تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[27 - 12 - 2010, 09:11 م]ـ

يستحق التباهي به:)

شكراً لمرورك الكريم يا أستاذي الفاضل!

حياك الله وبياك، تقبل تحياتي!

ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[27 - 12 - 2010, 09:14 م]ـ

أبيات جميلة أخي حسنين وكنت أود ترك بعض التعليقات حولها ...

وَحيدًا في مُروجِ الليل أرعى

صورة جميلة ... ولكن هل تأتي أرعى بمعنى أرقب؟؟ لا أعلم

ما المقصود منها؟؟

همومًا أفردَتني في الطريقِ

أُراقِبُ في النجوم ظِلالَ حزني

تُلَوِّح لي كأنفاس الغريقِ

اعتقد أختي الكريمة أن اضطراب الغريق وحركته الناتجة عن تنفسه ومحاولة ذلك جاهدا هي ما أراد الشاعر ...

وأطمَعُ أن أصَدِّقَها؛ كأنِّي

شُحوبُ الوَردِ بُشِّرَ بالرحيقِ

أبياتك تستحق فعلا شيئا من الإعجاب ...

شكراً لمرورك الكريم يا أختي الكريمة!

(أرعى) من الرَّعْيِ = العناية والحماية!!

تقبلي تحياتي!

ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[27 - 12 - 2010, 09:16 م]ـ

إنما يلوح الغريق بيديه وليس بأنفاسه للآخرين لأنهم بعيدون عنه لا يرون أنفاسه ولا يشعرون بها إنما يرون يديه

ما يفعل إذا كانت أنفاسه هي الشيء الوحيد في نَفْسه الطليق المتمتع بالحرية وإمكانية الحركة؟!!!

مع ذلك فالمراد هنا هو الغرق المعنوي لا الحسي!

تقبلي تحياتي!

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[28 - 12 - 2010, 02:41 ص]ـ

في مقطعٍ من مقاطع ديواني (رباعيات لا خَيَّام لها) أقول:

وَحيدًا في مُروجِ الليل أرعى

همومًا أفردَتني في الطريقِ

أُراقِبُ في النجوم ظِلالَ حزني

تُلَوِّح لي كأنفاس الغريقِ

وأطمَعُ أن أصَدِّقَها؛ كأنِّي

شُحوبُ الوَردِ بُشِّرَ بالرحيقِ

...

هل يستحق هذا الشعرُ شيئاً من الإعجاب؟

أسأل ولا أتباهى!

نعم .. يستحق!

ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[28 - 12 - 2010, 08:27 م]ـ

نعم .. يستحق!

شكراً لمرورك الكريم أيها الأخ الكريم!

تقبل تحياتي!

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير