ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[27 Dec 2008, 07:28 ص]ـ
وفقك الله وأحسن إليك يا شيخ فهد فقد أفدت وأجدت رعاك الله، وسوف أتابع هذه الزاوية من الآن فصاعداً، ولن أذهب للمكتبة إلا بعد دلالتك وقراءة ما تكتبه عن الجديد جزاك الله خيراً.
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[27 Dec 2008, 02:14 م]ـ
بارك الله فيك
أستئذن الشيخ الكريم فهد من نقل هذا الموضوع لملتقى أهل الحديث عسى الله أن ينفع به الطلبة هناك
متابعون لك واصل وصلك الله برحمته
ـ[أبو العالية]ــــــــ[27 Dec 2008, 02:46 م]ـ
الحمد لله، وبعد ..
جزاك الله خيراً ونفع بك ..
جهد مشكور والله لا حرمك الأجر والثواب.
ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[27 Dec 2008, 10:20 م]ـ
المشايخ الفضلاء باركم الله فيكم ونفع بكم وجعلنا الله وإياكم من المتحابين فيه.
يا أبا زارع وفقك الله ورفع قدرك آذن لك أن تنقل ماشئت وتدع ما شئت، وأنت صاحب الفضل في ذلك بارك الله فيك.
ـ[عبدالعزيز اليحيى]ــــــــ[29 Dec 2008, 12:09 ص]ـ
جزاك الله خيرا كثيرا
واصل المتابعة وصلك الله بخيره وبره
ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[01 Jan 2009, 05:33 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
مما صدر حديثاً:
1 ـ اختيارات شيخ الإسلام الفقهية.
الطبعة الأولى 1430هـ، إعداد مجموعة من الباحثين وهم:
1 ـ الدكتور عايض بن فدغوش الحارثي.
2 ـ الدكتور عبدالله بن مبارك آل سيف.
3ـ الدكتور سليمان بن تركي التركي.
4ـ الدكتور فهد بن عبدالرحمن اليحيى.
5ـ الدكتور صالح بن منصور الجربوع.
6ـ الدكتور زيد بن سعد الغنام.
والكتاب من إصدارات كنوز إشبيليا للنشر والتوزيع، والكتاب مطبوع في (10 مجلدات).
يقول الدكتور خالد بن سعد الخشلان، وهو أستاذ مشارك في كلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وهو من ضمن اللجنة العلمية بدار كنوز إشبيليا:
وها نحن اليوم في القسم العلمي في دار كنوز إشبيليا نبتهج بإخراج عمل علمي يتناول جمع اختيارات شيخ الإسلام الفقهية ودراستها، وهو في أصله عمل أكاديمي لست من رسائل دكتوراة تقدم بها ستة من المشايخ الفضلاء لقسم الفقة في كلية الشريعة في الرياض.اهـ
منهج الباحثين في هذا المجموع:
1 ـ التقيد بالضابط الذي أقره مجلس قسم الفقه:
وهو الاقتصار على اختيارات ابن تيمية التي خالف فيها المشهور من مذهب الحنابلة أو خالف فيها الأئمة الأربعة، أو التي وفق فيها بين أقوال مختلفة.
2 ـ جمع الاختيارات التي ينطبق عليها الضابط المذكور، مع استقصاء جميع المسائل في الجزء الذي سجلت فيه، في ضوء ذلك الضابط.
3 ـ توثيق هذه الاختيارات من الكتب المعتبرة.
4 ـ ترتيب هذه الاختيارات على حسب تصنيف كتاب المقنع لابن قدامة وهو ماعليه المتأخرون من فقهاء الحنابلة.
5ـ تحرير محل الخلاف، إذا كانت بعض صور المسألة محل خلاف، وبعضها محل اتفاق.
6 ـ ذكر الأقوال في المسألة، وبيان من قال بها من أهل العلم، ويكون عرض الخلاف حسب الاتجاهات الفقهية.
7 ـ الاقتصار على المذاهب الفقهية المعتبرة مع العناية بذكر ما تيسر الوقوف عليه من أقوال السلف الصالح.
8 ـ توثيق الأقوال من كتب أهل المذهب نفسه.
9 ـ ذكر أدلة الأقوال، مع بيان وجه الدلالة، وذكر ما يرد عليها من مناقشات وما يجاب به عنها إن كانت.
10 ـ الترجيح مع بيان سببه وذكر ثمرة الخلاف إن وجدت.
11 ـ الاعتماد على أمهات المصادر والمراجع الأصلية في التحرير والتوثيق والتخريج والجمع.
12 ـ التركيز على موضوع البحث وتجنب الاستطراد.
13ـ العناية بضرب الأمثلة، خاصة الواقعية.
14 ـ تجنب ذكر الأقوال الشاذة.
هذا المنهج حرره الباحث الدكتور عايض الحارثي في مقدمة المجلد الأول، واقتصرت على بيان منهجه لأنه بعد الاطلاع على بقية مناهج الباحثين وجدت أنها تشترك مع ما ذكره الدكتور عايض في أكثرها.
وأوصي بقراءة مقدمة الدكتور فهد اليحيى (المجلد الثامن) خاصة فيما يتعلق بالدراسات السابقة للاختيارات الفقهية لشيخ الإسلام ففيها إضافات لا توجد في غيرها من المقدمات التي كتبها الباحثون.
¥