8 - بنية العقل العربي: 1986. (ترجم إلى التركية وتحت الترجمة إلى الفرنسية).
9 - السياسات التعليمية في المغرب العربي 1988. *
10 - إشكاليات الفكر العربي المعاصر 1988.
11 - المغرب المعاصر: الخصوصية والهوية .. الحداثة والتنمية 1988. *
12 - العقل السياسي العربي: 1990 (ترجم إلى التركية والفرنسية والإندونيسية).
13 - حوار المغرب والمشرق: حوار مع د. حسن حنفي 1990 *
14 - التراث والحداثة: دراسات ومناقشات 1991.
15 - مقدمة لنقد العقل العربي نصوص مترجمة إلى اللغة الفرنسية تحت عنوان:
Introduction à la critique de la Raison arabe* : traduit de l’arabe et présenté par Ahmed Mahfoud et Marc Geoffroy, éd. La Découverte. Paris. 1994 ( ترجم إلى الإيطالية والإنجليزية والبرتغالية، والإسبانية والترجمة إلى اليابانية والإندونيسية).
16 - المسألة الثقافية 1994.
17 - المثقفون في الحضارة العربية الإسلامية، محنة ابن حنبل و نكبة ابن رشد 1995.
18 - مسألة الهوية: العروبة والإسلام ... والغرب 1995.
19 - الدين والدولة وتطبيق الشريعة 1996. (ترجم إلى الكردية، كردستان العراق. الترجمة اإنجليزية تحت الطبع).
20 - المشروع النهضوي العربي 1996.
21 - الديموقراطية وحقوق الإنسان 1997.
22 - قضايا في الفكر المعاصر 1997.: (العولمة، صراع الحضارات، العودة إلى الأخلاق، التسامح، الديموقراطية ونظام القيم، الفلسفة والمدينة)
23 - التنمية البشرية والخصوصية السوسيوثقافية: العالم العربي نموذجا. 1997 (نشر الأمم المتحدة، الإيسكوا، ترجم إلى الإنجليزية) *
24 - وجهة نظر: نحو إعادة بناء قضايا الفكر العربي المعاصر 1997.
25 - حفريات في الذاكرة، من بعيد (سيرة ذاتية من الصبا إلى سن العشرين) 1997.
26 - الإشراف على نشر جديد لأعمال ابن رشد الأصيلة مع مداخل ومقدمات تحليلية وشروح الخ 1997 - 1998
- فصل المقال في تقرير ما بين الشريعة والحكمة من الاتصال.
- الكشف عن مناهج الأدلة في عقائد الملة.
- تهافت التهافت.
- كتاب الكليات في الطب.
- الضروري في السياسة: مختصر سياسة أفلاطون
27 - ابن رشد: سيرة وفكر 1998.
28 - العقل الأخلاقي العربي: دراسة تحليلية نقدية لنظم القيم في الثقافة العربية. 2001.
29 - سلسلة مواقف * (سلسلة كتب في حجم كتاب الجيب: انظر الصفحة الأولى)
30 - في نقد الحاجة إلى الإصلاح سبتمبر 2005
31 - مدخل إلى القرآن. سبتمبر 2006
32 - فهم القرآن: التفسير الواضح حسب ترتيب النزول القسم الأول مارس 2008، القسم الثاني أكتوبر من نفس السنة. القسم الثالث مارس 2009
ملاحظة:
تطلب هذه الكتب من مركز دراسات الوحدة العربية ببيروت (ما عدا الكتب التي عليها علامة *).
ـ[د. عبدالرحمن الصالح]ــــــــ[09 May 2010, 12:21 م]ـ
يا عبد الرحمن الصالح!
لم تجد ما تمثّل به إلاّ الصحابة ..
وما يدريك لعل الله اطّلع عليهم .. فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لهم!!
أو أنك أغير على دين الله من عمر!!
الأخ أبا تيماء
شكرا على مرورك ولكن أرجو أن تعيد قراءة النصّ وإذا بقي في صدرك شيء فناقشني تكرُّماً على الخاص
تحياتي
ـ[د. عبدالرحمن الصالح]ــــــــ[10 May 2010, 02:40 م]ـ
ورد هذا المقال في موقع الأستاذ الجابري، وقد ارتأيت اقتباسه هنا لنتحاور في الأفكار
الواردة فيه لما للموضوع من أهمية تمس كل واحد منا. قال رحمه الله:
ومن جهة أخرى أبرزنا أن القرآن الكريم يتحرك، على مسار ترتيب النزول، من موقف المساواة بين الأغيار، مؤكدا أن أمْر التفاضل بينهم، أعني بيان الموقف الصحيح من غير الصحيح يرجع إلى الله تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا (المسلمون)، وَالَّذِينَ هَادُوا (اليهود)، وَالصَّابِئِينَ، وَالنَّصَارَى، وَالْمَجُوسَ، وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا، إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (الحج 17). وما ينبغي لفت النظر إليه هنا أن سورة الحج التي منها هذه الآية، هي آخر سورة نزلت بمكة، أو أنها نزلت بينما كان الرسول عليه السلام في الطريق مهاجرا إلى المدينة. ونزولها في هذا التوقيت بالذات مرتبط بالوضعية الجديدة التي كانت سائدة في المدينة من حيث تعدد المرتبطين، بشكل ما، بالديانات السماوية وغير السماوية؛ ومن هذا الاعتبار تكون الآية المذكورة
¥