تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

كان أبوعبيدة يقول: ان (من) صلة. قال ابوذؤيب (264):


(257) مج 2|76.
(258) صا 230.
(259) مج 2|363.
(260) مج 2|397.
(261) مج 1|305.
(262) مج 4|443 ـ 444. مق 6 | 4.
(263) مق 1|195.
(264) خويلد بن خالد، جاهلي إسلامي، كان راوية لساعدة بن جؤية الهذلي. خرج في غزاة نحو المغرب فمات هناك. ينظر وفيات الاعيان 6|155 ـ 156.

(316)

جريتك ضعف الود لما أردته * وما إن جزاك الضعف من أحد قبلي (265)
وقال غيره: لا تزاد في امر واجب. يقال: ما عندي من شيء، وما عنده من خير، وهل عندك من طعام · فإذا كان واجبا لم يحسن شيء من هذا، لا تقول: عندك من خير (266).
* وترغبون ان تنكحوهن (4|127).
معناه: عن، وقوم يقولون: في ان تنكحوهن (267).
* وأنتم الاعلون إن كنتم مؤمنين (4|139).
إن: بمعنى إذ. لانه ـ عزوجل ـ لم يخبرهم بعلوهم إلا بعدما كانوا مؤمنين (268).
* ان المنافقين في الدرك الاسفل من النار (4 |145).
وهي منازلهم التي يدركونها، ويلحوقون بها، نعوذ بالله منها! وذلك ان الجنة درجات، والنار دركات (269).
* لا يحب الله الجهر بالسوء إلا من ظلم (4|148).
قال قوم: انما يريد المكره لانه مظلوم، فذلك عنه موضوع وان نطق بالكفر (270).
* أرنا الله جهرة (4|153).
فالسؤال، هاهنا، طلب. والكناية مبتدأة (271).
* فبما نقضهم (4|155).
كان قطرب يقول: ان العرب تدخل، لا وما، توكيدا في الكلام (272).
* وما قتلوه يقينا (4|157).

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير