تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

(124) مق 1

226.

(299)

* وقولوا حطة (2

58 ـ والاعراف 161).

قالوا: كلمة امربها بنو إسرائيل لو قالوها لحطت أو زارهم (125)، وقالوا: تفسيرها: اللهم حط عنا أوزارنا (126).

* كونوا قردة خاسئين (2

65).

اللفظ أمر، والمعنى تكوين. وهذا لا يجوز أن يكون إلا من الله، جل ثناؤه (127).

* لا فارض ولا بكر (2

68).

الفارض: المسنة (128).

* فذبحوها وما كادوا يفعلون (2

71).

إذا قرنت (كاد) بجحد فقد وقع، إذا قلت: ما كاد يفعله، فقد فعله (129).

* وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها (2

72).

وينسب الفعل إلى الجماعة وهو لواحد منهم. وإنما كان القاتل واحدا (130).

* فقلنا: اضربوه ببعضها، كذلك (2

73).

وهذا من الاضمار، معناه: فضربوه فحي (131).

* كذلك يحيي الله الموتى (2

73).

وهو أيضا، من الاضمار (132).

* ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة (2

74).

القسوة: من غلظ القلب، وهي من قسوة الحجر (133) وقال بعضهم: بعضها


(125) مج 2|15.
(126) مق 2|13.
(127) صا 185.
(128) مج 4|89.
(129) مق 5|145.
(130) صا 217.
(131) صا 235.
(132) صا 235.
(133) مق 5|87.

(300)

كالحجارة، وبعضها أشد قسوة، أي: هي ضربان، ضرب كذا، وضرب كذا (134).
* لا يعلمون الكتاب إلا أماني (2|78).
تمنى الرجل الكتاب: إذا قرأه (135).
* وقالوا: قلوبنا غلف (2|88).
أي أوعية للعلم (136).
* فقليلا ما يؤمنون (2|88).
كان قطرب (137) يقول: إن العرب تدخل، لا، وما، توكيدا في الكلام (138).
* واشربوا في قلوبهم العجل (2 | 93).
أشرب فلان حب فلان: إذا خالط قلبه، وقال المفسرون: حب العجل (139).
* قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله (2|97).
هذا مما لا يعلم معناه إلا بمعرفة قصته (140).
* ولقد علموا لمن اشتراه ماله في الآخرة من خلاق (2|102).
فأثبت لهم علما، ثم قال: (ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون (102) لما كان علما يعلموا به، كانوا كأنهم لا يعلمون (141).
* فلم تقتلون أنبياء الله من قبل (2|91).
وهذا مما جاء بلفظ المستقبل وهو في المعنى ماض · وقوله ـ جل ثناؤه ـ:
* واتبعوا ما تتلوا الشياطين (2|102) أي: ما تلت (142).
* لا تقولوا راعنا (2 | 104).

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير