تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[زاهر الترتوري]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 10:01 م]ـ

السلام عليكم

بوركت القلوب الصادقة تدافع عن دينها وتلتحف بإخاء الإيمان.

د. بهاء الدين

أبا همام

أبا سهيل

الحطيئة

تناقشتم على نية الخير والحق، وللقارئ أن يتوسع في المسألة في كتب العلماء.

أرجو أن نعود للتعامل مع نص الدكتور بهاء الدين الذي يعلم كم يحترمه الفصيح ويقدره، أما عدم موافقته في رأيه فباعثها إرادة الخير له بإخلاص غيور، فالمناصحة حق المسلم على المسلم والمكاشفة واجب الأخ على أخيه

لقد ابتعد الأخوة عن أدبية النص لأنهم آثروا أن يناقشوا وجهة نظر الدكتور في هذه المسألة التقاء على الحق والتزاما بالحق.

جزاكم الله جميعا خير الجزاء

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخي أبا الحسن

من جهتي ملتزم بما دعوت إليه ما لم يجد جديد

لكن اسمح لي بهذا الرابط لكتاب كان أخي أبو سهيل قد وضع رابطا لكتاب يرد عليه

واسمه الموسيقا والغناء في ميزان الإسلام

تجدونه هنا ( http://www.4shared.com/file/50108835/42a681af/_____.html)

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 10:08 م]ـ

بوركت يا أبا همام

أما الدكتور بهاء وأبو سهيل والحطيئة فلا أظنهم يرفضون ما دعوتُ إليه فالمسألة أخذت حقها من النقاش.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:02 م]ـ

علمني هذا الموضوع أن الخروج من دائرة إلا دائرة أخرى وضع طبيعي ومع هذا أنا لم أخرج من الموضوع بل كان هذا الخروج هامشيا على عكس خروجكم غير الهامشي فقد تجاوز حديثك عن الغناء الموضوع الرئيس ونقلتنا من دائرة النص إلى دائرة الأحكام الشرعية ولو فتحت موضوعا مستقلا يناقش هذا الموضوع ولم تخرج عن النص لتفهمت طلبك.

كان بإمكانك أخي وعزيزي أبا سهيل أن تفتح موضوعا مستقلا وتشير إليه برابط في هذه الزاوية وبذلك توضح الحكم الذي تعتقده ويتركز النقاش على النص.

أخي الحبيب زاهر

إن أحببت أن تعرف أول من خرج عن النص فراجع الموضوع من بدايته لتعلم أن الدكتور أول من خرج عن إطار النص الإبداعي إلى مناقشة الخلاف حول حكم الغناء

أنا أعلم أن الفصيح متخصص في علوم اللغة العربية وهناك منتديات تخص العلوم الشرعية يمكن أن تناقش فيها هذه الأمور فآثرت تجنب تلك المناقشات والعودة إلى النص فحذفت كل ما له علاقة بقضية الغناء في مشاركة الدكتور فوصفني بكتم العلم والتعالي فلم أجد بدا من الرد

والسلام

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[13 - 07 - 2010, 03:10 ص]ـ

أأحسد نفسي أن كان النص الأول الذي عانقته لك ..

أغبطك على جودة الفكرة وعذوبة موسيقاك ..

تجيد العزف حتى لـ كأني أعيد مقطوعتك مرة واثنتين .. وكثيرا ..

ثم ..

سبقني أبو سهيل في بـ حق ..

فـ كدت أعرج عليها ..

ومن عندكم يـ أتي الجواب ..

أخيرا ..

حولتم المجلس لـ مناقشة في حكم الغناء ..

وما ظننت الساحة خصصت لـ أحكام فقهيو ..

فـ الحكم لا يحتمل رأيي ورأيك ..

بل هو ما اجتمع عليه الفـ قهاء ..

مرة أخيرة ..

شـ كرا لك أولا وأخيرا فقد استمتعت ..

مودتي ..

إنما يعرف الفضل من الناس ذووه ..

شكرا جما جزيلا أخي الكريم، وفقك الله وسددك

مع التحية الطيبة.

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[13 - 07 - 2010, 03:22 ص]ـ

السلام عليكم

بوركت القلوب الصادقة تدافع عن دينها وتلتحف بإخاء الإيمان.

د. بهاء الدين

أبا همام

أبا سهيل

الحطيئة

تناقشتم على نية الخير والحق، وللقارئ أن يتوسع في المسألة في كتب العلماء.

أرجو أن نعود للتعامل مع نص الدكتور بهاء الدين الذي يعلم كم يحترمه الفصيح ويقدره، أما عدم موافقته في رأيه فباعثها إرادة الخير له بإخلاص غيور، فالمناصحة حق المسلم على المسلم والمكاشفة واجب الأخ على أخيه

لقد ابتعد الأخوة عن أدبية النص لأنهم آثروا أن يناقشوا وجهة نظر الدكتور في هذه المسألة التقاء على الحق والتزاما بالحق.

جزاكم الله جميعا خير الجزاء

حياك الله أبا الحسن ..

ما ذهب الوهم بي يوما أن أدعو أهل الفصيح أو غيرهم لموافقتي، فلكل جعل الله شرعة ومنهاجا، ولكن ينبغي لأهل الفصيح أن يلتزموا بأدب الحوار والاختلاف، الذي من أهم ركائزه عدم مصادر الرأي المخالف مهما كانت أدلته ضعيفة، فالإنسان الملتمس للدليل مأجور أصابه أو أخطأه، وما كنت أريد أن أعود للحديث في هذا الموضوع، ولكن لا بد من بيان أمور تتعلق بمنهج الحوار .. وهو ما سيأتي بيانه إن شاء الله.

ـ[الحطيئة]ــــــــ[13 - 07 - 2010, 11:16 ص]ـ

بارك الله فما إليه دعوت أستاذي محمد الجهالين , و لو دُعيت إليه في جاهلية لأجبت!

أستاذي الكريم بهاء , كنت أروم مراسلتك , فلم أستطع , فلم أجد بُدا من التحدث إليك هنا: لعلك أستاذي الكريم أن تجعل حديثك عن منهج الحوار - و أنت بمكانه أعلم - في موضوع مستقل و لا أظنك تَستقِلُّه عن أن يتسقل بنفسه , حتى لا يكون ما تتطرق إليه عرضة لإساءة الظن , فتضيعَ الفائدة التي لأجلها كتبتَه , و حتى لا نُذكي ما أظن أننا ذكّيناه بدعوة إخينا محمد!

و صدرك من أن يضيق بعتاب محب أوسع , و ظنك عن أن يسوء بمقال غير قالٍ أبعد

نعم , قد يكون صاحب بعض الردود عنف يعنف عليه صاحبه ويعاتب, , و لكنّ ما غرَّ بالوقوع في ذلك , ما عرف عنك من حسن الظن و سعة الصدر؛ فكن عند حسن ظنهم بك و لا تأخذهم بما لم يعرف عنك

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير