تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

قوله: فليلقه، مشترك بين الخبر والامر، كأنه قال: فاقذفيه/ في اليم يلقه اليم، ومحتمل أن يكون اليم أمر بإلقائه (228).

* مكانا، سوى (20

67).

المكان الوسط، بكسر السين من (سوى) (229).

* فأوجس في نفسه خيفة موسى (20

67).

توجس بالشيء: إذا أحس به، فتسمع إليه (230).

* ولاصلبنكم في جذوع النخل (20

71).

يقولون: في ـ هاهنا ـ بمعنى على، لان الجذع للمصلوب بمنزلة القبر للمقبور، فلذلك جاز أن يقال فيه هذا (231).

* فاقض ما أنت قاض (20

72).

أي: إصنع واحكم، ولذلك سمي القاضي قاضيا، لانه يحكم الاحكام وينفذها (232) واللفظ ـ هاهنا ـ أمر، والمعنى: تسليم (233).

* فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار (20

88).

يقولون: خارالثور، يخور، وذلك صوته (234).

* لن نبرح عليه عاكفين (20

91).


(226) مق 3 | 265.
(227) مج 3 | 210.
(228) صا 269.
(229) صا 154.
(230) مج 4 | 507.
(231) صا 158.
(232) مق 5 | 99.
(233) صا 185.
(234) مق 2 | 227.

(146)

أي: لن نزال، ويقولون: ما برحت أفعل ذلك، في معنى: مازلت (235).
* لنحرقنه ثم لننسفنه (20 | 97).
قرئت لنحرقنه ثم لننسفنه، من حرقت الشيء: بردته وحككت بعضه ببعض (236) وقالوا: معناه: لنبردنه بالمبارد (237)
* ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما (20 | 115).
أراد، والله أعلم: فترك العهد (238).
* ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لزاما وأجل مسمى (20 | 129).
(أجل) معطوف على (كلمة)، والتأويل: ولولا كلمة سبقت من ربك وأجل مسمى ـ أراد الاجل المضروب لهم، وهي الساعة ـ لكان العذاب لازما لهم (239).
سورة الانبياء

* وكم قصمنا من قرية (21 | 11).
القصم: الكسر (240).
* لو أردنا أن نتخذ لهوا (21 | 17).
يكنى باللهو عن غيره، قال الحسن وقتادة: أراد باللهو: المرأة وقال قوم: أراد به الولد (241) وقيل: اللهو كناية عن الجماع (242).
* لاتخذنا من لدنا (21 | 17).
أي: من عندنا (243).

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير