تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[16 - 09 - 2010, 08:13 م]ـ

موضوع قيم ,وأسلوب جميل متساسل ,لا يدعك حتى تنهيه.

بارك الله فيك وفي قلمك الهادف.

جزيتِ خيراً على الدّعاء المبارك، والحضور الطيّب، نسأل الله أن نكون عند حسن ظنكم، أسعدتم في الدّارين.

ـ[الشّابّة المقدسيّة]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 02:59 ص]ـ

موضوع جميل و أسلوب أجمل , و لكن لماذا انتابني شعور قوي أن هذه القصة من واقع معايشة أو تجربة؟؟.

شعرت نفس الشّعور وأنا أقرأها

نصّ جميل وقصّة رائعة، كيف لا وهي تتحدّث عن روعة الأمّ، حفظ الله أمّهاتنا، زادتني شوقا لأمّي

ليس في الدّنيا أكبر من فرحة الأمّ، ولا أصعب من دمعتها

مشاعر حنين وحبّ فاضت من هذه الكلمات

أسأل الله تعالى أن لا يحرم أحد من أمّه ولا من فرحتها

جزاك الله خيرا أخي نور الدّين.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 04:43 م]ـ

شعرت نفس الشّعور وأنا أقرأها

نصّ جميل وقصّة رائعة، كيف لا وهي تتحدّث عن روعة الأمّ، حفظ الله أمّهاتنا، زادتني شوقا لأمّي

ليس في الدّنيا أكبر من فرحة الأمّ، ولا أصعب من دمعتها

مشاعر حنين وحبّ فاضت من هذه الكلمات

أسأل الله تعالى أن لا يحرم أحد من أمّه ولا من فرحتها

جزاك الله خيرا أخي نور الدّين.

بارك الله في والدتك وفي كل أمهات المسلمين، ربما هذا الشعور راودك كما فعل مع الأخت رحمة، لأنكما تعرفان شيئًا عن واقع مشابه لتلك القصة، أو ربما لأنّ العامل الرئيس في القصة هي (الأم)، وهي عاملٌ مشتركٌ في كل نفس بشرية لهذا أوقعت القصة في النفوس والعقول هذا الشعور، نسل الله عزّ وجلّ أن يبارك في كل أم على قيد الحياة، وأن يرحم كل من رحلن، جزيتِ خيراً أخيّة على الحضور والكلام العَطِر، أسعدتِ في الدّارين.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير