تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

قالوا: بمعنى: مع الله، وقال قوم: معناها من يضيف نصرته إلى نصرة الله، عزوجل، لي، فيكون (إلى) بمعنى الانتهاء (207).

* ومكروا ومكر الله (3

54).

الجزاء عن الفعل بمثل لفظه، وهذا من المحاذاة (208).

* ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين (3

61).

الابتهال والتضرع في الدعاء. والمباهلة: يرجع إلى هذا، فإن المتباهلين يدعو كل واحد منهما على صاحبه (209).

* ولكن كان حنيفا مسلما (3

67).

الحنيف: المائل إلى الدين المستقيم (210).

وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله (3

101).

كيف، هاهنا، للتوبيخ (211).

* ولتكن منكم امة يدعون إلى الخير (3

104).

الامة: جماعة العلماء (212).

* فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم (3

106).

معناه: فيقال لهم (213).

* كنتم خير امة أخرجت للناس (3

110).

أي: أنتم (214).

* يولوكم الادبار ثم ينصرون (3

111).

ثم، هاهنا، على بابها، أي: لتراخي الثاني عن الاول (215).


(207) صا 132.
(208) صا 231.
(209) مق 1|311.
(210) مج 2|114.
(211) صا 160.
(212) مق 1|27 ـ 28.
(213) صا 219.
(214) صا 219.
(215) صا 148.

(310)

* قل موتوا بغيظكم (3|119).
اللفظ أمر، والمعنى تلهيف وتحسير، كقول القائل: مت بغيظك ومت بدائك (216).
* ولله ما في السماوات (3|129).
قال بعض أهل العربية إن لام الاضافة، هاهنا، تصير المضاف للمضاف إليه (217).
* والكاظمين الغيظ (3|134).
الكظم: إجتراع الغيظ والامساك عن إبدائه، وكأنه يجمعه الكاظم في جوفه (218).
* إن يمسسكم قرح فقدمس القوم قرح مثله (3|140).
القرح: قرح الجلد يجرح. والقرح: ما يخرج به من قروح تؤلمه، يقال: قرحه: إذا جرحه (219).
* وليمحص الله الذين آمنوا (3|141).
محص الله العبد من الذنب: طهره منه ونقاه ومحصه (220).
* أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم (3|144).
تأويله: أفتنقلبون على أعقابكم إن مات (221).
* إذ تحسونهم بإذنه (3 | 152).
الحس: القتل (222).
* وطائفة قد أهمتهم (3|154).
الواو بمعنى إذ، يريد. إذ طائفة، وتقول: جئت وزيد راكب أي: إذ

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير