أين أجد كتاب "الإعلام بمثلث الكلام" لابن مالك؟ مطبوعاً أو على الشكبة؟
ـ[المتفائل]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 03:33 م]ـ
وجزاكم الله خيراً
ـ[منصور مهران]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 05:06 م]ـ
طبع سنة 1329 هج = 1911 م في 247 صفحة، بمطبعة الجمالية بمصر على نفقة محمد أمين الخانجي، وصححه وشرحه أحمد بن الأمين الشنقيطي.
ـ[المتفائل]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 06:51 م]ـ
جزاك الله خيراً
لكن أين أجده الآن
وهل يمكن تصويره؟
ـ[منصور مهران]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 06:54 م]ـ
الكتاب موجود في مكتبة الملك فهد الوطنية،
وتصويره متاح للجميع.
وبالله التوفيق.
ـ[المتفائل]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 06:56 م]ـ
بارك الله فيه أخي الكريم على حرصك وإفادتك
لك مني الشكر الجزيل
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[13 - 10 - 2007, 09:35 ص]ـ
السلام عليكم، وكل العام أنتم بخير.
أحب أن أضيف إلى ما مضى أن لابن مالك-رحمه الله- ثلاثة كتب في هذا الموضوع:
الأول: الإعلام بتثليث الكلام، وهو كتاب منثور، مبلغ علمي أنه ما يزال مخطوطا بالمكتبة الظاهرية في دمشق بالرقم 1602 لغة، مجاميع. ولعله أول كتاب لابن مالك في هذا الجانب من اللغة، الذي يبدو كثير العناية به؛ إذ لم يكتف فيه بكتاب ولا كتابين.
الثاني: الإعلام بمثلث الكلام، وهوكتاب منظوم في 2704 بيت، أي ما يقرب من ثلاثة آلاف بيت، ومن هذا الكتاب نسخة مخطوطة بجامعة الملك سعود بالرياض، وقد صححه وحققه ونشره أحمد بن الأمين الشنقيطي عام 1329هـ، وهو المسئول عنه هنا.
الثالث:إكمال الإعلام بتثليث الكلام، وهو إكمال للكتاب الثاني المنظوم، وهو أضخم هذه الكتب الثلاثة، بل هو أكبر ما ألف في هذا الموضوع، على الإطلاق في حدود علمي. وقد حققه الدكتور سعد بن حمدان الغامدي، وحصل به على درجة الماجستير من جامعة أم القرى بمكة المكرمة في 1/ 8/1402هـ، ونشره مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي بالجامعة في مجلدين كبيرين، عام 1404هـ - 1984م، وهو الكتاب الثالث والثلاثون من السلسلة التراثية التي تصدرها المركز. وتوجد نسخ منه للبيع بمكتبة الرشد، ب 40 ريالا، للنسخة. وهذا هو الكتاب الشامل للكتب الثلاثة لابن مالك، بل لكل ما ألفه علماء العربية في المثلث، من لدن قطرب. والله أعلم.
ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[13 - 10 - 2007, 12:48 م]ـ
http://www.alfaseeh.net/vb/showpost.php?p=68326&postcount=4
وعندي صورة من الكتاب صورتها من شيخنا العلامة النحوي الضرير علي الزامل، قدس الله روحه.
ـ[المتفائل]ــــــــ[13 - 10 - 2007, 04:39 م]ـ
السلام عليكم، وكل العام أنتم بخير.
أحب أن أضيف إلى ما مضى أن لابن مالك-رحمه الله- ثلاثة كتب في هذا الموضوع:
الأول: الإعلام بتثليث الكلام، وهو كتاب منثور، مبلغ علمي أنه ما يزال مخطوطا بالمكتبة الظاهرية في دمشق بالرقم 1602 لغة، مجاميع. ولعله أول كتاب لابن مالك في هذا الجانب من اللغة، الذي يبدو كثير العناية به؛ إذ لم يكتف فيه بكتاب ولا كتابين.
الثاني: الإعلام بمثلث الكلام، وهوكتاب منظوم في 2704 بيت، أي ما يقرب من ثلاثة آلاف بيت، ومن هذا الكتاب نسخة مخطوطة بجامعة الملك سعود بالرياض، وقد صححه وحققه ونشره أحمد بن الأمين الشنقيطي عام 1329هـ، وهو المسئول عنه هنا.
الثالث:إكمال الإعلام بتثليث الكلام، وهو إكمال للكتاب الثاني المنظوم، وهو أضخم هذه الكتب الثلاثة، بل هو أكبر ما ألف في هذا الموضوع، على الإطلاق في حدود علمي. وقد حققه الدكتور سعد بن حمدان الغامدي، وحصل به على درجة الماجستير من جامعة أم القرى بمكة المكرمة في 1/ 8/1402هـ، ونشره مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي بالجامعة في مجلدين كبيرين، عام 1404هـ - 1984م، وهو الكتاب الثالث والثلاثون من السلسلة التراثية التي تصدرها المركز. وتوجد نسخ منه للبيع بمكتبة الرشد، ب 40 ريالا، للنسخة. وهذا هو الكتاب الشامل للكتب الثلاثة لابن مالك، بل لكل ما ألفه علماء العربية في المثلث، من لدن قطرب. والله أعلم.
جزاك الله خيراً على هذه المعلومات
ولكنك قلت: إن إكمال الإعلام بتثليث الكلام هو إكمال للإعلام بمثلث الكلام (المنظوم) والعنوان مختلف فالمنظوم اسمه الإعلام بمثلث الكلام وأما المنثور فاسمه الإعلام بتثليث الكلام
وأما الإكمال فاسمه (إكمال الإعلام بتثليث الكلام) مما يقرب أنه اكمال للمنثور وليس المنظوم.
ثم إذا كان إكمالاً للمنظوم فالأولى أن يكون منظوماً لا منثوراً.
منكم نستفيد يا دكتور
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[13 - 10 - 2007, 11:16 م]ـ
ما ذكرتَه هو الذي يفهم للوهلة الأولى والنظرة العجلى وعند الاطلاع على مقدمة محقق الإكمال يتضح ما ذكرتُه؛ إذ أثبت ذلك بالدليل، ويبدو أن الكتب الثلاثة عند ابن مالك-رحمه الله- كالكتاب الواحد أعاد تأليفه عدة مرات في مراحل مختلفة، فغير في الكيف والكم. وأحسب أن اطلاعك على المقدمة المذكورة وكتاب الإكمال نفسه يزيل عنك كل إشكال، والعيان خير برهان، وليست المشاهدة كالسماع، ف:
خذ ما تراه ودع شيئا سمعت به * في لجة البحر ما يغنيك عن وشل.
وأنا متفائل معك بنتائج اطلاعك وفي انتظارها، أعانك الله ووفقك ويسر لك الحصول على الكتاب.
¥