ـ[الخطيب99]ــــــــ[18 - 09 - 2010, 11:21 م]ـ
لطالما كان المثقفون وراء كل بلية و طامة
آآآآه .... آآآآه
حري بأحدنا أن يمسك يده الآخرى لكي لا يتأثر بأي مثقف وتثور عليه نفسه التي بين جنبيه
هذا حالنا نأبى التغيير نسمع ما يتماشى مع عقولنا وكوامن نفوسنا
باقة ورد
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 05:49 ص]ـ
ما أقوله هو أنها ليست أفضل قصة في التاريخ
لكن لدينا كاتبا من أفضل الكتاب على مستوى الفصيح
هي نفسها .. لا زالت على حالها .. عقاربها تشير إلى الواحدة منذ سرقتها من أخي ..
هذه حقيقة فلا توهمنكم الدعابة التي يملكها (مزحة بردحة كما قول في الجنوب)
!! ما حاجتك إلى فتاةٍ تضيع وقتك آناء الليل وأطراف النهار .. فتاة توقظك من خيرةِ نومك لتسألك هل تحبها أم لا؟!
ولو لم يكن يعمر هذا الكوكب إلا أنت وهي فقط ولا مخلوق غيركما لا إنسان ولا حيوان ولا نبات ولا جماد ولا بكتيريا وفايروسات ووحيدات الخلية ستظل تسألك السؤال ذاته
سمعتها من أقاصي الطريق .. يقولها ويعيدها ويزيدها ثم يلوكها ويلتّها ويعجنها ثم يتبعها بتنهيدةٍ طويلة لا تنتهي إلا بنهاية نَفَسِه ..
هذا أيها الجاهل برمجة لإخراج الطاقة الكامنة في نفسك - وإن كانت لا تكفي لتشغيل ساعة يدك - وجعلك لا تفقد نفسك أبدا
لعلك تزور هذا ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?60693- من-دفتر-يومياتي6 - أخرج-المارد-!!) وهذا ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?53743-%E3%E4-%CF%DD%CA%D1-%ED%E6%E3%ED%C7%CA%ED-5-%DF%ED%DD-%CA%DE%E6%ED-%D0%C7%DF%D1%CA%DF)
وإذا لم أر ردك فسأستخدم كل الصلاحيات الممنوحة لي ضدك وسيخسر العالم أعظم قصة في التاريخ بعد حجب جميع مشاركاتك عن الكل إلا عني لأظل مستمتعا بها وحدي
ـ[خود]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 04:38 م]ـ
أخي العزيز شثاث
صدق القائلون (من طوّل الغيبات .. جاب الغنايم)
و ها نحن أمام أعظم غنيمة سيعرفها التاريخ .. و سيسطرها في صفحاته بحروفٍ من ذهب ..
مازلتَ مُحتفظا بوجهك و ساعتك و (كوريلتك)
و ما زلتُ مُتمسكة بطريقة قراءتي لمواضيعك ..
لا أسمح لنفسي بالرد من أول قراءة .. فمادام الاستمتاع بحروفها غير مُقيّد بوقت أو كمية محددة
فلِم الاستعجال؟!!
كُنتَ حريصا على ألاّ تفقد نفسك .. فاحرص أيضا ألاّ تُفقدنا جمال وجودك ..
فإن أفقدتنا و فقدتنا ستُخطئ في حق نفسك خطأ فادحا غير مغفور، و لن يعوّضك غيابنا لا أبو مفك و لا كازنوفا و لا الليبرالي مسفر!
دخلتَ في تفاصيل يوميات المُحبين .. ايقاظ المُحِب .. سؤال الحبيبة .. سخافاتها .. صبر المُحب على كل هذا ..
شثاث .. من أين لك هذا إن لم تكن قد طرقتَ أبواب الحب .. و ايقظتك إحداهن لتسألك عن صدق حبك؟!!:)
و السؤال مطروح أيضا على العزيز الجبلي .. من أين جاءه هذا اليقين التام بتمسك الفتاة على سخافة السؤال؟!:)
شثاث ..
سعيدة لوجودك بيننا ..
ـ[صالح العوكلي]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 05:14 م]ـ
رائع ماقرأت
شكرا لك مزيدا من الالق
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 05:18 م]ـ
و السؤال مطروح أيضا على العزيز الجبلي .. من أين جاءه هذا اليقين التام بتمسك الفتاة على سخافة السؤال؟!:)
من نصائح الكبار للمقبلين على الزواج
ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 06:25 م]ـ
من الجميل أن يكونَ لدى أحدهم القدرة على صوغ الحياة اليومية إلى ترجمة ذاتية ـ هذا رأيي في النص ـ بلغة أدبية ولو تم حذف بعض العبارات العامية لأمكن للجميع قراءتها بكل يسر بل ترجمتها إلى اللغات الأخرى!
أعجبني جدا اقتباس الأبيات الشعرية وتوظيفها في النص توظيفا جميلا زاد من حُسنها.
غير أن ما شان هذه اللوحة الرائعة جملة بسيطة جدا ـ من وجهة نظري ـ هي:
(و أبخرة دخان الدانهل الفضّي .. )
الأدب قد يدعو ـ وإنْ كُنت لم تقصد إلى هذا قصدا ـ إلى تجميل صور المحرمات عبر زجها في ضمير يومياتنا وكأنها أصبحت صورة جبرية علينا أن نحيا معها بل ونتقبلها بل لا نلحظها!!
سلم قلمك
أنتظر جديدك
تقديري أخي الكريم
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[20 - 09 - 2010, 04:52 ص]ـ
رائع
ـ[شثاث]ــــــــ[20 - 09 - 2010, 11:42 م]ـ
لطالما كان المثقفون وراء كل بلية و طامة
آآآآه .... آآآآه
حري بأحدنا أن يمسك يده الآخرى لكي لا يتأثر بأي مثقف وتثور عليه نفسه التي بين جنبيه
هذا حالنا نأبى التغيير نسمع ما يتماشى مع عقولنا وكوامن نفوسنا
باقة ورد
أهلاً بالخطيب،،
حفظت عشرين بيتاً من قصيدةٍ قرأتها في إحدى المجلات لشاعرٍ كبير لا أعرف اسمه لكنه يبدو كبيراً جداً في ميدان الشعر فهو يكتب الشعر بالتشكيل من شدة تمكنه وبعد أن حفظتها ألقيتها على مسامع الأصدقاء في الاستراحة و لا زلت ألقيها في كل مكان ولم أسمع أحدهم يصنفني مثقفاً!!! لا أدري ماذا يريد الناس مني حتى أصبح مثقفاً يشار إلي بالبنان؟!! هل أزيد على العشرين خمس أبياتٍ لأصبح بها إمام المثقفين والنقاد والمبدعين لأعود هنا ناقداً نحريراً أقطع قصائد الباز وأنقد كتابات الجبلي وأجهّل التويجري وأجادل الحطيئة .. وإن حاجّني أحدٌ فسيكون ردي عليه خمساً وعشرون بيتاً ألقيها على مسامعه متصلةً لا تنقطع إلا بانقطاع نفسي؛ لينبهر بعدها بما لدي من ثقافةٍ شعريةٍ تخولني تقييم جرير والفرزدق ..
شكراً لك
¥