تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نزار حمادي]ــــــــ[16 Jul 2010, 10:13 م]ـ

لقد سبق يا مشرف العبادي أن قفلت موضوعات بلا تعليل موضوعي ..

وهذا ما لا أريد حصوله لأنه مجرد تحكم ..

وعلى كل حال نحن متفقون على مشروعية النقود العلمية في كنف الأدب، ولذا أقترح ـ استجابة للمشرف العام خصوصا ـ أن يغلق هذا الرابط ويفتح رابط آخر تهدأ فيه النفوس ويتغير فيه أسلوب الحوار، وسأجعله باسم "تعليقات على كتاب أ. الغامدي" وأحبذ أن يتم النقاش فيه بيني وبين أحد المشرفين كالمشرف نايف مثلا، ويكون القصد الوصول إلى الحق بالعلم والحلم والأدلة الموثقة، وذلك حفاظا على سير الحوار وعدم التشويش بالمداخلات المتكاثرة بلا فائدة سوى حب إظهار الرد عند البعض ولو لمجرد الردّ.

ـ[محمد العبادي]ــــــــ[16 Jul 2010, 10:47 م]ـ

لا بأس ..

وفقك الله وفتح على قلبك.

ـ[محمد العبادي]ــــــــ[16 Jul 2010, 11:56 م]ـ

وأذكرك أخي بما نحن عليه جميعا:

إن كانت آراؤك التي تود عرضها حول (المسائل الاعتزالية) فلا حاجة لعرضها هنا؛ فإن محلها حيثُ دللناك دائماً: مواقع الدراسات العقدية المتخصصة.

وإن كانت ملاحظاتك حول (مسائل وقضايا تفسيرية) بوضوح فأهلاً وسهلاً بك وبها.

وأشكرك لاستئذانك ومشاورتك إخوانك , وفقك الله.

ـ[خالد الصالح الناصر]ــــــــ[17 Jul 2010, 03:01 ص]ـ

ليتكم تركتم الأخ نزار يقول ما عنده

فَلِمَ الخوف؟

إن سياسة المنع قد تُشعر القاريء بأن هناك حقيقةً ما لا يُراد لها أن تظهر، وبالتالي قد تُضعف من ثقته، والله أعلم.

ـ[فهد الوهبي]ــــــــ[17 Jul 2010, 04:19 ص]ـ

ليتكم تركتم الأخ نزار يقول ما عنده

فَلِمَ الخوف؟

إن سياسة المنع قد تُشعر القاريء بأن هناك حقيقةً ما لا يُراد لها أن تظهر، وبالتالي قد تُضعف من ثقته، والله أعلم.

لا خوف أخي الكريم خالد الناصر، بل النقد العلمي يزيد الحق وضوحاً وثباتاً، ولكن نريد نقداً علمياً، ولم نمنع الأخ نزار من طرح ما عنده، وليبدأ على بركة الله، إنما اشترطنا أن يكون الكلام علمياً لا ظلماً ولا عدواناً، وأما الكتاب المذكور، والذي أراد نقاشه، فلم ندع فيه ولا في غيره من الأبحاث الكمال المطلق، وإذا شاء الأخ نزار طرح النقد العلمي لأي بحث أو رسالة فليتفضل على الرحب والسعة ...

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[17 Jul 2010, 04:55 ص]ـ

بارك الله فيكم جميعاً.

ونحن في انتظار علمٍ ننتفعُ به إن شاء الله، وأدبٍ نقتدي به.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير