تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما أوفى وأفضل كتاب تناول قضية المجاز؟]

ـ[محمد القاسم]ــــــــ[20 Apr 2010, 02:08 م]ـ

السلام عليكم

الاخوة الأفاضل

أريد أفضل كتاب تناول هذه القضية بعرض وافي "حيادي" لأقوال المانعين والمجوزين

وحبذا لو كان متوفراً على الشبكة

ـ[إبراهيم الحسني]ــــــــ[20 Apr 2010, 02:30 م]ـ

أخي الكريم: مسألة الحيادية غير موجودة في الخارج فهي مفهوم يطلق ذهنيا ولا يتصور في الخارج ..

وإن من أفضل من تناول قضية المجاز وعرض الأدلة فيها:

1 - شيخ الإسلام ابن تيمية في أماكن متفرقة من كتبه.

2 - الشيخ محمد الأمين الشنقيطي في كتابه: منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز. وهو موجود في الشاملة وغيرها.

ـ[محمد القاسم]ــــــــ[20 Apr 2010, 02:41 م]ـ

أخي الكريم: مسألة الحيادية غير موجودة في الخارج فهي مفهوم يطلق ذهنيا ولا يتصور في الخارج ..

كيف هذا شيخنا الكريم الفاضل

كيف يكون الحياد ذهنيا أتنفي وجود الإنصاف والعدل بشكل عام- في الخارج ,أي خارج الاذهان, أي في الواقع-

والإنصاف في تناول القضايا المختلف فيها لتجعل الحياد والإنصاف ذهنيا

هذه اول مرة أسمع بأن الحياد ذهنيا لا وجود له في الواقع

وإن من أفضل من تناول قضية المجاز وعرض الأدلة فيها:

1 - شيخ الإسلام ابن تيمية في أماكن متفرقة من كتبه.

2 - الشيخ محمد الأمين الشنقيطي في كتابه: منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز. وهو موجود في الشاملة وغيرها.

طلبي كتاب تناول وجهات النظر في القضية بإنصاف أما شيخ الاسلام والشيخ الشنقيطي رحمهما الله تعالى وأعلى درجتهما فمنعاه رغم أن شيخ الاسلام قيل أنه قال به ولم يسميه في مواضع

ـ[إبراهيم الحسني]ــــــــ[20 Apr 2010, 02:45 م]ـ

أخي الكريم: مسألة الحياد لا يعني العدل والإنصاف الذي تتكلم عنه في شيء.

ومسألة وجوده منهوكة بحثا بالمعنى العقلي للكلمة أو بعبارة أخرى وقوف متساو من الطرفين أو الأطراف.

وإن من أكثر من بحث مسألة المجاز باعتدال وب"حيادية" هما الشيخان اللذان ذكرت لك.

ـ[محمد القاسم]ــــــــ[20 Apr 2010, 02:56 م]ـ

الحياد مصدر حايد

ومعناه الابتعاد والمجانبه

أي أي أنه يكون على مسافة واحدة من الطرفين أي لايميل إلى أحدهما وهذا واضح إن شاء الله

والعدل والإنصاف يرتبطان به من وجه هو أن كل منصف محايد إبتداء

هذا إذا تأمل الإنسان بل بلا تأمل

وإلا ماتجعل القضاة ألا يجب أن يكونوا محايدين غير مائلين لأحد الاطراف أم ماذا؟

وأيضا هب أن لا علاقة له بالعدل فقولك أنه في الاذهان هذه دعوة مجردة منك

وبعد أخي الكريم الفاضل أنا أسأل عن كتاب ذكرت وصفه.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[20 Apr 2010, 09:01 م]ـ

عليك بـ:

المجاز في اللغة والقرآن: بين المانعين والمجيزين للدكتور عبدالعظيم بن إبراهيم المطعني رحمه الله. وقد نشرته مكتبة وهبة بالقاهرة.

وهناك كتب كثيرة أخصر منه، ولكن عليك به أولاً، ولعلي أذكر لك بقية الكتب في تعقيب قادم إن أردتَ.

ـ[محمد القاسم]ــــــــ[21 Apr 2010, 12:20 ص]ـ

بارك الله فيك وحفظك شيخنا الفاضل

وجدت الكتاب المذكور على الشبكة لكن للأسف الجزء الثاني منه فقط ويبدو من فهرسه

أن جهداً كبيراً بُذل فيه

فجزاك الله خيرا على الدلالة الطيبة

وهذا فهرسه

هنا ( http://www.dorar.net/book_index/7578)

وهذا رابط الجزء الثاني لمن أراد

هنا ( http://www.archive.org/details/AlmagazFeAloga)

وأيضا وجدت كتاباً أصغر للمؤلف نفسه

المجاز عند الإمام ابن تيمية وتلاميذه بين الإنكار والإقرار

رابطه ( http://www.archive.org/details/AlmagazEndAbnTaymya_412)

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[22 Apr 2010, 01:51 م]ـ

بارك الله فيكم أخي محمد القاسم.

الكتاب كبير الحجم، والدكتور عبدالعظيم له عناية بالموضوع ظهرت في كتاباته. وهناك من يخالفه في الرأي كما تعلم وكتب كتباً في الرد عليه.

ولو بحثت قليلاً في صفحات ملتقى أهل التفسير لوجدت الكثير من المقالات والردود والبحوث والمؤلفات حول الموضوع من الجانبين وفقك الله.

ـ[إبراهيم الحسني]ــــــــ[22 Apr 2010, 09:27 م]ـ

أخي الكريم: مسألة مصدر حايد أو غيرها ليست مهمة في هذا الموضوع، وأنا في واد بعيد مما تتكلم عنه.

ولكن لا يهم كل ذلك.

المهم أنه حتى الكتاب الذي دلك عليه الأستاذ المشرف فصاحبه ليس محايدا في الموضوع أي أنه بتعبيرك لم يقف وسطا بين الطرفين.

وهذا واضح من مجرد الفهرست التي أفدتنا بها مشكورا.

وأنصحك - والدين النصيحة - أن لا تتعب نفسك في تحقيق هذا الأمر فإنه بالتمعن ستجد أن ما يسميه البعض مجازا يسميه الآخرون أسلوبا لغويا ..

والتحقيق أنه لا يمكن لأحد أن يجيب عن قول المنكرين إن من أخص خصائص المجاز أنه يصح تكذيبه والقرآن لا يمكن أن يوجد فيه ما يمكن تكذيبه.

فإن هرب بعضهم وأجازه في اللغة دون القرآن كان تفريقا بلا دليل؛ إذ أن القرآن نزل بلسان عربي مبين.

والله تعالى أعلم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير