ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 03:00 ص]ـ
أوجعت يا نور
بغداد تنتظر الرجال ... والأرض ما فيها رجال
أوجعت ضميرك الكلمات لأنه حيٌّ يُرزق أخي مُعاذ؛ اسأل الله لك العافية في الدنيا والآخرة؛ شاكرٌ مرورك العَطر وحميتك الظاهرة الباطنة.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 03:04 ص]ـ
أيّ خزي هذا أيّ عار ..
لله درّ القلم ما أشدّ كلامه، وما أجمله
لبغداد الهوى تطير الأشواق ليل نهار
جزاك الله خيرا أخي، بصدق كلام رائع، أحيّي فيك هذا القلم
أثابك الله أختي الفاضلة؛ بنتَ قدسٍ عائدٍ بإذن الله؛ نسأل الله أن نطير نحنُ أيضا إلى فلسطين وبغداد كما تطير أشواقنا؛ أشكر لك تلك الحمية والتي ليست ببعيدة عن أهل القدس.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[08 - 07 - 2010, 03:18 ص]ـ
سأقوم بتصحيح اللحن، وزيادة الطحن، ووضعه في الصحن
رغم افتقارها إلى الوزن إلا أنك التزمت ما لا يلزم .... فانظر الوزن في رد أبي وسن كيف أعطى للكلام وقعا أقوى وسهما أنفذ.
أصبح لدينا الآن اثنتان من كوبا شوارع بغداد وفتون:)
محوتَ اللحن وقدَّمتَ الصحن؛ وأنهيتَ الطحن؛ فشكراً لكَ سيّدي الدكتور رامي؛ مالي ومال الأستاذ الجبلي؛ هو في قمة ٍ شمّاء وأنا في بئرٍ عميق؛
لو أنني وقتها أستاذ رامي كُنتُ أفكر في وزن أؤكد لك ما كنتُ كتبت حرفاً واحداً؛ لهذا فلتعتبرها نثراً اعتبرها حجراً اعتبرها هباءً منثورا؛ تعلم أني لستُ بشاعرٍ ولا أود أن أكون فلكل إنسان في تلك الحياة صنعة منحه الله إياها ونعمة ٌ أمره أن يسعى لجنيها ولقياها؛ وما كلماتي إلا نبض قلبي وجرح روحي تجمعا على سن الحرف فكانت الكلمات؛ صدقني لو في إمكاني أن أجعلهما على أسنة الرماح لفعلت؛ أمَّا عن هذا الدليل الذي أردته في إيضاح حقيقة واقعة فالكلمات التي كانت وراء ما علقتَ عليه ساعية ومجبرة على الإتيان وراءها خيرُ دليل؛ وَعقوبات المجالس الأمنية المحلية والعالمية على تلك الدولة (ولا علاقتنا لنا لاعتقادها وبماذا تؤمن أو بموقفنا المعادي لها) أوضح فأوضح؛ وشجاعتهم في الإذاعة؛ وأصواتهم على تكت الضاعة المباعة؛ واسأل عنهم؛ قبائل " المسيسيبي .. وساعة بج بن في لندن حيث الوداعة ".
ملاحظة: فهمتُ رَميك للوزن؛ لكن ما فهمتُ رميكَ للالتزام بما لا يلزم. فلو شكلتَ الحروف لَفهِمت. جزيتَ خيراً أخي الكريم؛ على تلك التوجيهات اليافعات النافعات؛ أسعدك الله في الدارين.
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[10 - 07 - 2010, 04:46 ص]ـ
أولا أوقدت المشاعر شكر الله لك
ثانيا ألزمت نفسك قافية وأنت تعترف أنها ليست قصيدة ولا يلزمها قافية.
بوركت
ـ[فتون]ــــــــ[10 - 07 - 2010, 07:11 ص]ـ
أقف احتراما لهذه العاطفة الصادقة ...
لقد أبدعت يانور
ما أجمل الكلمات حينما تصدر عن عاطفة كعاطفتك ...
تلك العاطفة الصادقة المنطلقة من أجل منطلق وهو الرغبة في نصرة الإسلام وأهله،
القيمة والهادفة التي ترمي إلى رفع الظلم، وقد كانت عميقة؛ بدليل استمرارها بنفس القوة
طوال النص.
انسجمت تلك العاطفة الجياشة مع أفكار النص وصوره (شوارعي منكوبة .. بليل طويل وغبار، أنا يا أمتي معصوبة العينين .. ،مذ جاءني ابن سام ..
وأنا سجينة أريد .. الفرار، ... )
عاطفة اتسمت بما اتسمت به عاطفتك كفيلة بإنتاج نص رائع مميز، يستقر في القلوب
ويعيش زمنا بين الناس.
لم تأخذ تلك العاطفة حقها، لكن أحببت الإشارة والإشادة
وتسجيل الإعجاب.
بارك الله فيك، ونفع بك.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 03:16 م]ـ
أولا أوقدت المشاعر شكر الله لك
ثانيا ألزمت نفسك قافية وأنت تعترف أنها ليست قصيدة ولا يلزمها قافية.
بوركت
جزيت خير الجزاء؛ أجزل لك الشكر من العطاء , فبارك الله فيك دائماً أستفيدُ منك.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 03:20 م]ـ
أقف احتراما لهذه العاطفة الصادقة ...
لقد أبدعت يانور
ما أجمل الكلمات حينما تصدر عن عاطفة كعاطفتك ...
تلك العاطفة الصادقة المنطلقة من أجل منطلق وهو الرغبة في نصرة الإسلام وأهله،
القيمة والهادفة التي ترمي إلى رفع الظلم، وقد كانت عميقة؛ بدليل استمرارها بنفس القوة
طوال النص.
انسجمت تلك العاطفة الجياشة مع أفكار النص وصوره (شوارعي منكوبة .. بليل طويل وغبار، أنا يا أمتي معصوبة العينين .. ،مذ جاءني ابن سام ..
وأنا سجينة أريد .. الفرار، ... )
عاطفة اتسمت بما اتسمت به عاطفتك كفيلة بإنتاج نص رائع مميز، يستقر في القلوب
ويعيش زمنا بين الناس.
لم تأخذ تلك العاطفة حقها، لكن أحببت الإشارة والإشادة
وتسجيل الإعجاب.
بارك الله فيك، ونفع بك.
الأخت فتون قراءتك للنص كانت رائعة للغاية؛ وليس باستطاعتي رداً عليها سوى شكرك والدعاء لك؛ فبارك الله فيك وأسعدك في الدارين؛ شاكرٌ مرورك الذي أفادني كثيراً؛