أرشيف منتدى الفصيح - 1

[طلب هذه الدوريات أرجو المساعدة]

ـ[في رحاب الله]ــــــــ[16 - 09 - 2010, 12:26 ص]ـ

مجلة الهلال ديسمبر 2005

مجلة الهلال فبراير 1970 ونوفمبر 1988

مجلة فصول يناير مارس 1982

مجلة الثقافة الجديدة يوليو2003

دار الهلال نوفمبرأنا أقطن في مصر ولذا أحتاج هذه الدوريات أرجومن أحدكم أن يدلني علي مكتبات أحصل منها علي هذه الدوريات إذا كانت غير متوفرة لديكم ولكم جزيل الشكر

ـ[في رحاب الله]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 01:20 م]ـ

ألا يوجد من يساعدني أرجوكم

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 01:41 م]ـ

ألا يوجد من يساعدني أرجوكم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أختي الحبيبة: في رحاب الله

إن شاء الله / ستجدين من يساعدك / وأما بخصوص الشبكة العنكبوتية فلقد بحثت لكِ فيها طويلا بالأمس واليوم، ولكن للأسف لم أجد.

أسأل الله أن يسهل أمرك بإيجادها / اللهم آمين.

ودمتِ موفقة ومسددة

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[19 - 09 - 2010, 02:46 م]ـ

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

الدوريات توجد في مكتبات الجامعات، وتختلف كل جامعة واهتماماتها؛ فمثلا ربما تجدين مجلة الضاد في جامعة، ولا تجدينها في جامعة أخرى، وهذا أمر طبيعي؛ لأن الدوريات العربية كثيرة جدا جدا جدا ناهيك عن دوريات الجامعات والكليات، فإن كان في جامعتك مكتبة - ولا تخلو منها جامعة -؛ فالدوريات هذه فيها ولا ريب، ومُدّي ساقك، واذهبي لمكتبات الجامعات الأخرى، وأنت لديكم في مصر مكتبة الإسكندرية، وهذه مكتبة عالمية جدا، وهي مفتوحة الآن، وموقعها نشط، ولا أنصحك في البحث عنها من خلال الشبكة العنكبوتية في المواقع المختلفة؛ لأنك ستتعبين؛ و ما رفع من الدوريات قليل جدا جدا هذا بالإضافة إلا أنه رُفِع بعضٌ منها، ولم يرفع الكثر مثل مجلة المورد العراقية.

فتوكلي على الله، وانطلقي للجامعات، وتستطيعين زيارة المكتبات من خلال موقع الجامعة على الشبكة العنكبوتية تدخلين عليها، ثم تبحثين عن المكتبة، وتفتشين عن أعداد المجلات، وفي المكتبات - أيضا - سيطالعك العجب حيث ستكتشفين أن كثيرا من الأعداد ناقصة، ومن خلال زيارة مجموعة من المكتبات ستجمعين ما تريدين، وهذا دأب الباحثين جميعا.

وفقك الله، ويسر أمرك.

ـ[في رحاب الله]ــــــــ[22 - 09 - 2010, 11:43 ص]ـ

أشكركم جميعا وكل ما في الأمر أنا أقطن في القاهرة وأريد أماكن مضمونة عندما أذهب إليها أجد فيها ما أحتاجه بخاصة أنني أعمل وقلما أجد فرصة للذهاب للمكتبات