ـ[الشّابّة المقدسيّة]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 04:10 ص]ـ
هذا يعني أنّ الأمل موجوداً في الجيل القادم إن شاء الله.
أخطأتُ هنا،
الصّواب: أنّ الأملَ موجودٌ.
ـ[عماد كتوت]ــــــــ[09 - 08 - 2010, 11:59 ص]ـ
قصة توعوية رائعة ترمز إلى شيء مهم ينبغي علينا ألا نغفله.
لو كنت بمكان (الموسوعة) لقلت للحفيد:
جدك يا بني لا يقدم خدمة حل الواجبات المنزلية:)
بارك الله فيك أخي عامر، وأعان الله أحفادك إن كان لك أحفاد.
واقع ٌ لن يتغير إلا بتغير .........
متابع
نقاطك أخي معاذ هي مكمن الداء وأس البلاء.
من الرّائع أن يبكي الطّفل لما رآه
هذا يعني أنّ الأمل موجوداً في الجيل القادم إن شاء الله.
لعلّها خيبات تكون في صفحات مطويّة رغم أنّنا نحياها، أسأل الله تعالى أن لا يحياها أبناؤنا.
جزاك الله خيرا أخي .. متابعون إن شاء الله.
وأتمنى أن يملأ الطفل الفراغ بطريقة صحيحة عندما يكبر، بوركت أيتها المقدسية اللماحة.
القفلة جميلة تسمح بتداعيات كثيرة ونهايات متعددة ...
أخي عماد أقصوصة متكاملة مطبوخة بشكل جيد مسبوكة بعناية وذات نكهة جديدة.
بوركت .. بانتظار باقي النشيد
مرورك يثري النافذة يا دكتور أحمد، وفيما يتعلق بأقصوصة فهي من الأخطاء الشائعة لأن أفعولة ليست من صيغ التصغير، وبيان المسألة موجود في منتدى النحو، أشكر لك تعليقك الجميل.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لو كان كل (موسوعاتنا) كهذا (الموسوعة) لهان الأمر، فما زال فيه من الخير صُبابة إذ ترك الأسئلة بلا أجوبة.
لو كان غيره من الموسوعات مكانه لأجاب:
- ما عدد أركان الصلاة؟ ................ هذه مسائل شكلية ومحل خلاف بين العلماء، والصلاة الحقيقية لها ركن واحد هو النزوع الميتا فيزيقي للامحدود.
- في أي سنة فُرض صوم شهر رمضان؟ ........... السؤال خطأ لأن رمضان صامه المسلمون قبل أن يضع عمر التقويم الهجري
- في أي سنة توفي الرسول صلى الله عليه وسلم؟ .......... وهذا السؤال أيضا خطأ لنفس السبب السابق، ولأن الرسول تركنا بجسده ولكنه بيننا بتعاليمه فمن سوء الأدب وصفه بالمتوفى.
هذا ما لم يكن من المتطاولين الملاحدة الذين لا يتورعون من التهكم على الدين وشعائره، وهم كثر.
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
أصبت اخي عطوان، لكن لكل موسوعة طريقتها في الرد، أعجبتني لفتتك التي تضاف إلى سلسلة الخيبات.
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 01:10 م]ـ
رائع أخي عمادا
أتساءل هنا:
هل حقا قد غفر الجد لحفيده تلك الزلة فيما بعد؟
جـ) غالب ظني أنه قد أوسعه ضربا، كما أوسعة خيبة.
ما الذي كتبه الموسوعة على الورقة بتلك السرعة؟
جـ) يبدو أنه أحاله إلى أصغر تلاميذه.
ـ[منى الخالدي]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 01:26 م]ـ
المشكلة الرئيسية هنا هي اعتماد الأطفال على ذويهم، ومن هم أكثر منهم معرفة في دراستهم، وهذه معضلة في نظري ..
قصة محبوكة بشكل جميل، ونهاية قويّة، بارك الله فيك أخي ..
ـ[عماد كتوت]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 01:47 م]ـ
ما الذي كتبه الموسوعة على الورقة بتلك السرعة؟
هو لم يكتب شيئا أخي ابن القاضي وإنما تظاهر بالكتابة كي يخرج من الحرج.
قصة محبوكة بشكل جميل، ونهاية قويّة، بارك الله فيك أخي ..
وفيك بارك اختي منى، كنت سألتني ذات مرة إن كنت أكتب النثر ام لا، وهنا الجواب.
ـ[منى الخالدي]ــــــــ[10 - 08 - 2010, 03:01 م]ـ
وفيك بارك اختي منى، كنت سألتني ذات مرة إن كنت أكتب النثر ام لا، وهنا الجواب.
نعم، وجدتُ الجواب، كما وقرأت لك عدة مواضيع تستحق الاهتمام، وعليه أدعوك لتدخل غرفة هتاف ذات يومٍ لنتناقش معاً حول موضوع النقد ..
تحية ود واحترام أخي عماد.
ورمضان مبارك عليك وعلى أسرتك الكريمة ..
ـ[قدراتي أعظم من إنجازاتي]ــــــــ[12 - 08 - 2010, 03:26 ص]ـ
رائع ماكتبته
فعلاً يناقش قضيه منتشره في مجتمعنا وبشكل كبير
ـ[محمد شمس]ــــــــ[22 - 08 - 2010, 11:23 ص]ـ
الخيبة التاسعة
بدأ المهنئون يتوافدون على منزله (نصف المتواضع)، ورغم تعبه وإحساسه بالإجهاد إلا أن (الموسوعة) - وهذا كان لقبه- استطاع تجميع قواه وتلميع بسمته مع إضافة بعض النكهات على ردوده ليبدو أكثر لطفا من المعتاد، كيف لا وهو قد استحق ارفع (أرفع) وسام للثقافة تمنحه الدولة؟!
¥