ـ[منصورسليم]ــــــــ[23 - 03 - 2008, 11:04 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[السراج]ــــــــ[24 - 03 - 2008, 09:32 ص]ـ
ما شاء الله
كيف نحصل على الكتاب من السلطنة ..
ـ[شجرةالطيب]ــــــــ[31 - 03 - 2008, 10:13 ص]ـ
بارك الله بك وانت الشرف - كما يقال - وما اطلبه هو ان تضعي لنا الرسائل العلمية المختصة بالبلاغة القرآنية والمصادر التي يمكن الاستفادة منها. وجزاك الله خيرا وبارك بك ونفع بك
اخوك
قصي علي الدليمي
الفاضل قصي الدليمي ..
سأحاول بإذن ربي ..
وأبشر بما أقدر عليه ..
بوركت ..
ـ[أنوار الليل]ــــــــ[31 - 03 - 2008, 11:34 ص]ـ
على البركة ماشاء الله
وفقني الله وإياك
ـ[ضاد]ــــــــ[31 - 03 - 2008, 12:11 م]ـ
ما شاء الله وتبارك الله. مبارك لك.
هل من نبذة أو ملخص عن البحث؟
ـ[الجوهري]ــــــــ[01 - 04 - 2008, 08:25 ص]ـ
كم أحترم موضوع الرسالة، وأحترم من يُبدع فيه.
مبارك أختي الكريمة، وإلى المزيد من الإبداعات إن شاء الله.
ـ[شجرةالطيب]ــــــــ[13 - 04 - 2008, 07:59 ص]ـ
الأساتذة الأفاضل:
منصور سليم
أنوار الليل
السراج
بوركتم جميعا ووفقتم وجزيتم الحسنى وزيادة ..
وأجيب السراج الفاضل بما أجبت به الأستاذ الكريم الحامدي ..
تحية وتجلة ..
ـ[شجرةالطيب]ــــــــ[13 - 04 - 2008, 08:02 ص]ـ
الأستاذين الفاضلين ..
ضاد ..
الجوهري ..
ممتنة لدعمكم ..
جزاكم ربي الحسنى وزيادة ..
وسأوافيكم بنبذة عنه بإذن ربي ..
تحية وتجلة ..
ـ[شجرةالطيب]ــــــــ[13 - 04 - 2008, 08:16 ص]ـ
ملخص البحث
تناول الكتاب بلاغة التصوير بين الحقيقة والبيان بالوقوف على لطائفه البديعة وتجلية بعض أسراره المعجزة في آيات الأمن والخوف.
وجاءت الدراسة في مقدمة وتمهيد وخمسة فصول ذيَّلتها خاتمة وفهارس فنية.
في المقدمة كان الحديث عن قيمة الموضوع وأسباب اختياره، وخطة تناوله ومنهج دراسته الذي اعتمد على التحليل والاستنباط مع الاجتهاد في كمال التوثيق ودقة العزو.
وعرض التمهيد مفهوم التصوير البياني، منتقلاً منه إلى مفهوم الأمن والخوف، مبيِّنًا أنواعهما ومرادفاتهما في اللغة والقرآن، ومن مرادفات الأمن: السكينة، والاطمئنان، وعرض مرادفات الخوف ومنها التقوى والخشية والرعب والرهبة والروع والفرَق، والفزع والهلع، والوجس، والوجف، والوجل، ومفردات تتصل بالخوف وهي الإشفاق والإهطاع والحذر والخشوع ... كاشفًا عن الفروق اللغوية بينها قدر الإمكان.
كما جلّت الدراسة بعض مناحي الإعجاز وصور التعبير، وما تنطوي عليه من عطاء يتجدَّد ولطائف لاتُحدّ.
ففي الفصل الأول كان الحديث عن بلاغة القرآن في التصوير بالحقيقة سواء أكان التصوير باللفظ أو بالجملة.
ووقف الفصل الثاني على التشبيه بالتصوير مجلِّيًا الحسِّيّ والمعنويّ منه.
وعرض الفصل الثالث بلاغة التصوير بالمجاز بنوعيه من لغويٍّ إلى عقليّ.
وكشف الفصل الرابع عن بلاغة التصوير بالكناية عن الموصوف والصفة والنسبة وعرض ما أمكن من الشواهد.
وتكفَّل الفصل الخامس بتجلية طرائق الأداء بين المعاني المتباينة والمتفقة مع الموازنة بينها، والكشف عن بعض ظواهر التحول الأسلوبي فألفينا القرآن ينأى عن التعبير بالأسلوب الواحد المباشر الذي لا يتنوَّع، بل يلجأ إلى أفانين شتَّى من البلاغة تتَّسق في رصد معانٍ ومواقف يبدو بين طيَّاتها ما يخلب ويروق، ويُظهِر ثراء المعاني وبراعة الصياغة والأداء.
وخُتم البحث بخاتمة فيها الثمار والنتائج والتوصيات. تلتها فهارس فنية مختلفة.
ـ[شجرةالطيب]ــــــــ[13 - 04 - 2008, 08:37 ص]ـ
من أبرز المسائل التي تناولها البحث ..
قضية الترادف في اللغة والقرآن ..
موقف العلماء من الحقيقة والمجاز في اللغة والقرآن.
قيمة الأداء الصوتي في بث إحساس الأمن أوالخوف.
بلاغة القرآن في إيثار لفظ دون آخر أو صورة دون أخرى.
مراعاة الجانب النفسي في التشبيه.
وقوف عند بعض الآيات في المتشابه النظمي .... مع بيان علاقتها بالتناسب القرآني.
مناقشة مصطلح التشبيهات العقم الذي أطلقه ابن رشيق وتبعه ابن الأثير على تشبيه قرآني.
مناقشة قضية الأبلغية بين المجاز والحقيقة التي أطبق عليها جمهور البلاغيين وتوجيهها ..
علاقات المجاز المرسل بين التذوق والتقعيد ..
مميزات المجاز القرآني ..
الكناية بين الحقيقة والمجاز ..
الإعجاز العلمي في ارتباط الشيب بالخوف وفي قشعريرة الجلود من الخوف وزيغ الأبصار وبلوغ القلوب الحناجر.
البون الشاسع بين قشعريرة قلوب المؤمنين واشمئزاز قلوب الكافرين في قوله تعالى: (وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة.
سر ملازمة ضرب الذلة لليهود في القرآن ..
قيمة فن التصريف في البلاغة.
براعة القرآن في تصريف القول ..
التصريف في القصص القرآني ..
تصريف الصور مع اتفاق المعنى.
تصريف الصور مع تقابل المعنى ..
تصريف الصور بالتعبير بالماضي عن المستقبل وغيره ..
وغير ذلك .. وهذه لمحات موجزة انتقيتها لكم خشية الإطالة ..
أسأل الله أن ينفع به ..
¥