تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

* إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله. . . إلا الذين تابوا (5

33 ـ 34).

الاستثناء جائز في كل ذلك ولقد جاز رجعه ـ هاهنا ـ على جميع الكلام (288).


(281) مق 3|18.
(282) صا 240.
(283) صا 139.
(284) صا 213.
(285) صا 220.
(286) مق 5|131.
(287) مق 2|43.
(288) صا 137.

(319)

* وليحكم أهل الانجيل (5|47).
هذا من الامر الذي إن لم يفعله المأمور به سمي عاصيا (289)
* وقد دخلوا بالكفر (5|61).
الباء ـ هاهنا ـ للمصاحبة (290).
* يا أيها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربك (5|67).
هذا خاص، يريد: هذا الامر المجدد بله، فإن لم تفعل ولم تبلغ (فما بلغت رسالته)، يريد: جميع ما أرسلت به (291).
* ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام (5|75).
كناية عما لابد لآكل الطعام منه (292).
* ولكن يؤاخذ كم بما عقدتم الايمان (5|89).
العقد: عقد اليمين (293).
* فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة (5|89).
أو، هاهنا: للتخيير (294).
* لا تسألوا عن أشياء إن تبدكم تسؤكم (5|101).
من الكناية المتصلة باسم، وهي لغيره. وقيل: إنها نزلت في ابن خذافة حين قال للنبي (صلى الله عليه وآله): من أبي · فقال: حذافة، وكان يسب به، فساءه ذلك، فنزلت الآية، وقيل: نزلت في الحج حين قال القائل: أفي كل عام مرة؟ ثم قال: (وإن تسألوا عنها) يريد ان تسألوا عن أشياء اخر من أمر دينكم ودنياكم بكم إلى علماها حاجة (تبدلكم) ثم قال: (قد سألها) فهذه ـ ال (ها) من غير الكنايتين لان

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير