تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

يقال: آنست الشيء: إذا رأيته (238).

* فإن كان له إخوة فلامه السدس (4

11).


(232) صا 132.
(233) مق 2|113. مج 2|115.
(234) صا 65.
(235) مق 3|339.
(236) مق 5|403.
(237) صا 259.
(238) مق 1|145.

(313)

إخوة: لا يكون إلا بأكثر من إثنين (239).
* فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيد (4|41).
فالانبياء من الاشهاد الاربعة (240) والثلاثة الآخرون: الملائكة: (وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد) (241). وامة محمد صلى الله عليه وآله،: (وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس) (242)، والاعضاء (يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعلمون) (243).
وهو توكيد لما تقدم من خبر، وتحقيق لما بعده على تأويل أن الله لا يظلم مثقال ذرة في الدنيا فكيف في الآخرة! · (244).
* ولا يكتمون الله حديثا (4|42).
من: كتمت الحديث كتما وكتمانا: إذا أخفيته وسترته (245).
* أو جاء أحد منكم من الغائط (4|43).
الغائط: مطمئن من الارض، وهذا من الكناية لتحسين اللفظ (246).
* أو لامستم النساء (4|43).
كل ماس لامس. وقال قوم: أريد به الجماع. وذهب ناس إلى أنه المس. واللمس يكون بغير جماع، واحتج الشافعي (247) بقول القائل:
لمست بكفي كفه ابتغي الغنى * ولم أدر أن الجود من كفه يعدي (248).

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير