منظومة الشبراوي في النحو
رأيتها مطبُوعة مراراً، لكن منها ما طُبع ضمن مجموع المتون المجموعة التي يشتمل عليها ستة وستين متن.
تهذيب الكمال
للشيخ جمال الدِّين أبي الحجاج يوسف المزِّي، بتحقيق الدكتور بشار عواد، مُؤسَّسة الرِّسالة.
عِلل الدَّارقطني
أشاد به الحافظ ابن كثير إشادة ما رأيتُهُ أطلقها على أيِّ كتاب كان، والكتاب يستحق من هذا وأكثر، وطُبِع منهُ قسم كبير يمكن في ستة عشر مُجلَّد، وعلى طالب العلم المُتمكِّن أنْ يُعْنَى بهِ، والطَّالب المُتوسِّط لو أفْنَى عُمرهُ في قراءة هذا الكتاب قد لا يستفيد و يترك النَّظر في هذا العلم بالكُلِّيَّة، ومع الأسف أنَّ بعض طُلاَّب العلم يسمع إشادة ابن كثير فيذهب مُباشرة إلى علل الدارقطني ثم بعد ذلك قد يترك النَّظر في هذا العلم بالكُلِّيَّة.
المنظُومة المِيميَّة في الوصايا والآداب العِلْمِيَّة
للشيخ حافظ حكمي رحمهُ الله، المَنْظُومة طُبِعت في حَياتِهِ على نَفَقَة المَلك سُعُود طَبْعَة جَيِّدة، فيها أخْطَاء يسيرة يُمْكِنْ أنْ تُسْتَدْرَك، ثُمَّ طُبِعَتْ بعد ذلك مِرَاراً، وباعْتِبَار أنَّ الكِتاب لم يتَدَاوَلَهُ النُّسَّاخ فَأَخْطَاؤُهُ طَفِيفَة.
الدَّلائل لقاسم بن ثابت السرقسطي
من أنْفَع كُتب الغريب؛ لكنَّهُ مات ولم يُكْمِلهُ، فأكْملَهُ أبوهُ ثابت لتأخُّر وفاتِهِ، وطُبعَ قسمٌ منهُ.
تأويل مختلف الحديث لابن قتيبة
لأبي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة وكتابُهُ هذا عليه اسْتِدْراك وضَعُفَ بالإجابة عن بعض الاختلاف في بعض المواطن.
كتاب بين الإمامين مُسلم والدارقطني
للشيخ ربيع المدخلي هذا مثل كتاب التَّمييز للإمام مُسلم، هذه عِلل خفيَّة في أحاديث لا يُدْرِكُها المُبتدؤُون، أمَّا الطَّالب المُتأهِّل فليقرأ في هذا الكتاب، وهو كتابٌ نافع.
الإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف
لعلي بن سليمان المرداوي، طُبع في مطبعة السُّنَّة المُحمَّدية بتحقيق الشيخ محمد حامد الفقي.
الكامل لابن الأثير
طُبع في بُولاق، وطُبع في المطبعة الأزهرية، ويُطبع على هامِشِهِ كُتب: 1. طُبع تاريخ العُتْبِي 2. وطُبع على هامِشِهِ الجَبَرتي.
طُبع في المطبعة المُنيريَّة في تسعة مُجلَّدات، وبالنِّسبة لهذه الطبعة أرتاحُ لها كثيراً.
لامع الدراري
لرشيد أحمد الكنكُوهي من أهل الهند، فيه فوائد وفيه لطائف ولفتات، ولا تخلُوا من مُؤاخذات ومُلاحظات.
تُحفة المودُود بأحكام المولُود
لشمس الدِّين ابن القيِّم، طُبع بتحقيق الشيخ عبد القادر الأرناؤوط.
مُقدِّمة ابن خلدُون
من أمتع ما كُتب في السِّياسة والاجتماع، وإنْ كانت الكتابات من بعض النَّاس في الأيام الأخيرة يُشكِّك في نِسبة هذا الكتاب لابن خلدون، ومن قرأ فيها قال إنَّها مُستمدَّة من أخوان الصَّفا ويلُوح لي من هذه الكتابات إشهار رسائل إخوان الصَّفا؛ لأنَّ هذا العلم المتين الذِّي أودعهُ ابن خلدون في مُقدِّمتِهِ، إذا كان مُستمد من رسائل إخوان الصَّفا فهو إبرازٌ لهؤُلاء وإخوان الصَّفا معرُوف وضعُهُم أهل ضلال حتّى قال بعضهم إنَّهم زنادقة، المُقدِّمة طُبعت مِراراً وعُنِيَ بها الشَّرق والغرب، طُبعت مُفردة، وتُرجمت إلى لُغات.
شذرات الذَّهب في أخبار من ذهب
لابن العماد الحنبلي، وهو تاريخ مُختصر يُعنى بالأحداث والتَّراجم باختصار شديد، وميزتُهُ تأخُّر وفاة مُؤلفه، وهو مطبُوع، طبعهُ القُدْسِي في ثمانية أجزاء، وطُبع أخيراً مُحقَّقاً في دار ابن كثير.
العوامل للجُرجاني
هذا الكِتاب من أهمِّ الكُتُب لطالب العلم، وكانت عِنايَة العُلماء وطُلاَّب العلم بهِ فائقة؛ فعلى طالب العلم أنْ يقرأَهُ مع شُرُوحِهِ، لَهُ شُرُوح كثيرة جدًّا، والتَّسَلْسُل عند أهلِ العلم في قِراءة كُتب النَّحو الآجرُّوميَّة، والعوامل معهُ مُباشرة، ثُمَّ قَطْر الندى، ثُمَّ الألْفِيَّة مع شُرُوحِها.
ـ[سلطان الأحمري]ــــــــ[25 Oct 2008, 10:19 ص]ـ
البداية والنِّهاية
¥