تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[القيصري]ــــــــ[12 - 08 - 2005, 11:21 م]ـ

sandal

1382, from O.Fr. sandale, from L. sandalium, from Gk. sandalion, dim. of sandalon "sandal," probably from Persian.

sandalwood

c.1511, earlier sandell (c.1400), saundres (1329), from O.Fr. sandale, from M.L. sandalum, from Late Gk. santalon, via Turkish or Persian sandal, ult. from Skt. candana-m "the sandalwood tree," probably lit. "wood for burning incense," related to candrah "shining, glowing," and cognate with L. candere "to shine, glow" (see candle).

محاولة للترجمة

من الفرنسية القديمة sandale عن اللاتينية sandalium من اليونانية sandalion من (المحتمل) عن الفارسية او التركية sandalon "sandal .

المصدر

ONLINE ETYMOLOGY DICTIONARY

شكرا القيصري

ـ[القيصري]ــــــــ[13 - 08 - 2005, 12:21 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل صالح

اقول لكل جواد كبوة ولكل كاتب هفوة

قلتم

ولا يمنع أن يكون نعله في أول أمره من الصندل

اقول

لقد عرف الصندل (نعل) وصنع من خشب الصندل منذ 4000 سنة فلا تظن.

وقلتم

ثم بدل بغيره من الخشب وتطورت في عصرنا الحاضر الى شكلها الحالي واستبدال الخشب بالبلاستيك وغيره.

واقول

لا اظن انكم تقصدون من هذا الكلام بان الناس قد تركوا الاخشاب الاخرى وبداءوا باستخدام خشب الصندل وثم تركوا البلاستيك وغيره وبداءوا باستخدام خشب الصندل. لاحظ ان الجملة ركيكة غير واضحة المقصد لانها لم تكتب حسب القواعد العربية الفصيحة. لقد خانك القلم ووقعت في خطا شائع اذ انك يا اخي تقصد بان الناس قد تركوا خشب الصندل وبداءوا باستخدام الاخشاب الاخرى وثم تركوا الخشب وبداءوا باستخدام البلاستيك وغيره.

لذا كان عليك ان تقول

ثم بدل غيره من الخشب به (بخشب الصندل) وتطورت في عصرنا الحاضر الى شكلها الحالي واستبدل البلاستيك وغيره بالخشب.

لاحظ حرف الباء اين يجب ان يكون.

((اتستبدلون الذي هو ادنى بالذي هو خير))

ولنا اجر التصويب والتصحيح

ولذلك لا أبخل عليك وعلى أمثالك في طلب العلم

شكرا

القيصري

ـ[صالح بن سعد بن حسن المطوي]ــــــــ[13 - 08 - 2005, 05:07 ص]ـ

أخي في

الله سبحانه له الحمد

(جهالين)

عودة إلى المصادر

دوزي (1820 - 1883) هو مستشرق هولندي من أسرة فرنسية

الأصل وطبع كتابه سنة 1871 بكلماته العربية وترجمتها باللغة

الفرنسية وطبعته مكتبه لبنان بالأوفسيت 1969 وترجم في العراق

فظهر الجزء الأول 1987 بترجمة د. سليم النعيمي رحمه

الله سبحانه له الحمد وجعل الفردوس مثواه

و كان آخر جزء طبع من ترجمته السادس وهذا الجزء طبع بعد

وفاته فجاء بمراجعة جمال الخياط الذي أكمل ترجمته فجاء في

11 جزء. ولي ملحوظة على قول الأخ جمال فيما نسبه من أن

دوزي أعتمد على محيط المحيط وهذا على ما أحسبه ظنا مبالغ فيه

حيث أن دوزي أعتمد في جمع مادته التي قضى في جمعها 40 سنة

على كتب عديدة جلها مخطوط فإذا ذكر الكلمة منه جمعه أما أن

يذكر المصدر وإما لم يذكره وعدم ذكره للمصدر دلاله على شيوع

اللفظة وإن كانت من غيره فإنه يذكرها

ومن قوة تأثير هذا المعجم في معاهد الإستشراق على ما قيل بزعمهم

توقف لين عن طباعة الجزء الثاني من كتابه مد القاموس

الذي أعتبره أعظم عمل معجمي عمل للغة العربية

ولقد تصدى في القرن العشرين أحد المستشرقين الجرمان إلى تكملته

وعذرني مكتبتي ملخبطة و إلا أعطيتك معلومات أكثر

ولقد جاء فيشر وحاول أخراج المعجم التاريخي للألفاظ العربية

وقصته مشهورة في ضياع مادته التي جمعها وأستودعها مجمع اللغة

العربية في مصر معروفة و مشهورة

ولم يتحرك أحد في القيام بهذا المشروع مرة ثانية من العرب

فهم ليس لديهم إلى الكلام

وقام مشروع لتكملة عمل دوزي في فرنسا وطبع المجلد الأول منه

سنه 1967 بعد تحمل لواء هذه القضية بلاشير (1900 - 1973)

وكان أحد المشرفين على تنفيذه فظهر المعجم العربي

الحاوي على الألفاظ العربية القديمة والحديثة

بالشرح الفرنسي و الأنكليزي

و شمل من الألف إلى بقدونس و عنوانه

Dictionnaire arabe-francais-anglais

وكان المجلد الرابع صدر سنة 1988 ويحتوي على الأجزاء

37 - 46 عنونه بالعربية (الكامل قاموس عربي فرنسي أنكليزي)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير