تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ماذا تعرفون عن كتاب الجفر؟.]

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[29 - 02 - 2008, 11:05 ص]ـ

عن كتاب الجفر

هناك خلاف حول كتاب الجفر ....

مختصر الكلام الدائر ..

كتب الأخ والمفكر المقدسي محمد الشويكي مجموعة كتب سابقة عديدة ومفيدة ومنها الردعلى الأحمدية القاديانية ... حيث وجدت كتبه القبول ولا بأس بأن أعود وأشرح القليل عن كتبه أو أعرف بها ...

عودة للموضوع المطروح هنا

هناك خلاف حول كتاب الجفر من حيث النسب فالكاتب الشويكي نسب الكتاب للإمام علي رضي الله عنه .............

وكان هناك أكثر من رد بالنفي من قبل أهل العلم والقراء في بيت المقدس

أتصور أن السؤال واضح؟

أتمنى ممن يعرف الإجابة المساهمة في رفع الخلاف الإدلاء وأجره على الله.

ـ[راكان العنزي]ــــــــ[01 - 03 - 2008, 11:35 م]ـ

على حد علمي إن الجفر يقول به الإمامية

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[02 - 03 - 2008, 12:01 ص]ـ

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله

وَأَمَّا الْكَذِبُ وَالْأَسْرَارُ الَّتِي يَدْعُونَهَا عَنْ جَعْفَرٍ الصَّادِقِ: فَمِنْ أَكْبَرِ الْأَشْيَاءِ [كَذِبًا] حَتَّى يُقَالَ: مَا كُذِبَ عَلَى أَحَدٍ مَا كُذِبَ عَلَى جَعْفَرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. وَمِنْ هَذِهِ الْأُمُورِ الْمُضَافَةِ كِتَابُ " الْجَفْرِ " الَّذِي يَدَّعُونَ أَنَّهُ كَتَبَ فِيهِ الْحَوَادِثَ وَالْجَفْرُ: وَلَدُ الْمَاعِزِ. يَزْعُمُونَ أَنَّهُ كَتَبَ ذَلِكَ فِي جِلْدِهِ

وَكَذَلِكَ كِتَابُ " الْبِطَاقَةِ " الَّذِي يَدَّعِيهِ ابْنُ الحلي وَنَحْوُهُ مِنْ الْمَغَارِبَةِ

وَمِثْلُ كِتَابِ: " الْجَدْوَلِ " فِي الْهِلَالِ وَ " الْهَفْتِ " عَنْ جَعْفَرٍ وَكَثِيرٍ مِنْ تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ وَغَيْرِهِ.

وَمِثْلُ كِتَابِ " رَسَائِلِ إخْوَانِ الصَّفَا " الَّذِي صَنَّفَهُ جَمَاعَةٌ فِي دَوْلَةِ بَنِي بويه بِبَغْدَادَ وَكَانُوا مِنْ الصَّابِئَةِ الْمُتَفَلْسِفَةِ الْمُتَحَنِّفَةِ جَمَعُوا بِزَعْمِهِمْ بَيْنَ دِينِ الصَّابِئَةِ الْمُبَدِّلِينَ وَبَيْنَ الْحَنِيفِيَّةِ وَأَتَوْا بِكَلَامِ الْمُتَفَلْسِفَةِ وَبِأَشْيَاءَ مِنْ الشَّرِيعَةِ وَفِيهِ مِنْ الْكُفْرِ وَالْجَهْلِ شَيْءٌ كَثِيرٌ وَمَعَ هَذَا فَإِنَّ طَائِفَةً مِنْ النَّاسِ - مِنْ بَعْضِ أَكَابِرِ قُضَاةِ النَّوَاحِي - يَزْعُمُ أَنَّهُ مِنْ كَلَامِ جَعْفَرٍ الصَّادِقِ. وَهَذَا قَوْلُ زِنْدِيقٍ وَتَشْنِيعُ جَاهِلٍ.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[02 - 03 - 2008, 12:08 ص]ـ

في كتاب تأويل مشكل القرآن لابن قتيبة

(قال أبو محمد: وأعجب من هذا التفسير تفسير الروافض للقرآن وما يدعونه من علم باطنه بما وقع إليهم من الجفر الذي ذكره هارون بن سعد العجلي وكان راس الزيدية فقال:

ألم تر أن الرافضين تفرقوا ... فكلهم في جعفر قال منكرا

فطائفة قالوا إمام ومنهم ... طوائف سمته النبي المطهرا

ومن عجب لم أقضه جلد جفرهم ... برئت إلى الرحمن ممن تجفرا

برئت إلى الرحمن ن كل رافض ... بصير بباب الكفر في الدين أعورا

إذا كف أهل الحق عن بدعة مضى ... عليها وأن يمضوا على الحق قصرا

ولو قال إن الفيل ضب لصدقوا ... ولو قال زنجي تحول أحمرا

وأخلف من بول البعير فإنه ... إذا هو للإقبال وجه أدبرا

قبح أقوام رموه بفرية ... كما قال في عيسى الفرى من تنصرا

قال أبو محمد: وهو جلد جفر ادعوا أنه كتب فيه لهم الإمام كل ما يحتاجون إلى علمه وكل ما يكون إلى يوم القيامة فمن ذلك قولهم في قول الله عز وجل: " وورث سليمان داود " إنه الإمام وورث النبي صلى الله عليه وسلم علمه. وقولهم في قول الله عز وجل: " إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة " إنها عائشة رضي الله عنها. وفي قوله تعالى: " فقلنا اضربوه ببعضها " إنه طلحة والزبير وقولهم في الخمر والميسر إنهما أبو بكر وعمر رضي الله عنهما والجبت والطاغوت إنهما معاوية وعمرو بن العاص مع عجائب أرغب عن ذكرها ويرغب من بلغه كتابنا هذا عن استماعها ... )

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[02 - 03 - 2008, 10:45 م]ـ

الإخوة الكرام أشكركم ولنا عودة إن شاء الله.

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[03 - 03 - 2008, 07:38 م]ـ

نموذج لمحاولة البحث: ويب النتائج من 1 إلى 10 من حوالي 73,600 عن كتاب الجفر. (الوقت المستغرق 0.29)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير