[هل صدر التفسير الموضوعي لسور القرآن (10 مجلدات) في المكتبات؟]
ـ[هاني درغام]ــــــــ[25 May 2010, 06:47 م]ـ
إخواني الأفاضل ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علمت من الدكتور الفاضل عبد الرحمن الشهري في هذا الملتقي المبارك بصدور التفسير الموضوعي لسور القرآن في 10 مجلدات والخاص بجامعة الشارقة
وسؤالي لكم هل صدر التفسير في المكتبات؟ .. وفي أي المكتبات؟ وهل من أخبار عن سعره؟
علما بأنني سألت عليه في دار السلام في مصر فأخبروني بعدم علمهم به وأنا أحتاجه ضروري
وفقكم الله دائما لما يحبه ويرضاه وجزاكم الله خيرا كثيرا
ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[27 May 2010, 08:44 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
حسب علمي، فالكتاب لم يصدر بعد، وما زلنا في انتظاره ..
ـ[نعيمان]ــــــــ[31 May 2010, 09:05 م]ـ
إخواني الأفاضل ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علمت من الدكتور الفاضل عبد الرحمن الشهري في هذا الملتقي المبارك بصدور التفسير الموضوعي لسور القرآن في 10 مجلدات والخاص بجامعة الشارقة
وسؤالي لكم هل صدر التفسير في المكتبات؟ .. وفي أي المكتبات؟ وهل من أخبار عن سعره؟
علما بأنني سألت عليه في دار السلام في مصر فأخبروني بعدم علمهم به وأنا أحتاجه ضروري
وفقكم الله دائما لما يحبه ويرضاه وجزاكم الله خيرا كثيرا
أخانا الفاضل هاني حفظكم الله ورعاكم
الكتاب يطلب الآن فقط من كلّيّة الدّراسات العليا والبحث العلميّ، أو من مكتبة جامعة الشّارقة.
وإليك الهاتف: 0097165050550 - 0097165050555
والبريد الإلكترونيّ: [email protected]
وسعر النّسخة الواحدة (المكوّنة من عشرة مجلّدات) بلغة أهل التّجارة -وما أنا منهم-:
بالمفرّق: بـ 600 ردهم.
وبالجملة: 500 درهم.
والشّحن: 160 درهماً يزيد أو يقلّ قليلاً؛ حسب شركات الشّحن.
ولا مجّانيّة للكتاب.
وفّقكم الله، ونفع بكم، ونفعكم بهذا السِّفر.
وأعتذر عن التّأخير عليكم، فلم أستطع الحصول على نُسخٍ لبعض أحبّتي ولي شخصيّاً إلا هذا اليوم بعد لأي.
ـ[هاني درغام]ــــــــ[01 Jun 2010, 05:50 م]ـ
بارك الله لكم أخي الفاضل (د. نعيمان) علي هذه المعلومات
وأسأل الله تعالي أن ييسر لنا الحصول عليه قريبا
ـ[أبو صفوت]ــــــــ[01 Jun 2010, 10:37 م]ـ
هذا عيب الطبعات المؤسسية أو الجامعية فغالبها يصعب الحصول عليها، ولذا أقترح على كل من تبنى مشروعا سواء كانت جامعة أو مؤسسة التفاهم مع بعض دور النشر ليعم نفعه، وفق الله الجميع لمرضاته.
ـ[توفيق العبيد]ــــــــ[14 Sep 2010, 10:23 م]ـ
صحيح أن هذا الكتاب سفر طيب ولكن ثمنه غال أيضا، وغالب من سيقرؤه من اهل الإختصاص، فليت الجامعة الناشرة للكتاب تعمل على منحه لطالب الدراسات القرآنية بسعر مخفض ليتمكن أهل الإختصاص من الاستفادة منه، مع تقديري للجهد المبذول في طباعته.
ـ[نعيمان]ــــــــ[14 Sep 2010, 10:58 م]ـ
صحيح أن هذا الكتاب سفر طيب ولكن ثمنه غال أيضا، وغالب من سيقرؤه من اهل الإختصاص، فليت الجامعة الناشرة للكتاب تعمل على منحه لطالب الدراسات القرآنية بسعر مخفض ليتمكن أهل الإختصاص من الاستفادة منه، مع تقديري للجهد المبذول في طباعته.
هيهات هيهات وهي من بحر الأمنيات
كم تألّمنا قديماً وما نزال نتألّم عندما نجد من يريد اقتناء كنز علميّ أو موسوعة أو كتاب ولا يستطيع.
وكم اتّصلنا مع بعض العلماء ليخفّفوا من أسعار كتبهم فكان الجواب أنّه أصبح ملكاً لدار النّشر.
ولقد اتّصلت -على سبيل المثال- مع الشّيخ الألبانيّ -رحمه الله- ذات مساء -بعد صلاة العشاء؛ حيث كان يستقبل الأسئلة من جمهور النّاس- أوّل ما نُشِرت السّلسلة الصّحيحة أسأله التّخفيف، أو يأذن شرعاً بتصويرها فلم يأذن إلا بوريقات معدودات لطالب العلم، فاضطررت لشرائها مناصفة مع أحد أصدقائي المقرّبين.
فلمّا أن كثرت التّكاليف علينا أفتيت نفسي -ولست أهلاً للفتيا لا قديماً ولا حديثاً وأسأله تعالى أن يغفر لي- فأصبحت أصوّر أيّ كتاب أريده فكثرت المصوّرات في مكتبتي قديماً - أقول قديماً.
ولقد سألت -أيضاً- شيخنا الحبيب فضل حسن عبّاس -أمدّ الله في عمره مع صالح عمل وحسن خاتمة- أن يخفّف من أسعار كتبه، حيث كان ينشر كتبه في مكتبة -لا أسمّيها- نسمّيها الصّيدليّة لغلاء سعرها، فأكرمني بأخذ يدي بعد المحاضرة واصطحبني إلى مكتبه، وقال لي: افتح الخزانة وأخرج كتاباً منها، خذه هديّة منّي إليك، وهو كتابه في الإسراء والمعراج. فلمّا تمنّعت أصرّ بحنوّ الأب، وما كان هذا غايتي الكبرى -وإن كانت كتبه لي غاية- وإنّما الأسعار وفتاوى التّصوير والنّسخ.
أعان الله طلبة العلم الّذين لا يجدون ما يشترون أو يدرسون؛ ولكنّها سنّة الحياة، ولا بدّ فيها من الصّبر على لأوائها وشدّتها.
وإنّا لله وإنّا إليه راجعون.
وصلّى الله على حبيبنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم
بارك الله لكم أخي الفاضل (د. نعيمان) علي هذه المعلومات
وأسأل الله تعالي أن ييسر لنا الحصول عليه قريبا
وفيكم بارك أخي العزيز الأستاذ هاني، وأدعو الله تعالى أن تكون قد حصّلت نسختك، وإلا فأخبرني رضي الله عنك وعنّي وعنّا.
الثّلاثاء: 5/ شوّال/ 1431هـ - الموافق: 14/ أيلول/ 2010م
¥