هدى عبدالعزيز
حقا لم يكن الطريق للعلم ممهدا بالزهور، لكني أرى الزهور تنثال الآن بين كلماتك يازهرة نجد وعبق الإسكندرية ..
الحميراء
لا أذاقك الله الجروح ياغالية، لكن كلمتك استوقفتني كثيرا (إذا بليتم فاستتروا) لم اكتب هنا أنا ولله إلا للسؤال عن الذهاب للمكتبات وحتى لا يفهم أني لا أريد أن أكلف نفسي بذهاب إليها وضحت ظروفي بإيجاز، اتفق معك بأن لا غير الله ملاذ ومؤنس، لكن في فكري مايضاد هذه العبارة فليس المضمون ولا المغزى يمثلانها هنا، فلست أفاخر في الابتلاء أو المعاصي إلا توافقيني ... ؟!
كل التحية
أنوار
كلماتك تبعث الأمل والحياة حتى تجسده واقعا حالما ممزوج بالحقيقة معان كثيرة تمثلت فيّ روح معنوية عالية تسكنني الآن .. جميلة كلماتك جميلة جدًا، رزقت السعادة و الحبور دوما وأبدا ..
أديب طيء
الأبيات التي أوردتها كفيلة بإزاحة أسراب الهم ومقاسمة مشاعر الرضى والتسليم، أمتن لك يسر الله لك دروب الخير أينما كنت وحللت.
أحمد 39
لا أذاقك الله إلا المسرات تباعا كالمطر المدرار ..
صاحبة الصمت
صدقتِ ولله فالمحنة ربما تكون منحة ..
أمتن لدفئك ..
محمد التويجري
مرورك الحاني أشعرني بشي لا أدري كنهه ربما خجلاً من تعبيراتي من كتاباتي وليدة اللحظة .. نصائحك جاءت على الوتر الحساس واختصرت كل السبل ..
لن أدونها في أوراق كما تفضلت نبض الأمل ولكن سأودونها على الحوائط من حولي ..
هنيئًا لمن يقاسمونك الحياة، أب فاضل، وأخ حاني ومرشد مربي ..
وهنيئاً لنا أن نستظل أرياف الفصيح بوجودك لا حرمنا الله وجودك
كل التحية والتقدير.
الباز
في كل مرة أفشل من التحميل في الأنترنت ..
ربما لأنه يعتمد على الانجليزية وأنا لا أجيدها ?
شكرا لسماحة روحك، ونصائحك سأعمل بها بإذن الله ..
العقد الفريد
يانقية جعلتي: وراء كلِّ إنجازٍ عظيم جرحا غائرا!
لكم أنتي نقية ..
من يقرأ ما كتبتي ويعود بروح خالية الوفاض .. ؟!!
حتما هو لايفقه شيئا ..
درسٌ أنتِ في الأمل في الحياة في التربية في العطاء وفي الحكمة ..
يدرَك بالرِّفق ما لا يُدرك بالعنف، ألا ترى أن الماء على لِينه يقطع الحجر على شِدَّته
تمثلك هذه المقولة ياعقد، أوقفتني كلماتك كثيراً ..
لا أحوجك الله إلا له .. ولا حُرمنا وجودك يا وجود ..
جهاد العنتري
وبكل الأخلاص أنا اتمتم بدعوات صادقة لروحك ..
سكينة روحك المطمئنة ألبستني ردائها، حتى بدت لا أريد سواه ..
أمتن لكِ
نبض المدينة
أنفاس الأمل هي بعد كلماتك الدافئة ..
جزيتِ أعظم مماتتمنين ياغالية.
حتمًا سيتوه اليأس يعني، لن يجدني يبحث عني، ازدريته أنا وألقيت به في الجب، واستبدله بـ لاأله إلا أنت سبحانك أني كنت من الظالمين / لاحول ولاقوة الا بالله / والحمدالله وحسبي الله ونعم الوكيل ..
فهل سيعرف لي طريق .. لا لن يعرف
ستظل هذه الصفحة عندي بالمفضلة كلما أتاني الهم شاخصاً على بابي يرمقني بشزر سأقرا كلماتكم له حتى يتوارى ..
فيعود لي ذات الإحساس بالطمانينة والرضى والتسليم ..
بصدق أمتن لكم ..
من الأعماق شكراً ..
ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[01 - 12 - 2010, 08:47 م]ـ
سيتحطم اليأس - بإذن الله - أمام صخرة العزيمة التي فاضت بها حروفك، وستأسو جروحَك الغائرة.
امضي القُدُم.
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[01 - 12 - 2010, 09:18 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
أختي الحبيبة: جروح متشافية
لكم أسعدتنا كلماتك التي تفوح منها عطر التفاؤل والرضا، كوني هكذا دائما.
لكِ هذه الهمسات " إهداء ":
* المؤمن كالورقة الخضراء لا يسقط مهما هبّت العواصف "
* طوبى لراكبي الشدائد، فالشدة تصنع الصبر، والصبر يصنع المثابرة، والمثابرة تصنع الرجاء، والرجاء لا يخذل صاحبه.
* الدنيا مجموعة أبواب إذا أغلق باب فتح آخر.
* افتحي قلبك للحياة، فالحياة رائعة إذا نظرتِ فيها إلى الجوانب الإيجابية، فهي من أجلّ نعم الله على الإنسان.
أسال الله لكِ التوفيق والسداد والنجاح الدائم، والحياة الهانئة الهادئة: اللهم آمين
ـ[بل الصدى]ــــــــ[02 - 12 - 2010, 10:01 ص]ـ
طمئنينا عن أخبارك دائما
و دعاؤنا لن ينقطع بإذن الله
فكوني بخير. .
ـ[محمد الخضر]ــــــــ[15 - 12 - 2010, 10:28 م]ـ
إنه لا ييئس من رَوح الله إلا القوم الكافرون.
الحاجة إلى الكتب واحدة. ومعظمها نجدها على الشابكة ولله الحمد.
ونعم عبد لجأ إلى الله في الرخاء و الشدة. فهو حسبنا ونعم الوكيل