تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

* قالوا: معذرة إلى ربكم (7

64)

اعتذر، يعتذر، اعتذارا، وعذرة من ذنبه فعذرته. والمعذرة: الاسم. (337).

* أو أمن أهل القرى (7

98)

فليس ب (او)، وإنما هي واو عطف دخل عليها ألف الاستفهام. كأنه لما قيل لهم: (إنكم مبعوثون وآباؤكم) استفهموا عنهم (338).

* حقيق علي (7

105)

قال بعض أهل العلم: واجب علي، ومن قرأها: (حقيق على) فمعناها حريص على (339).

* فاذا هي تلقف ما يأفكون (7

117)

لقفت الشيء وتلقفته: إذا أخذته أو بلعته (340).

* ألا إنما طائرهم عند الله (7

131).

يراد: حظهم، ومايحصل لهم، والعرب تقول:

فإني لست منك، ولست مني إذا ما طارمن مالي الثمين أي حصل (341).


(334) مق 3|62.
(335) صا 65.
(336) مق 1|162.
(337) مق 4|254.
(338) صا 119 ـ 120.
(339) مق 2|18. مج 2|19 وحواشيه.
(340) مج 4|288.
(341) صا 204 ـ 205.

(326)

* وقالوا مهما تأتنا به من اية (7|132)
مهما بمنزلة (ما) في الشرط (342).
* إن هؤلاء متبر ماهم فيه وباطل ما كانوا يعملون (7 |139)
يقال: تبرالله عمل الكافر: أي أهلكه وأبطله (مق 1|262)
* وأنا أول المؤمنين (7|143)
حكاية عن موسى، عليه السلام، ولم يرد كل المؤمنين، لان الانبياء قبله قد كانوا مؤمنين. وهذا من العام الذي يراد به الخاص (343).
* أعجلتم أمر ربكم (7|150)
استعجلت فلانا: حثثته، وعجلته: سبقته (344).
* فلا تشمت بي الاعداء (7|150)
يقال: شمت به، يشمت شماتة، وأشمته الله، عزوجل، بعدوه (345).
* واختار موسى قومه (7|155)
أي: من قومه (346).
* فانبجست منه اثنتا عشرة عينا (7|160)
قال الخليل: البجس: إنشقاق في قربة أو حجر، أو أرض ينبع منها ماء، فإن لم ينبع فليس بانبجاس، وإلانبجاس عام، والنبوع: للعين خاصة (347).
* وقولوا: حطة، وادخلوا الباب سجدا نغفر لكم خطاياكم (7|161).
تفسيره: اللهم حط عنا أوزارنا (348)، وقالوا: هي كلمة أمربها بنو إسرائيل لو قالوها لحطت أوزارهم (349).
* إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا (7|163)
قيل في التفسير: إنها الرافعة رؤوسهما (350)
* فخلف من بعدهم خلف (7|169).

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير