تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[مشتاقة للجنة]ــــــــ[26 - 08 - 2010, 10:07 م]ـ

هكذا هي الحياة دوماً

لِكُلِّ شَيءٍ إِذا ما تَمّ ii نُقصانُ ... فَلا يُغَرَّ بِطيبِ العَيشِ ii إِنسانُ

هِيَ الأُمُورُ كَما شاهَدتُها ii دُوَلٌ ... مَن سَرّهُ زَمَن ساءَتهُ أَزمانُ

وَهَذِهِ الدارُ لا تُبقي عَلى ii أَحَدٍ ... وَلا يَدُومُ عَلى حالٍ لَها شانُ

/

باقة ورد

صدقت أخي، شكر الله لكم.

ـ[مشتاقة للجنة]ــــــــ[26 - 08 - 2010, 10:08 م]ـ

حُرِقَ الجَوفُ هَاهُنا ..

إذن وصلك ما كان بي حينها.

بوركت أختي.

ـ[مشتاقة للجنة]ــــــــ[26 - 08 - 2010, 10:14 م]ـ

أثرت شجونا

للهِ قَلْبِي كَمْ يُمَزِّقُهُ النَّوَى ... وَفِرَاقُهُ لِلصَّحْبِ والخِلَّانِ

يُمْسِي عَلَى جَمْرِ الغَضَى مُتَقَلِبًا ... شَوْقٌ وَنَأْيٌ فِيهِ يَعْتَلِجَانِ

شَوْقٌ يُحَفِّزُهُ فَيُوهَمُ أَنَّهُ ... بَيْنَ الأَحِبَّةِ نَاعِمٌ بِتَدَانِ

وَالنَّأْيُ يَزْجُرُهُ وَيُقْسِمُ أَنَّهُ ... بَيْنَ الأَحِبَّةِ صَاحِبُ السُّلْطَانِ

سُحْقًا غُرَابَ البَيْنِ كَمْ رَوَّعْتَنِي ... وَطَرَحْتَ أَحْزَانًا عَلَى أَحْزَانِي

لَمْ تَبْقَ إِلَّا الذِّكْرَيَاتُ رَسَائِلًا ... تُلْقِي بِهَا الزَّفَرَاتُ كَالبُرْكَانِ

كم جملت هذه الأبيات الصفحة!.

أبيات جميلة ما شاء الله، جزيت خيرا أستاذي.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير