تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[من يبحث معى عن هذا الكتاب الذى اشتقت لقراءته؟!!]

ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[20 - 02 - 2008, 11:52 ص]ـ

:::

حدثنى صديقى عنه ومنذ وقتها وأنا أبحث عنه، واسم الكتاب:-

"الأفاكيه والنوادر/ مدخل لتدريس فنون اللغة العربية"

للكاتب والناقد والشاعر السعودى الدكتور عبد الله بن سليم الرشيد.

ونبذه عن الكاتب:-

هو عبدالله بن سليم الرشيد

مواليد 1385هـ / 1965م

يحمل شهادة الدكتوراه في الأدب العربي (النثر العربي القديم).

أستاذ مشارك، ورئيس قسم الأدب في كلية اللغة العربية / جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

أمين مجلس الجمعية العلمية السعودية للغة العربية.

عضو مجلس إدارة النادي الأدبي بالرياض.

صدر له:

1. خاتمة البروق (ديوان شعري).

2. حروف من لغة الشمس (ديوان شعري).

3. رجل الصناعتين شفيق جبري.

4. الأفاكيه والنوادر مدخل لتدريس فنون اللغة العربية.

5. مقطعات الأعراب النثرية إلى نهاية القرن الرابع جمعا وتوثيقاً.

6. أدب الصحراء.

7. السيف والعصا.

8. أوراد العشب النبيل (ديوان شعري)

وكذلك الكثير هنا ( http://www.arabicl.org.sa/sejl.php?action=show2&id=295)

له مشاركات صحفية منشورة، وبحوث محكمة، وله مشاركات مسموعة.

ويقول المؤلف عن الكتاب "هذا عنوان كتاب لي سعيت من خلاله إلى عرض طريقة أراها ناجعة في تدريس اللغة العربية.

وهي اتخاذ الطرائف والنوادر والفكاهات وسيلة لتقريب اللغة إلى التلاميذ."

وهذا أنموذج من الكتاب:-

" ((وأنا أستلطِفُ أن يطلب المدرِّس من تلاميذه أن يصوغوا حواراتٍ نحويَّةً، ويضمنوها قواعدَ أخرى، مقيسةً على هذين الحوارين الواردين آنفا.

إيراد القواعد المُضَمّنة في الشعر:

وهذا مما تزخر به كتب الأدب ودواوين الشعر، وسوف أورد من نماذجه ما أراه كافيا، فمن ذلك قول أبي الفتح البُستي (ت 401هـ):

عُزِلتُ ولم أذنِب، ولم أكُ خائنا **** وهذا لإنصاف الوزير خلاف

حُذِفت وغيري مُثْبَتٌ في مكانه **** كأنيَ نون الجمع حين يُضاف

والتشبيه هنا واضح دقيق، فيه إشارة إلى أن نون جمع المذكّر السالم تُحذَف عند الإضافة، فكلمة (مدرّسون) مثلا تصبح بعد الإضافة: مدرّسو اللغة، فتذهب نونها.

ومن هذا قول بعضهم متَغَزّلا:

علّمته باب المضاف تفاؤلا ... ورقيبه يغريه بالتنوين

ذلك أن التنوين لا يجتمع مع الإضافة.

وأعمق من ذلك قول أحدهم هاجيا:

لنا صديق له خِلالٌ ... تنبئ عن أصله الأخَسّ

كان له مثلُ (حيثُ) كفّ ... وددت لو أنها كـ (أمسِ)

فكفّ هذا الصديق مثل (حيثُ) التي تلزم البناء على الضم، فكفه مضمومة مثلها؛ يريد أنه بخيل، ثمّ يودّ لو كُسِرتْ هذه الكفّ؛ ذلك أن كلمة (أمسِ) تلزم البناء على الكسر.

ويُلحق بهذا قول أحدهم مخاطباً صاحباً له:

أردتُ الركوبَ إلى حاجةٍ فجُدْ لي بفاعلةٍ من (دبيب)

يريد: أعطني (دابَّة). فأجابه صاحبه:

[بعثنا لكم فرساً حُرَّةً] ... فكن بأبي فاعلاً من (غدوت)

يريد: كن (غادياً) عليَّ.

وقال بعضهم:

قال لي لمَّا رآني ... طالباً نَيْلاً ورِفْدا

إنَّ مالي يا خليلي ... لازمٌ لا يتعَدَّى

وقال المتنبي (ت354هـ):

إذا كانَ ما تنْويهِ فعلاً مضارعاً ... مضى قبلَ أنْ تُلقى عليه الجوازمُ

ومن المفيد للتلاميذ ألاّ يُعطوا خلاصة هذه الأبيات ابتداءً، بل تطرح عليهم، وتُجعل موضع نقاش وتفكير، وذلك أدعى إلى رسوخها في أذهانهم)) "

أتمنى من يجده أن يضع لنا رابط الكتاب.:):)

ـ[أنا البحر]ــــــــ[20 - 02 - 2008, 11:15 م]ـ

قرأت ما كتبه مؤلفه عنه هنا ( http://www.alfaseeh.net/vb/showthread.php?t=2679), فسعيت لاقتنائه فلم أظفر به, ثم حاولت استعارته من إحدى المكتبات الجامعية إلا أني لم أجده.

لكن الأمل في معرض الكتاب المقام في الرياض كبير.

ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 12:53 ص]ـ

وأنا أظن أنكى ستجدينه فى المعرض بأذن الله.

شكراً لتجاوبك معى فى البحث.

وليتنا نجد ضالتنا.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير