام به من اختاره وبصَّره، وأقام لحفظه خيرته من بريته الخيَّرة. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة مقرٍ بأنها للنجاة مقرِّرَة، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله القائل: =الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة+ صلى الله عليه وعلى آله وصحبه الذين جمعوا القرآن في صدورهم السليمة وصحفه المطهَّرة، وسلَّم وشرَّف وكرَّم، ورضي الله عن أئمة القراءة المهَرَة، خصوصًا القراء العشرة، الذين تجرّد كل منهم لكتاب الله فجوَّده وحرَّره، ورتّله كما أنزل وعمل به وتدبَّره، وزيّنه بصوته وتغنّى به وحبَّره، ورحم الله السادة المشايخ الذين جمعوا في اختلاف حروفه ورواياته الكتب المبسوطة والمختصرة، فمنهم من جعل تيسيره فيها عنوانًا وتذكرة، ومنهم من أوضح مصباحه إرشادًا وتبصرة، ومنهم من أبرز المعاني في حرز الأماني مفيدة وخيّرة، أثابهم الله تعالى أجمعين، وجمع بيننا وبينهم في دار كرامته في عليين، بمنه وكرمه، أمّا بعد:
فإن الإنسان لا يشرف إلا بما يعرف، ولا يفضل إلا بما يعقل، ولا ينجْبُ إلا بمن يصحب، ولما كان القرآن العظيم أعظمَ كتاب أنزل، كان المنْزل عليه ? أفضلَ نبي أرسل، وكانت أمته من العرب والعجم أفضلَ أمة أخرجت للناس من الأمم، وكان حملته أشرفَ هذه الأمة، وقرّاؤه ومقرؤوه أفضلَ هذه الملة.
ولما تكفل تعالى بحفظه خصّ به من شاء من بريته، وأورثه من اصطفاه من خليقته، قال تعالى: چ? ? ? ٹ ٹ ٹ ٹچ وقال": =إن لله أهلين من الناس، قيل: من هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته+ رواه ابن ماجه وأحمد والدارميّ وغيرهم من حديث أنس بإسناد رجاله ثقات ().
¥