تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

* ذرني ومن خلقت وحيدا (74

11).

هذا مشترك: محتمل أن يكون لله، جل ثناؤه، لانه انفرد بخلقه، ومحتمل أن يكون: خلقته وحيدا فريدا من ماله وولده (272).

* سأرهقه صعودا (74

17).

الصعود: العقبة الكؤود والمشقة من الامر (273).

* فقتل كيف قدر (74

19).

قالوا: معناها على أي حال قدر؟ فـ (كيف) بمعنىالتعجب والتعجيب (274).

* ثم عبس وبسر (74

22).

بسر الرجل وجهه: قبضه، بسرا (275).

* كلا والقمر (74

32).

كلا، هاهنا: صلة ليمين، وهي ـ وإن كانت صلة ليمين ـ راجعة إلى الرد والردع والنفي لدعوى مدع (276).

* والليل إذ أدبر (74

33).

قرئت: والليل إذا دبر. وفيهما: تبع النهار (277).


(269) مج 2 | 74، مق 2 | 70.
(270) مج 2 | 465
(271) مق 2 | 489 ـ 490.
(272) صا 269.
(273) مق 3 |287.
(274) صا 159.
(275) مج 1 | 266.
(276) صا 162.
(277) مق 2 | 325.

(56)

* كأنهم حمر مستنفرة (74 | 50).
هذا من الاستعارة، يقولون للرجل المذموم: إنما هو حمار (278).
سورة القيامة
* لا أُقسمُ بِيَوم القيامة (75 | 1).
كان قطرب يقول: إن العرب تدخل (لا) توكيدا في الكلام، والمعنى ـ هاهنا ـ: أقسم. وقد يجوز فيه أن يكون نفى بها كلاما تقدم منهم، كأنه قال: ليس الامر كذا، ثم قال: أقسم (279).
* فإذا (75 | 7).
برق بصره برقا، فهو برق: فزع مبهوت فأما من قرأ: (بَرِق البَصَرُ) فإنه يقول: تراه يلمع من شدة شخوصه تراه لا يطيق (280).
* ولو ألقى معاذيره (75 | 15).
أي: أرخى ستوره، والمعذار: السّتر في لغة قوم من اليمن (281).
قال أبوعبيد: وحدثنا الفزاري عن نعيم بن بسطام، عن أبيه، عن الضحاك ابن مزاحم: إن المعاذير: الستور في لغة أهل اليمن (282).
* ثم إن علينا بيانه (75 | 19).
ثم، في هذا الموضع، بمعنى الواو (283).
* وجوه يومئذ ناضرة (75 | 33).
يُقال هذا في كل مشرق حسن (284).
* والتفت الساق بالساق (75 | 29).

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير