تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[30 - 05 - 2010, 12:16 ص]ـ

ماشاء الله لا قوة إلا بالله.

أبدعتم، لا فض فوكم.

استعمال أداري بمعنى أخفي استعمال عامي، ولو قلت أواري لكان أفصح.

المداراة غير المواراة!

ـ[الحطيئة]ــــــــ[30 - 05 - 2010, 06:57 ص]ـ

قصيدة جزلة لولا هذا البيت المكسور:

ويكفي آل (عبدالوهاب) فضلاً = صدارتُهم بعلمٍ واقتدارِ

و في الشطر:

حذارِ أن تعاديَهم حذارِ

يجب إشباع الكسرة في " حذار " الأولى , أما الأخرى فرغما عنها ستشبع:)

هذا ما ظهر لي , على أني متأكد من الكسر الأول و الثاني أكاد أقول إنه مكسور!!

ـ[دعاء ابوزهرى]ــــــــ[30 - 05 - 2010, 08:18 ص]ـ

هذه قصيده للاستاذ عبد الخالق العف0000000000 رائعه هذه الكلمات

ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[30 - 05 - 2010, 06:52 م]ـ

الله أكبر

قصيدة رائعة بورك قلمك وبوركت القريحة التي جادت بها

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[31 - 05 - 2010, 01:54 ص]ـ

لا يسعني بعد ما قال الأساتذة الفاضل إلا القول

بوركت

وأصلح الكسر

ودي ومحبتي وإعجابي

ـ[زيد الأنصاري]ــــــــ[31 - 05 - 2010, 08:48 م]ـ

أخي الكريم عطوان عويضة

نثرت بمرورك الكريم هذا عددًا من النفائس التي انتفعتُ بها كثيرًا حفظك الله.

1 - قولك

ويكفي آل عبد الوهاب فخرا: مكسور، ولو أبدل بآل عبد الوهاب (عُبَّدَ الوهابِ) مثلا لا ستقام

صحيح وأنا أعرف أنه مكسور بدليل وضعي للكلمة بين قوسين، ولم أتمكن من صياغتها في هذا البحر (مفاعلتن مفاعلتن فعولن) وأزعم استحالته، ثم إن اقتراحك بضم العين وتشديد الباء يقيم الوزن لكنه غير سائغ المعنى وينتج كلمة غير مفهومة، وقد هممت بتغيير بحر القصيدة من أجل هذه الكلمة لحرصي البالغ على سلامة القصيدة من الكسر، إلا أن الذي جعلني أغض الطرف عنها أن اسم (عبد الوهَّاب) لا يلفظ في اللهجة المحكية هكذا بل يقول الناس هنا (عبدُ لُوهَاب) بفك التشديد عن الهاء، وهذا تنازلٌ قاسٍ عن الفصيح، لا زلتُ متألمًا منه، أرجو أن أجد منكم أو من الإخوةِ الأفاضل شاهدًا على هذا الاضطرار فيخف ألمي.

2 - قولك:

في ثنايا الجوف: لواستبدلت بتحت جنح الليل أو في سكون الليل أو ظلام الليل

لو سلمتُ بما قلتَ لصار معنى الدمع ماديًا، أما في قولي (في ثنايا الجوف) فهذا دمع معنوي كناية عن حُرقةِ الوجد، وهو أبلغُ كما ترى.

3 - قولك:

سكنا في الدنا خيرَ الديارِ: لو قلت سكنا في البسيطة خير دارٍ لاستقام الخلل

لم يتبين لي الخللُ.

4 - قولك:

شدنا بكسر الشين من شاد يشيد (أحسنتَ وهذه فائدةٌ نفيسة)

5 - قولك:

ويجبى فيه: الفخر أن يجبى إليه لا فيه (اقتراحك كاسر)

6 - قولك:

على عينيه شيء من قتار: لعلك أردت القتر، وتغني عنها الغبار، أما القتار فرائحة اللحم المشوي،

فمعلومة نادرة أتعلمها منك حفظك الله ويمكن استبدالها بكلمة غبار كما تفضلتم.

ـ[الحطيئة]ــــــــ[31 - 05 - 2010, 09:27 م]ـ

3 - قولك:

سكنا في الدنا خيرَ الديارِ: لو قلت سكنا في البسيطة خير دارٍ لاستقام الخلل

لم يتبين لي الخللُ.

.

لعل أستاذنا أبا عبد القيوم ظن أن هذا الشطر عجز البيت لا صدره , و الخلل و لو كان كذلك في سبق الأف بالياء و لكني لا أذكر ما تسمى عند العروضيين

و إلم يكن كذلك فعله يبين رأيه

أما وضعك آل عبد الوهاب بين ظفرتين فلا يسوغ الخلل لاسيما مِن قائلِ ما قبلها و ما بعدها من الأبيات , فأبياتك تدل على قدرة لا يوقفها مثل هذه العقبة غير الكؤود

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[01 - 06 - 2010, 10:54 م]ـ

مرحبا بشاعرنا الجميل المبدع زيد الأنصاري

ومرحبا بقصيدة وافرية جزلة تعيدنا إلى زمان الفخر بعد أن ألفنا الحزن والرثاء في واقعنا العربي المر

رماني في هوى الغيداءِ لحظٌ

يبثُّ الروعَ من تحت الخمارِ

جبينٌ كاللجينِ يشعُّ نورًا

ووردُ الخدِّ أُشربَ باحمرارِ

إحمرار الخد لا يعرف مع وجود الخمار

أُقيلُ عِثارَ قومي لو جفوني

أظن أن وجود لو أفسد المعنى

فإقالة العثرة واجبة في الحالين الجفاء والوصل

ويخفون الأيادي البيضَ منهم

كما تخفى اللآلئ في المحارِ

التشبيه بعيد بعض الشيء

بوادٍ غيرِ ذي زرعٍ عتيقٍ

ويُجبى فيه من كل الثمارِ

بواد غير ذي زرع اقتباس جميل

لكن فرق المعنى كبير بين تجبى إليه وتجبى فيه وهذا ما قصده أستاذنا أبو عبد القيوم

سكنا في الدنا خيرَ الديارِ

وشُدنا للتقى أعلى منارِ

بوادٍ غيرِ ذي زرعٍ عتيقٍ

ويُجبى فيه من كل الثمارِ

لأنني مصري ولا دراية لي بأنساب الحجاز تبادر إلى ذهني أن الحديث عن أهل مكة لكنه انتقل فجأة إلى الأنصار وأنا أعلم أنهم سكان المدينة فوقعت في لبس

فعن عبدِالمهيمنِ عن أبيهِ

روى نصًا وصححه البخاري

علينا أحمدٌ أثنى بأنَّا

شعارُ الدينِ من دونِ الدثارِ

رواية عبد المهيمن عن أبيه عن جده هي عند ابن ماجه

وإنما أخرجه البخاري من رواية زيد بن عاصم

وتقيد الشعار بالدين ليس في الرواية وفيه أيضا بعد في المعنى لأن المعنى الذي ذهب إليه شرح الحديث أنهم أقرب الناس إليه صلى الله عليه وسلم وألصقهم به

فسالتْ في سبيلِ الله منا

دماءٌ زاكياتٌ كالنُّضارِ

كالنضار تشبيه بعيد وكأنه مجتلب للقافية

يحوطُ بهِ جلالٌ من وقار

تعبير فيه ضعف ولعل البعاث عليه القافية

أولئك عزوتي ودمي ولحمي

همو أهلي ومنزلتي وداري

هذا البيت يصلح أن يكون خاتمة القصيدة

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير